شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 44 (فراس موسى)
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
غزة - صفا
تستعرض وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا" بشكل يومي وعبر سلسلة من الحلقات المتتالية سيرة أحد شهداء الحركة الرياضية في الوطن، حيث استشهد المئات منهم منذ السابع من شهر أكتوبر 2023 "طوفان الأقصى"، وفي الحلقة 44 من هذه السلسلة نتناول سيرة الشهيد فراس خالد محمود موسى "الشرخ".
ولد في قرية الزوايدة وسط قطاع غزة بتاريخ 11 أبريل 1998م.يدرس في الكلية الجامعية للعلوم التطبيقية بغزة. بدأ حياته الرياضية في المساجد، والمدارس، والجامعات. انضم لفريق الناشئين بنادي خدمات المغازي لكرة السلة تحت قيادة المدرب إياد أبو جياب. لعب مع الفريق الثاني، وقدم أداءً مميزًا، ولعب للفريق الأول مع المدرب محمد ريان، وحقق بطولات مختلفة في الدوري، والكأس بقطاع غزة. مركزه المفضل /play maker، ويجيد اللعب في مركز /wing. مثله الأعلى محليًا شقيقه محمد موسى لاعب المنتخب الوطني الفلسطيني، وعالميًا ليبرون جيمس. انتقل للعب في صفوف فريق شباب المغازي مع المدربين إياد أبو جياب، ورائد الحويحي، وحقق لقب بطولة دوري الدرجة الأولى. أحد مشجعي لعبة كرة السلة للكراسي المتحركة. كان يطمح للانضمام لأحد فرق الضفة الغربية المحتلة، وتمثيل المنتخب الوطني. استشهد يوم الإثنين الرابع من نوفمبر 2024م، متأثراً بإصابته إثر استهداف الطيران الحربي الإسرائيلي لمقر نادي خدمات المغازي وسط القطاع.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: شهداء الحركة الرياضية طوفان الأقصى الشرخ
إقرأ أيضاً:
محمد موسى: مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت بيئة خصبة لتداول الشائعات والمعلومات الكاذبة
قال الإعلامي محمد موسى، إن مهمة بناء الوعي ومواجهة الشائعات لا تزال من أهم وأخطر القضايا التي تفرضها المستجدات الداخلية والأزمات العالمية والإقليمية المتلاحقة، وانعكاساتها على استقرار المجتمع ومساعي تقويض تطوره وتشويه مشروعاته التنموية وإنجازاته،
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، يظل تعزيز الوعي لدى المجتمع بشكل فعال من خلال استراتيجية شاملة، ضرورة تستلزم العمل عليها من مختلف مؤسسات الدولة، لمواجهة كافة التحديات والصعوبات، سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي.
تابع: "للأسف مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت بيئة خصبة لتداول الشائعات والأخبار الكاذبة، وتساعد في تنامى تلك الظاهرة البعض ممن يشاركون المعلومات غير الصحيحة بصورة تلقائية دون التأكد من مصدرها أو حقيقتها وهل هي مجتزأة أو مغلوطة؟.. لذا يجب على البعض تقصى الحقائق وإلا وقعوا في فخ تداول الشائعات.