كشفت الفنانة مديحة حمدي عن خطبتها من الفنان عادل إمام في بداية مشواره نحو النجومية والبطولة ولكن خطبتهما لم تستمر طويلاً.

وقالت مديحة حمدي، في تصريحات تلفزيونية، إن خطيبها كان هو الزعيم عادل إمام، وبعد عدم إتمام الخطبة ظلت تكن له كل الاحترام والتقدير، قائلة «هو شخص محترم وزعيمنا كلنا.. وربنا كرمه علشان بار بوالديه ودائمًا بيصل رحمه».

وأضافت أنها تحب زوجته هالة، التي ساعدته كثيرًا في استقرار حياته وتحقيق النجاح الكبير الذي وصل إليه، قائلة: «وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة».

وفي الفيديو التالي نكشف تفاصيل عن علاقة الفنانة مديحة  حمدي و الزعيم عادل امام  و قصة خطبتهم …

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنان عادل إمام الزعيم عادل امام مديحة حمدي الفنانة مديحة حمدي تحقيق النجاح

إقرأ أيضاً:

70 شهيدا في منزل واحد.. أبو حمدي يروي فاجعة مجزرة حي الزيتون

في حي الزيتون شرق مدينة غزة، يقف أبو حمدي على أطلال منزل تحوّل إلى ركام، حيث لا تزال جثامين زوجته وأطفاله وأفراد عائلته عالقة تحت الأنقاض منذ أكثر من 17 شهرا، دون أن تتمكن طواقم الإنقاذ من انتشالهم بسبب ضعف الإمكانيات.

أبو حمدي من سكان حي الزيتون في غزة، رفض النزوح إلى الجنوب وتمسك بالبقاء في منزله (الجزيرة)

وكان أبو حمدي، ممن رفضوا النزوح إلى جنوب القطاع رغم تصاعد العمليات العسكرية، وبقي مع أسرته في منزله، قبل أن يقرر الانتقال مؤقتا إلى منزل شقيقته، بحثا عن مكان أكثر أمانا، بعد أن أصبح بيته هدفا محتملا نظرا لموقعه المرتفع.

أبو حمدي وعائلته اضطروا إلى الانتقال إلى منزل شقيقته الذي كان يضم نحو 70 فردا من العائلة (الجزيرة)

وفي الليلة التي سبقت القصف، كان نحو 70 فردا من العائلة يتجمعون في منزل شقيقته. وبينما كانوا يتناولون العشاء، خرج أبو حمدي للحظات، ليتعرض المنزل لغارة جوية إسرائيلية أدت إلى تدميره بالكامل.

وفقد في الهجوم جميع أفراد أسرته، منهم والده وأشقاؤه وشقيقاته وأطفالهم، إضافة إلى زوجته وأطفاله الخمسة.

المنزل قُصف أثناء تناولهم العشاء واستشهد جميع من فيه (الجزيرة)

ويروي أبو حمدي للجزيرة نت، إن ما زاد من مأساته هو عجزه عن إخراج أحبائه من تحت الركام، رغم مرور أكثر من عام ونصف العام على القصف.

إعلان

ويقول إني "رأيتهم تحت الأنقاض، لكن لم أستطع فعل أي شيء. لا توجد معدات أو فرق قادرة على الوصول إليهم".

أبو حمدي نجا لأنه خرج للحظات قبل القصف بينما لا تزال جثامين عائلته تحت الركام منذ 17 شهرا (الجزيرة)

ورغم هول الفاجعة، يؤكد أنه لا يفكر في مغادرة المنطقة، قائلا: "لن أرحل إلى الجنوب. هذا مكاني، وما كتبه الله سيكون. لا أحد يموت قبل أوانه".

وتعكس قصة أبو حمدي جانبا من الواقع الإنساني المؤلم في غزة، حيث يعيش الآلاف ظروفا مشابهة في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي، وشح الإمكانيات، وتعثر جهود الإغاثة والإنقاذ.

مقالات مشابهة

  • جومانا مراد: السنّ مجرد رقم.. وهذه نصيحتها للسيدات
  • غادة عبد الرازق غاضبة من تجاهل تكريمها في المهرجانات
  • إفيه يكتبه روبير الفارس: مضحك حتى الموت
  • فلة الجزائرية تكشف أسرار زواجها لأول مرة.. قصور وهدايا باذخة
  • مي الغيطي تتصدر التريند بعد زواجها من جراح بريطاني.. ووالدتها تكشف مفاجأة
  • من أوضة صغيرة لنجومية كبيرة.. وفاء عامر تكشف أسرارًا عن حياتها
  • 70 شهيدا في منزل واحد.. أبو حمدي يروي فاجعة مجزرة حي الزيتون
  • رئيس جامعة أسيوط يُصدر قرارًا بتكليف الدكتورة مديحة درويش عميدًا لكلية الطب البيطري
  • حمدي الميرغني ناعيًا سليمان عيد: "كنت سهل في كل حاجة إلا في فراقك"
  • زلزال ما قبل النصر.. أسرار عسكرية تكشف لأول مرة من داخل صنعاء