المهندس “بلقاسم حفتر” يتفقد مشاريع تطوير كباري وادي درنة
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
الوطن| متابعات
قام المدير العام لصندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا المهندس بلقاسم خليفة حفتر بجولة تفقدية لمتابعة مشاريع إنشاء وتطوير الكباري على مجرى وادي درنة، وتشمل كوبري الميناء، وكوبري الديباني، وكوبري البحر، وكوبري الصحابة.
تهدف هذه المشاريع إلى تحسين تدفق الحركة المرورية في مدينة درنة، وتسهيل التنقل بين ضفتي الوادي، مع التركيز على بناء بنية تحتية مقاومة للعوامل الطبيعية.
وأكد الصندوق أن تطوير هذه الكباري يأتي في إطار رفع مستوى الأمان للسكان، وتحسين جودة الحياة، ودعم مرونة المدينة واستعدادها لمواجهة التحديات المستقبلية، مما يسهم في إحداث نقلة نوعية في الخدمات المقدمة لسكان درنة والمناطق المجاورة.
الوسومالمدير العام لصندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا المهندس بالقاسم حفتر ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المهندس بالقاسم حفتر ليبيا
إقرأ أيضاً:
“غرفة الطاقة الإفريقية”: ليبيا مكان مثالي للاستثمارات الدولية في قطاع النفط والغاز
ليبيا – تقرير أميركي: البلاد تمتلك فرصًا استثمارية واعدة بفضل احتياطياتها الضخمة من الطاقةوصف تقرير اقتصادي نشره موقع “بي آر نيوز واير” الأميركي، ليبيا بأنها “مكان عظيم” للأعمال التجارية الدولية، نظرًا لاحتياطياتها الضخمة من الطاقة، وفرصها الاستثمارية الواعدة في قطاع النفط والغاز.
فرص استثمارية غير مستغلة في قطاع الطاقةونقل التقرير عن الرئيس التنفيذي لـ”غرفة الطاقة الإفريقية”، إن جي أيوك، تأكيده دعم الغرفة لآمال مستقبل ليبيا وتوسع سوق الطاقة العالمي بفضل إمكاناتها الهائلة، مما يفتح الباب أمام استثمارات دولية واسعة النطاق.
دعوة للاستثمارات الطموحة في النفط والغازودعا أيوك إلى اتخاذ قرارات جريئة بشأن مستقبل الطاقة في ليبيا، مشددًا على أن البلاد تعيش بداية مرحلة جديدة في قطاع الطاقات، وهو الوقت المثالي للاستثمارات الطموحة في مشاريع النفط والغاز.
كما حث الشركات الأجنبية على التحرك بسرعة للاستفادة من فرص الاستثمار المتاحة في السوق الليبي، معتبرًا أن ليبيا تملك واحدة من أعظم احتياطيات النفط والغاز في إفريقيا، ما يجعلها شريكًا استراتيجيًا في قطاع الطاقة العالمي.
إمكانات كبيرة للشراكات الدوليةوأكد التقرير أن ليبيا لديها فرص فريدة لتطوير شراكات جديدة مع المستثمرين الأجانب، مما يعزز استغلال مواردها الطبيعية بشكل مستدام، ويدفع عجلة التنمية الاقتصادية، في ظل الطلب المتزايد على مصادر الطاقة التقليدية عالميًا.
ترجمة المرصد – خاص