وكيل الأمين العام للأمم المتحدة: 50% من سكان العالم يعيشون في مدن حضرية
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
أشادت أنا كلوديا روسباخ، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والمدير التنفيذي لـمنظمة الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، بالاستقبال والحفاوة التي لاقتها في مصر خلال فترة انعقاد المنتدى الحضري العالمي.
وقالت روسباخ، خلال الحفل الختامي للمنتدى، إن هذه النسخة من المنتدى بالقاهرة سجلت تحولا في هذا الحدث العالمي من خلال الكم الهائل من المشاركين من العمد والوزراء والمسؤولين والمشاركين من مختلف دول العالم.
وأضافت وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والمدير التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، أن المنتدى ركز على الأحداث المحلية، حيث يعيش نحو 50% من سكان العام في مدن حضرية.
وتابعت: مناقشات المنتدى ركزت على العديد من الأمور وفي قلبها المدن الحضرية المستدامة وكيفية مواجهة تأثيرات التغيرات المناخية.
كما تم مناقشة أمور التمويل ومدى أهمية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة والمدن الحضرية المرنة القادرة على موجعة التغيرات المناخية.
وتابعت ،نحن ملتزمون بتقديم توصيات المنتدى الحضري العالمي إلى حكوماتنا، بجانب عرضها على مؤتمر المناخ القادم cop29 في مدينة باكو.
ولفتت إلى أن الهابيتات شارك منها ألف متطوع ومنظم فى المنتدى الحضرى .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنتدى الحضري العالمي المنتدى الحضري المدن الحضرية التغيرات المناخية
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يطالب إسرائيل بإلغاء وقف عمليات «الأونروا» بالقدس
نيويورك (الاتحاد)
أخبار ذات صلة مصر: تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه انتشال 59 قتيلاً من تحت الأنقاض في 24 ساعة بغزةطالب أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، الحكومة الإسرائيلية بالتراجع عن قرارها الذي يفرض على وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» وقف جميع عملياتها وإخلاء كل المباني التي تديرها في مدينة القدس، وذلك في موعد أقصاه نهاية اليوم الخميس.
وفي رسالة وجهها الأمين العام إلى السفير داني دانون، المندوب الدائم لإسرائيل لدى الأمم المتحدة رداً على خطاب الأخير له بهذا الشأن، عبر الأمين العام، عن أسف الأمم المتحدة لهذا القرار، وطلب من الحكومة الإسرائيلية سحب قرارها بوصفه لا يلتزم بإطار العمل القانوني المتعلق بأنشطة وكالة «الأونروا» وطبيعتها التي أشار إلى أنه لا يمكن استبدالها.
واستعرض الأمين العام عبر رسالته هذه سلسلة الرسائل السابقة، مجدداً موقف الأمانة العامة للأمم المتحدة الثابت الذي يعتبر أي أعمال أو إجراءات تمنع «الأونروا» من مواصلة ولايتها وأنشطتها، بمثابة تقويض وبشكل حاد لولايتها الخاصة بتقديم الاستجابة الإنسانية الملائمة في الأرض الفلسطينية المحتلة.
وذكر الأمين العام بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الصادر في دورتها الاستثنائية الطارئة العاشرة بتاريخ 11 ديسمبر 2024، الذي يؤكد على عدم وجود أي منظمة أخرى يمكنها أن تحل محل «الأونروا» أو تستبدل قدرتها وتفويضها في توفير الخدمات والمساعدات المطلوبة للاجئين الفلسطينيين.
وقال: إن هذا التأكيد لا يزال قائماً بعد صفقة وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة، والتي رحبت وأشادت بها الأمانة العامة للأمم المتحدة.