مهاجم جديد على ردار منتخب مصر في نوفمبر
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
يشهد الشارع الكروي المصري حالة من الترقب خلال الساعات القادمة، حيث ينتظر إعلان حسام حسن، المدير الفني لمنتخب مصر، عن قائمة الفريق التي ستخوض مباراتي كاب فيردي وبوتسوانا في ختام تصفيات كأس الأمم الإفريقية 2025، والمقررتين في 15 و19 نوفمبر الجاري.
وفي الوقت الذي تقترب فيه اللحظات الحاسمة للإعلان عن التشكيلة النهائية، كشفت ببعض التطورات المثيرة داخل معسكر منتخب مصر.
أبرز هذه المفاجآت هو استدعاء مهاجم المصري البورسعيدي، صلاح محسن، إلى صفوف الفراعنة من جديد، بعد فترة غياب.
حسام حسن قرر إضافة بعض الوجوه الجديدة إلى قائمته، خاصة بعد التأهل المبكر للنهائيات القارية بفضل 4 انتصارات متتالية.
ومن اللافت أن محسن يعود مجددًا إلى المنتخب بعد أن شارك في 5 مباريات دولية مع الفراعنة في 2018 تحت قيادة خافيير أجيري. كما يشير مصدرنا إلى أن طاهر محمد طاهر، لاعب الأهلي، مرشح أيضًا للعودة إلى تشكيلة منتخب مصر بعد تألقه مع المارد الأحمر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمم الأفريقية المدير الفنى لمنتخب مصر المدير الفني المصري البورسعيدي تشكيلة منتخب مصر تصفيات كأس الأمم الأفريقية 2025 تصفيات كأس الامم الإفريقية حسام حسن
إقرأ أيضاً:
لبنان.. مسيّرة إسرائيلية تسقط في ميس الجبل وتصعيد عسكري مستمر | تفاصيل
أشار أحمد سنجاب مراسل القاهرة الإخبارية إلى أن هذا الهجوم الجوي على جنوب لبنان يُعد الأول من نوعه اليوم، وذلك بعد تنفيذ الجيش الإسرائيلي ثلاث غارات جوية أمس على مناطق مختلفة .
وأضاف سنجاب أن طائرات الاستطلاع والمسيّرات الإسرائيلية تحلق بكثافة فوق مناطق الجنوب، وقد سقطت إحداها قبل قليل في بلدة ميس الجبل بقضاء مرجعيون، أثناء تنفيذها طلعة جوية في القطاع الشرقي، مما يعكس تصعيدًا متواصلًا في العمليات العسكرية.
وأكد أن وتيرة استخدام الطائرات المسيّرة ارتفعت مؤخرًا، لا سيما ضد سيارات ودراجات يُعتقد أنها تقل عناصر من "حزب الله"، وهو ما يُهدد بتفجر الوضع في المنطقة في أي لحظة.
4000 انتهاك منذ نوفمبر.. وبيروت تعول على الوساطة الدوليةمنذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، سجل الجانب اللبناني أكثر من 4000 انتهاك إسرائيلي، أغلبيتها نُفذت عبر المسيّرات، وأسفرت عن مقتل أكثر من 200 شخص.
وأوضح سنجاب أن الدولة اللبنانية تواصل الاعتماد على الجهود الدولية للضغط على إسرائيل لاحترام الاتفاق، في ظل تعثر الوساطات الأمريكية بسبب تمسك "حزب الله" بحق المقاومة، ورفضه التخلي عن سلاحه قبل انسحاب الاحتلال الإسرائيلي الكامل من أراضي الجنوب، وهو ما لم تُبدِ تل أبيب أو واشنطن استعدادًا للقبول به حتى الآن.