سلطان بن حمدان بن زايد: التعاقد مع المدرب جارديم لقيادة العين خطوة أولى نحو تصحيح المسار
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
أكد الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس إدارة شركة نادي العين لكرة القدم، أن اختيار البرتغالي ليوناردو جارديم ليقود الفريق الأول خلال الفترة المقبلة وحتى نهاية كأس العالم للأندية 2025 خطوة واحدة من سلسلة خطوات داخلية سيتم العمل عليها لتصحيح المسار.
وكانت شركة كرة القدم بنادي العين قد أعلنت التعاقد مع البرتغالي ليوناردو جارديم بدلا من المدرب الأرجنتيني هيرنان كريسبو.
وقال الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان، في تصريح له اليوم، إن طموحات وأهداف فريق نادي العين لكرة القدم لم ولن تتغير في المنافسة محليا وفي دوري أبطال آسيا للنخبة، مشيرا إلى أن اختيار البرتغالي ليوناردو جارديم جاء نظراً لما يتمتع به من إمكانات وخبرة تدريبية إلى جانب معرفته الجيدة بكرة الإمارات والمنطقة وإنجازاته المرموقة في مسيرته.
وأوضح أنه لازالت هناك 4 مباريات مصيرية للتعويض والتأهل للدور المقبل في دوري أبطال آسيا للنخبة، مؤكدا أن العودة ليست سهلة لكنها غير مستحيلة وتحتاج لجهد مضاعف من الجميع.
وقال إن قائمة العين تتألف من لاعبين على مستوى عال بداية بأصحاب الخبرة، والشباب، وهم قادرون على العودة وسيتم تقييم الفترة المقبلة بالتنسيق مع الجهاز الفني الجديد حول متطلبات الفريق وإمكانية دعم صفوفه في الانتقالات الشتوية قبل بطولة كأس العالم للأندية.
وأكد الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان أن جمهور العين هو الأساس والداعم الأول للفريق منذ تأسيس النادي وفي كل إنجازاته، وعلى مدى التاريخ نجد أن سر الإنجازات في هذا الجمهور، متمنيا التوفيق في المرحلة المقبلة التي تتطلب تضافر جهود الجميع .
وسبق للمدرب جارديم أن قاد شباب الأهلي، وحقق معه لقب دوري أدنوك للمحترفين، وكذلك الهلال السعودي وقاده للتويج بلقب دوري أبطال آسيا.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
طحنون بن زايد يبارك لقيادة وشعب الإمارات بمناسبة حلول شهر رمضان
بارك سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني، للقيادة الرشيدة وشعب الإمارات بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
وقال سموه، على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي «أبارك لقيادة وشعب الإمارات والأمتين العربية والإسلامية بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، أعاده الله على وطننا بالخير والازدهار، متمنياً أن يعم الاستقرار والسلام شعوب العالم أجمع».
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع