سام برس:
2025-05-01@08:00:26 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¹ظ„ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ظٹط¯ ظٹط­ظٹ ط³ط±ظٹط¹ طŒ ط§ظ† ط§ظ„ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ط­ط© ط¨ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© طµظ†ط¹ط§ط، ظ†ظپط°طھ ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط¹ط³ظƒط±ظٹط© ط§ط³طھظ‡ط¯ظپطھ ظ‚ط§ط¹ط¯ط© "ظ†ظٹظپط§طھظٹظ…" ط§ظ„ط¬ظˆظٹط© ظپظٹ ظ…ظ†ط·ظ‚ط© ط§ظ„ظ†ظ‚ط¨ ط¬ظ†ظˆط¨ظٹ ظپظ„ط³ط·ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط­طھظ„ط©.

ظˆط£ظˆط¶ط­ ط¬ظ‡ظˆط²ظٹط© ظˆط§ط³طھظ†ظپط§ط± ط¶ط¯ ظ‚ظˆظ‰ ط§ظ„ط§ط³طھظƒط¨ط§ط±" ط§ظ„ظٹظˆظ… ط¨ظ…ظٹط¯ط§ظ† ط§ظ„ط³ط¨ط¹ظٹظ†طŒ ط£ظ† ط§ظ„ظ‚ظˆط© ط§ظ„طµط§ط±ظˆط®ظٹط© ظ†ظپط°طھ ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط¹ط³ظƒط±ظٹط© ظ†ظˆط¹ظٹط© ط§ط³طھظ‡ط¯ظپطھ ظ‚ط§ط¹ط¯ط© "ظ†ظٹظپط§طھظٹظ…" ط§ظ„ط¬ظˆظٹط©ظژ ظپظٹ ظ…ظ†ط·ظ‚ط© ط§ظ„ظ†ظ‚ط¨ ط¬ظ†ظˆط¨ظٹ ظپظ„ط³ط·ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط­طھظ„ط© ط¨طµط§ط±ظˆط® ط¨ط§ظ„ظٹط³طھظٹ ظپط±ط· طµظˆطھظٹ "ظپظ„ط³ط·ظٹظ†2".

. ظ…ط¤ظƒط¯ط§ ط£ظ† ط§ظ„طµط§ط±ظˆط® ط£طµط§ط¨ ظ‡ط¯ظپظ‡.

المصدر: سام برس

إقرأ أيضاً:

تأثير الألعاب الإلكترونية على الصحة النفسية

أميرة خالد

رصدت دراسة جديدة من معهد الإنترنت بجامعة أكسفورد 13 مسارًا مختلفاً يمكن أن تؤثر من خلالها الألعاب الألكترونية في الصحة النفسية، سواء بشكل إيجابي والآخر سلبي.

ووفقًا للتقرير المنشور في “ذي إندبندنت”،تهدف الدراسة إلى توضيح التباين الكبير في السرديات المتعلقة بتأثير الألعاب في الصحة النفسية.

أبرز النتائج تشير إلى أن الألعاب يمكن أن تخفف التوتر، وتعزز الشعور بالانتماء والاستقلالية، إلا أن هذا لا يخلو من التحديات، حيث يمكن أن تثير بعض الألعاب مشاعر الفشل أو العزلة إذا لم تتحقق هذه الاحتياجات بالشكل المناسب.

وأشارت الدراسة إلى أن الشغف الصحي تجاه الألعاب قد يعزز من شعور اللاعب بالرفاه النفسي، غير أن هذا الشغف يمكن أن يتحول إلى هوس أو انشغال مفرط تكون له عواقب سلبية على الحياة اليومية.

كما تُعد القصة داخل اللعبة أحد الجوانب التي تثير مشاعر الحنين وتُعزّز الشعور بالمعنى والحيوية، إذ تُمكّن اللاعبين من استكشاف عوالم مختلفة وتجارب وجدانية غنية. كما يمكن للألعاب التي تتطلب حركة بدنية أن ترفع من مستوى المزاج والطاقة مؤقتًا، وهو ما ينطبق خصوصًا على الألعاب الرياضية والتفاعلية.

وأخيرًا، يمكن للألعاب السريعة أن تحسّن من بعض القدرات المعرفية، مثل الذاكرة العاملة والتحكم في الانتباه، إضافة إلى تطوير الوظائف التنفيذية لدى اللاعبين بمرور الوقت.

أما من حيث الآثار السلبية، فتشير الدراسة إلى أن الإفراط في اللعب قد يؤدي إلى إهمال المسؤوليات اليومية مثل العمل والنوم والعلاقات الاجتماعية، ما يسبب الشعور بالإرهاق والذنب والعزلة.

مقالات مشابهة