وفاة الإعلامية والروائية جيلان حمزة
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
توفيت منذ قليل، الإعلامية جيلان حمزة، شقيقة الإعلامية الراحلة كاريمان حمزة، ابنة الدكتور عبد اللطيف حمزة، مؤسس معهد الدراسات الإعلامية، وكلية الإعلام بجامعة القاهرة.
ومن المقرر أن يجري تحديد موعد الجنازة لاحقا من أسرتها.
أبرز المعلومات عن جيلان حمزةجدير بالذكر، أن الراحلة جيلان حمزة كتبت أول رواية لها بعنوان «قلب بلا قناع» وهي في عمر السابعة عشر، وتلاتها برواية «اللعبة والحقيقة»، والتى نالت عنها جائزة الأدباء الشبان.
وبعد وفاة والدها الدكتور عبد اللطيف، رشحها عبد القادر حاتم، وزير الإعلام المصري آنذاك، للعمل كمذيعة في التليفزيون المصري، لتبدأ انطلاقتها الإعلامية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كاريمان حمزة
إقرأ أيضاً:
وفاة بطل حرب أكتوبر "صائد الدبابات" محمد المصري عن 76 عاما
توفي اليوم بطل حرب أكتوبر المجيدة، محمد المصري، المعروف بلقب "صائد الدبابات"، في مركز أبوالمطامير بمحافظة البحيرة عن عمر ناهز 76 عاماً. ومن المقرر أن تُشيع جنازته اليوم في عزبة المصري.
غداً.. إطلاق قافلة خدمات متكاملة بقرية العدلي بكفر الدوار البحيرة تشن حملات قوية على مخالفات السرفيس والسيارات غير القانونيةفي حديث سابق له مع "صدى البلد"، روى محمد إبراهيم عبدالمنعم المصري، تجربته البطولية في الحرب، حيث أكد شرفه بالمشاركة في تلك المعركة التاريخية، مشيراً إلى أنه دمر بمفرده 27 دبابة، من بينها دبابة العقيد الإسرائيلي عساف ياجوري قائد اللواء 190 مدرع. وأوضح أن مهمته لم تكن فقط حساب الدبابات المدمرة، بل كانت تضم أيضاً صد هجوم العدو المفاجئ أثناء عملية العبور.
كما تحدث عن تفاصيل العمليات العسكرية، مشيراً إلى أهمية المعلومات التي كانت تصلهم من الجنود ورجال المخابرات الحربية، وكيف كانت التخطيط لمهامه يتم بدقة، حيث كان عليه قطع مسافة 8 كيلو مترات سيراً على الأقدام للوصول إلى موقعه.
وتطرق المصري إلى أحد أصعب المواقف التي واجهها خلال الحرب، وهو استشهاد قائده المقدم صلاح هواش. وعبّر عن حزنه لفقدان قائده الذي كان مثالاً للحب والانتماء لوطنه، مشيراً إلى وصيته له ولزملائه بالاهتمام بمصر.
اختتم "صائد الدبابات" حديثه بالتأكيد على أن نصر أكتوبر سيظل ساطعاً في سماء العالم، حيث غيّر المفاهيم العسكرية الاستراتيجية.
وأكد أن القوات المصرية انتصرت بفضل التدريب القاسي والعلاقة القوية مع الله، معبراً عن فخره عندما طلب منه قائد إسرائيلي أسير أن يراه ويقدم له التحية العسكرية.
تُعدّ وفاة محمد المصري خسارة كبيرة، حيث كان رمزاً من رموز الشجاعة والإقدام في أحد أهم الحروب في تاريخ مصر.