بعد ضبطها بمقهى بالإسكندرية.. أبرز المعلومات عن طيور الفلامنجو
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
يعد طائر الفلامنجو، من أهم الطيور المهاجرة، ويعرف باسم البشاروش، وهو من الطيور المائية البرية التي تغير مكانها وفقًا لدرجة الحرارة، وقد أثارت واقعت ضبط 5 طيور فلامنجو بالإسكندرية ردود أفعال واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
تأتي كلمة فلامنجو من الكلمة الإسبانية فلامنكو، والفلامنكو هي رقصة إيقاعية، وقد يشير إلى سلوك قطيع من طيور الفلامنجو لأنها تغير اتجاهها في انسجام وتتحرك بطريقة متزامنة.
عمل الإسكندرية تختتم تدريب الدفعة الثالثة من الشباب على مهنة تصنيع الأسماك حملة مكبرة لإزالة التعديات على الأراضي الزراعية وأعمال البناء المخالف بأحياء الإسكندرية
والفلامنجو هو طائر شتوي يأتي من وسط وجنوب أوروبا إلى أفريقيا خاصة مصر، ولذلك فالتغيرات المناخية تلعب دورًا في حياة هذا الطائر.
طائر الفلامنجو هو واحد من أكثر الطيور المائية الخواضة التي يمكن التعرف عليه على الفور في العالم، فمعظم أنواع طائر الفلامنجو لها ريش وردي فاتح، وأرجل طويلة تشبه العصا، وأعناق طويلة منحنية على شكل حرف S، وهذا أهم ما يميزها.
وفيما يلي بعض الحقائق عن طائر الفلامنجو:
* يضع طائر الفلامنجو بيضة واحدة فقط في البرثن الواحد
* طائر الفلامنجو لديه ريش وردي بسبب البيتا كاروتين في الأطعمة التي يأكلها.
* يمكن أن يعيش هذا الطائر من 20 إلى 30 عاما في البرية.
* يعيش في بعض الأحيان في قطعان تحتوي على آلاف الطيور.
* تساعده أقدامه المكففة على التحرك عبر سطح البحيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية أحياء الإسكندرية إزالة التعديات التغيرات المناخية تصنيع الأسماك درجة الحرارة طيور الفلامنجو مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
السلطات الجزائرية تفتح حدودها البرية مع المغرب استثنائيا لهذا السبب
كشفت مصادر حقوقية مغربية النقاب عن أن السلطات الجزائرية أقدمت على فتح الحددود البرية مع المغرب استثنائيل خلال اليومين الماضيين، للإفراج عن دفعتين من الشباب المغاربة المرشحين للهجرة غير النظامية أو من المعتقلين لأسباب أخرى داخل الجزائر.
وقالت الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة بوجدة: "أقدمت السلطات الجزائرية صباح يومي الأربعاء والخميس 20 و21 نوفمبر الجاري على تسليم دفعتين جديدتين من الشباب. وجرت بالمركز الحدودي جوج بغال بوجدة والعقيد لطفي مغنية عملية تسليم وتسلم الدفعة (16) اليوم الأول والدفعة 27 من الشباب بينهم من شباب مرشحين للهجرة وشباب عاملين بقطاع البناء والحرف المرتبطة به مغاربة ممن كانوا محتجزين وسجناء بعد استفاء مدة محكوميتهم بالسجون الجزائرية وبالأخص من منطقة وسط الجزائر وغربها وجرت عملية التسليم والتسلم مثل نظيرتها السابقة بعد جمود دام لما يناهز شهرين".
وأشارت الجمعية إلى أن بعض المفرج عنهم قضوا ما يزيد عن ثلاث سنوات وستة أشهر سجنا إضافة إلى ما يناهز سنة ضمن الحجز الإداري، وأكدت أنه لازال المئات من الشباب رهن الحجز الإداري في انتظار الترحيل، وهي عملية تعترضها عدة صعوبات تقنية وإجرائية.
وذكرت الجمعية أن الطرفين الجزائري والمغربي من خلال القنصليات الثلاث بالجزائر العاصمة، ووهران وتلمسان، يعملون جاهدين لترحيل البقية بعد توصل الطرفين إلى اتفاق في الموضوع يخص أزيد من 430 ملف وعدة جثث (06) من بينها جثتان لفتاتين من المنطقة الشرقية ينتظر أهلها الإفراج عنها وتسلمها كبقية الجثث التي عملت الجمعية سابقا على تيسير التدابير القضائية والادارية..
للإشارة فإن الحدود البرية المغربية ـ الجزائرية مغلقة منذ صائفة العام 1994، عقب تفجيرات فندق أطلس آسني في مراكش، حيث فرضت السلطات المغربية التأشيرة على الرعايا الجزائريين الراغبين في دخول أراضيها فردت السلطات الجزائرية بإغلاق الحدود البرية بشكل تام.
وتعيش العلاقات المغربية ـ الجزائرية توترا متصاعدا في السنوات الأخيرة، حيث أقدمت السلطات الجزائرية على قطع العلاقات الديبلوماسية مع المغرب بشكل نهائي قبل أن تقرر إغلاق مجالها الجوي أمام الطيران المغربي.
وتعود جذور الخلاف بين البلدين إلى الموقف من مصير الصحراء، فبينما تقترح الرباط حكما ذاتيا واسع الصلاحيات لإقليم الصحراء ضمن السيادة المغربية، فإن الجزائر التي تستضيف جبهة البوليساريو في تندوف تطالب بحق تقرير المصير.
وازداد التوتر مؤخرا بعد نجاح المغرب في إقناع عدد من الدول الكبرى بخيار الحكم الذاتي لإقليم الصحراء، مثل الولايات المتحدة وفرنسا..
إقرأ أيضا: أبرز المحطات التاريخية للتوتر بين الجزائر والمغرب