شبورة على الطرق غدا.. 10 نصائح هامة لقيادة آمنة
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تشهد البلاد في الصباح الباكر على مدار الأيام المقبلة شبورة على الطرق وفقا لتحذيرات مسئولي هيئة الأرصاد الجوية في نشرات حالة الطقس الرسمية.
وانشغل الرأي العام المصري على مدار الساعات الماضية بتعرض الطرق لشبورة، وذلك لمعرفة النصائح التي يمكن الاعتماد عليها أثناء القيادة على طرق فترة وجود الشبورة خلال الأيام القليلة المقبلة.
وتتوقع هيئة الأرصاد الجوية أن يشهد الطقس غدا السبت 9 نوفمبر 2024، طقس مائل للبرودة ليلا وفى الصباح الباكر، معتدل نهارا على شمال البلاد حتى شمال الصعيد، مائل للحرارة على جنوب سيناء وجنوب البلاد.
وأشار الدكتور محمود شاهين، مدير عام إدارة التنبؤات الجوية والانذار المبكر بمخاطر الطقس، إلى أنه من المتوقع غدا فرص أمطار خفيفة إلى متوسطة على مناطق السواحل الشمالية وشمال الوجه البحرى، وأمطار خفيفة على مناطق متفرقة من جنوب الوجه البحرى، وأمطار خفيفة مساء على مناطق متفرقة من القاهرة الكبرى ومدن القناة.
ولفت إلى أنه من المتوقع غدا تأثر البلاد بشبورة مائية صباحا على بعض الطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية المؤدية من وإلى القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء وشمال الصعيد.
نصائح هامة لقيادة آمنة خلال الشبورة
وفيما يلي يقدم "الفجر" أبرز النصائح التي يمكن الاعتماد عليها لقيادة آمنة خلال فترة الشبورة على الطرق:
القيادة بهدوء تام.لا تقود السيارة في حال انعدام الرؤية.إضاءة كشافات الشبورة المائية.زيادة مسافات الأمان بين سيارتك والآخرين.استعمال مساحات الزجاج باستمرار.فتح زجاج السيارة قليلًا لمنع تكثف بخار الماء داخل السيارة.استخدام آلة التنبيه على فترات حتى يشعر الغير بوجودك.مضاعفة مسافة الأمان بين سيارتك والسيارة التى أمامكعدم تخطي السيارة التي أمامك داخل الشبورة المائيةمراعاة وجود تهوية جيدة داخل السيارة حتى لا تتكون شبورة مائية داخل السيارة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شبورة الشبورة قيادة آمنة الأرصاد الجوية هيئة الأرصاد الجوية
إقرأ أيضاً:
خامنئي: أمريكا نشرت الفوضى في سوريا
شدد المرشد الإيراني علي خامنئي، اليوم الأحد، على أن بلاده لا تملك قوى بالوكالة، حسب ما أوردته وكالة تسنيم للأنباء.
وقال خامنئي، إن "برنامج أمريكا للسيطرة على الدول يعتمد على أحد أمرين: إما خلق الاستبداد أو نشر الفوضى والاضطراب. وفي سوريا أوجدوا الفوضى، وهم الآن يظنون أنهم حققوا انتصاراً".وأضاف "يقولون مراراً إن الجمهورية الإسلامية فقدت قواها الوكيلة في المنطقة. الجمهورية الإسلامية ليس لديها قوى بالوكالة. اليمن يقاتل لأنه مؤمن، وحزب الله يقاتل لأن قوته الإيمانية تدفعه إلى الساحة، وحماس، والجهاد يقاتلان لأن عقيدتهما تدفعهما نحو ذلك. هؤلاء لا ينوبون عنا. إذا أردنا يوماً ما أن نتخذ إجراء، فلن نحتاج إلى قوى بالوكالة".
وأضاف المرشد الإيراني "أتوقع أن يشهد المستقبل ظهور مجموعة شريفة وقوية في سوريا أيضاً". وتابع"الشاب السوري ليس لديه ما يخسره. جامعته غير آمنة، مدرسته غير آمنة، منزله غير آمن، شارعه غير آمن، حياته كلها غير آمنة. ماذا يفعل؟ يجب أن يقف بقوة وإرادة أمام الذين خططوا لهذه الفوضى والذين نفذوها، وبإذن الله سيتغلب عليهم. مستقبل المنطقة سيكون، بفضل الله، أفضل من حاضرها".