زينب تستغيث من أجل إثبات طفلتها بالسجلات
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستغيث الحاجة زينب رزق عبد القادر البالغة من العمر 46 عاما مقيمة دائرة قسم شرطة بولاق الدكرور جيزة بالمسؤولين بوزارة الداخلية من أجل إثبات طفلتها وانتهاء إجراءات استخراج شهادة ميلاد لها حيث إنها تبلغ من العمر 13 عاما ولم يتم إدراجها بالسجلات .
زينب تستغيث من أجل إثبات طفلتها بالسجلات
تقول زينب فى رسالتها لباب صوت الناس انها تحتاج مساعدة من أجل انهاء تلك الاجراءات المطلوبة حيث انها تعانى من المرض وتعرضت للعديد من المشاكل التى جعلتها لم تملك القدرة على اثبات طفلتها نظرا لعدم وجود زوجها والكثير من الخلافات الأسرية التى كانت سبب اساسى فى تلك المشكلة حتى ذلك الوقت .
تضيف : عملت المستحيل وطلبت المساعدة من ناس كتير ومحدش عايز يساعدنى انقذوا مستقبل بنتى عندها 13 عام وبسبب خلافاتى مع ابوها مش عارفه اثبتها حتى ألان .
تناشد زينب المسؤولين بحث حالتها وانقاذ طفلتها قبل فوات الاوان حفاظا على مستقبلها من التشرد والضياع .
للتواصل /01280317755
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بوزارة الداخلية شهادة ميلاد لسجلات اثبات طفلتها طلبت المساعدة من أجل
إقرأ أيضاً:
السوداني يحذر الحكومة الانتقالية في سوريا من استهداف مرقد زينب
آخر تحديث: 21 دجنبر 2024 - 10:33 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال رئيس الوزراء محمد السوداني خلال لقائه السفراء العرب ورؤساء البعثات الدبلوماسية العربية العاملين والممثلين في بغداد، لبيان موقف العراق من الأحداث والتطوّرات التي تشهدها المنطقة.وأكد السوداني، في حديثه أثناء اللقاء، أن المنعطفات الخطيرة التي تمر بها المنطقة منذ تاريخ 7 تشرين الأول 2023، خلفت تداعيات غير مسبوقة.وبيّن رئيس مجلس الوزراء أن العراق تواصل مع عدد من القادة الأشقاء العرب والأصدقاء حول الشأن السوري، وقدّم ورقة العمل العراقية التي ركزت على احترام الإرادة والاختيارات الحرّة للشعب السوري، إضافة إلى حماية حقوق الأقليات، والتنوع الإثني والديني والاجتماعي الذي تتمتع به سوريا، مبيناً أهمية أن تعمل الدول العربية على دعم سيادة سوريا في أراضيها.وأشار إلى القلق والتوجّس من تكرار ما جرى إزاء الأقليات والإثنيات على يد الإرهاب، مع تنامي وجود عناصر داعش في المشهد السوري، مؤكداً أن التعرّض للتنوع الإثني والديني في سوريا ستكون له ارتدادات في المنطقة، خصوصاً في العراق، لا سيما مع وجود مرقد زينب واحتمالية استهدافها من أجل خلق الفتنة.وختم السوداني حديثه بالتأكيد على جهوزية القوات العراقية، والاقتدار الأمني والاستخباري، وأن فلول عصابات داعش المندحرة لم تعد تشكل تهديداً على الأرض العراقية، إضافة إلى العلاقات المتميزة مع الأشقاء والأصدقاء في تنسيق عالي المستوى، سبقته خطة قبل عامين لتحصين وتأمين الحدود مع سوريا، مدعوماُ بتبلور موقف وطني واسع في دعم الحكومة ومسارها السياسي.يذكر ان مرقد زينب في سوريا هو مرقد وهمي .