ماليزيا تشدد إدانتها لتصرفات الاحتلال الإسرائيلي الوحشية في لبنان
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدانت ماليزيا بشدة التصرفات الوحشية التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في لبنان، بما في ذلك هجماته الأخيرة على موكب قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل" مما أدى إلى إصابة أفراد قوات حفظ السلام الماليزية بجروح.
وقال وزير الاتصالات الماليزي فهمي فاضل - حسبما ذكرت وكالة الأنباء الماليزية اليوم الجمعة - إن الحكومة الماليزية تدين بشدة الهجوم المستمر الذي يقوم به جيش الاحتلال الإسرائيلي، "وهذا أمر مرفوض وغير مقبول".
وأشار الى أن ستة أعضاء من الكتيبة الماليزية قد أصيبوا بجروح جراء الانفجار الذي وقع قريبا من ملعب صيدا في لبنان أثناء تحرك الكتيبة من بيروت إلى معسكر مراكش.
وأوضح أن وزراة الدفاع ستصدر قرارًا وتتخذ إجراءات بشأن هذه القضية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ماليزيا لبنان الاحتلال الإسرائيلي فی لبنان
إقرأ أيضاً:
ببندقية الغول.. قنص 4 من جنود الاحتلال شرق بيت حانون (شاهد)
بثت "كتائب القسام" مشاهد لقنص عدد من جنود وضباط الاحتلال، ببندقية "الغول" محلية الصنع، شرق بلدة بيت حانون شمال القطاع.
وقالت "القسام"، إنه استكمالاً لكمين "كسر السيف"، فقد تمكن مقاتلوها من قنص عدد من جنود وضباط العدو ببندقية "الغول" القسامية على شارع العودة شرق بلدة بيت حانون شمال القطاع.
ويظهر في التسجيل إصابة 4 من جنود الاحتلال برصاص قناص القسام، وطرحهم أرضا، قبل أن تعلن قوات الاحتلال عن مقتل أحدهم، وهو قائد لدبابة .
من بيت حانون
القسام ينشر مشاهد جديدة لقنص جنود إسرائيليين في شرق بيت حانون قبل يومين.
باستخدام الغوول pic.twitter.com/td8yga1mKv — Hanzala (@Hanzpal2) April 26, 2025
اعترف جيش الاحتلال الخميس، بمقتل أحد عسكرييه وإصابة 3 آخرين بجروح خطيرة في معارك بشمال غزة.
وقالت قناة كان الرسمية قالت، إن الجندي القتيل هو سائق دبابة من الكتيبة 79 في اللواء 14، و قتل ظهرا بنيران قناص في بيت حانون داخل المنطقة العازلة.
وأضافت القناة أنه بعد عملية القنص، أطلق مسلحون صاروخًا مضادًا للدروع على الجنود ما أدى إلى إصابة ضابط من وحدة الهندسة "يهلوم" وجندي احتياط من الكتيبة 79 في اللواء 14 بجروح خطيرة وإصابة جندي احتياط من الكتيبة 8239 في اللواء الشمالي بجروح متوسطة.
واعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي قبل أيام بمقتل أحد جنوده خلال معارك في قطاع غزة، وهو أول قتيل يتكبده منذ استئناف حرب الإبادة وإنهاء اتفاق وقف إطلاق النار بتاريخ 18 آذار/ مارس الماضي.
وذكر جيش الاحتلال في بيان، أن "الرقيب أول غالب سليمان النصاصرة (35 عاما) قُتل خلال الاشتباكات في شمال قطاع غزة"، مضيفا أن ثلاثة جنود آخرين أُصيبوا في المواجهات نفسها، فيما تبنت كتائب القسام العملية وأسمتها كمين "حد السيف".