كتب- محمد نصار:

أشادت أنا كلوديا روسباخ، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والمدير التنفيذي لـمنظمة الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، بالاستقبال والحفاوة التي لاقتها في مصر خلال المنتدى الحضري العالمي.

وقالت روسباخ، خلال الحفل الختامي للمنتدى، إن هذه النسخة سجلت تحولا في هذا الحدث العالمي من خلال الكم الهائل من المشاركين من العمد والوزراء والمسؤولين والمشاركين من مختلف دول العالم.

وأضافت وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والمدير التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، أن المنتدى ركز على الأحداث المحلية، حيث يعيش نحو 50% من سكان العام في مدن حضرية.


وتابعت: مناقشات المنتدى ركزت على العديد من الأمور وفي قلبها المدن الحضرية المستدامة وكيفية مواجهة تأثيرات التغيرات المناخية، كما تم مناقشة أمور التمويل ومدى أهمية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة والمدن الحضرية المرنة القادرة على موجعة التغيرات المناخية، نحن ملتزمون بتقديم توصيات المنتدى الحضري العالمي إلى حكوماتنا، بجانب عرضها على مؤتمر المناخ القادم cop29 في مدينة باكو".

الحفل الختامي للمنتدى التغيرات المناخية وكيل الأمين العام للأمم المتحدة

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة وزير الكهرباء يشارك في اجتماع هيئة تابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية أخبار المجتمعات العمرانية: نعمل على تطبيق معايير الاستدامة في المدن الجديدة أخبار متحدث الوزراء يكشف استعدادات مصر لاستضافة المنتدى الحضري العالمي أخبار

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: الحفل الختامي للمنتدى التغيرات المناخية وكيل الأمين العام للأمم المتحدة وکیل الأمین العام للأمم المتحدة المنتدى الحضری

إقرأ أيضاً:

الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط : لا بد من الحفاظ على التراث والمقدّسات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 قدّم الدكتور ميشال عبس الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط ، محاضرة بعنوان " شهود وشهداء في الأناضول"، بحضور الأرشمندريت يعقوب خليل، عميد المعهد ورئيس رابطة الكليّات والمعاهد اللاهوتيّة في الشرق الأوسط (A.T.M.E)، وذلك ضمن سلسلة محاضرات معهد القدّيس يوحنّا الدمشقي اللّاهوتي في البلمند - لبنان، اليوم الأربعاء في قاعة البطريرك إغناطيوس الرابع في حرم المعهد.

شارك في المحاضرة مدراء وأساتذة معهد القدّيس يوحنّا الدمشقي اللّاهوتي ووفد من الطلّاب، الدكتورة  لور أبي خليل، منسّقة برنامج "الحوار، التماسك الإجتماعيّ والكرامة الإنسانيّة" في مجلس كنائس الشرق الأوسط، إعلام المجلس الّذي أجرى سللسة لقاءات مع الحاضرين، ومعنيّين بالموضوع المطروح.

خلال المحاضرة، أشار الأمين العام الدكتور ميشال عبس إلى أنّه بدأ عمله حول الأقليّات في العام 1980 وأقام أبحاث عديدة عن المجازر عند السريان والأردن، هذا واطّلع على مجازر الروم الأنطاكيّين والأناضوليّين، وتطوّرت حالته المعرفيّة من جرّاء مختلف القراءات، كما اعتمد تسمية "المشرق الأنطاكي" حيث تجسّدت البيعة وجاءت رحلات الرسول بولس.

 وأوضح الدكتور عبس إلى أنّ "الإنتشار الكنسي في القرن التاسع عشر كان كبيرًا، وكان مسرح العمليّات على الساحل الأنطاكي من جبال هكاري حتّى كيليلكيا. علمًا أنّ الإجرام طال الجميع حتّى الروم من يونان وعرب سوريّين في العام 1915".

وأضاف "بدأت عمليّات التطهير في شمال غرب الأناضول، ونزح أكثر من 20000 شخص نحو الأناضول، كما تمّ تجنيد الشباب في العام 1914 في أعمال السخرة، وبدأت عمليّات التطهير العرقي في العام 1915، وكذلك عمليّات التهجير والترحيل والتجويد في المناطق الريفيّة".

علاوةً على ذلك، تطرّق البروفسور ميشال عبس إلى المحطّات التاريخيّة للمذابح والتطهير الّتي شهدتها الشعوب آنذاك، وخلص إلى التشديد على أنّه "لا بدّ من الحفاظ على التراث والمقدّسات، لا بدّ من أن يتحرّك الملفّ في الضمير العالمي على اختلاف الإنتماءات الدينيّة والإثنيّة، هذا تحدي كبير".

مقالات مشابهة

  • سفير الاتحاد الأوروبي: أجريتُ حواراً شاملاً مع تيته حول المشهد في ليبيا
  • الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط : لا بد من الحفاظ على التراث والمقدّسات
  • الأمين العام للأمم المتحدة يؤكد إعاقة إسرائيل وصول المساعدات إلى قطاع غزة
  • الأمم المتحدة ترفض خطة إسرائيلية للسيطرة على تسليم المساعدات في غزة
  • جوتيريش: إسرائيل لا تفي بالتزاماتها الواضحة كقوة احتلال بموجب القانون الدولي
  • إحاطة مرتقبة لتيتيه أمام مجلس الأمن حول تطورات الاوضاع في ليبيا
  • مناقشة الميزانية والإنفاق العام مع الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا
  • بعد جولة ماكرون بخان الخليلي.. زعماء وقادة زاروا معالم القاهرة التاريخية
  • منور الجمالية يا ريس.. مواطنون يستقبلون الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي بالهتافات المرحبة
  • عطاف يستقبل المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء الغربية