ماليزيا تدعو القادة الصينيين لحضور قمة رابطة آسيان ومجلس التعاون الخليجي العام المقبل
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعت ماليزيا بوصفها رئيس رابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) لعام 2025، القادة الصينيين لحضور قمة رابطة " آسيان - مجلس التعاون لدول الخليج العربية" (GCC) في العام المقبل.
وقال وزير الاتصالات الماليزي فهمي فاضل - في تصريح أوردته وكالة الأنباء الماليزية - "إن الدعوة وجهها رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم إلى الرئيس الصيني شي جين بينج ورئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ، خلال الزيارة الرسمية للصين التي اختتمت أمس الخميس".
وأوضح فاضل أن هذا يظهر أن ماليزيا باعتبارها دولة ذات سيادة تبني علاقات صداقة مع أية دولة تهتم بذلك.. مشيرا إلى أن العلاقات الجيدة بين الدولتين ستنعكس بشكل إيجابي على الدول الأعضاء في رابطة آسيان أيضًا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ماليزيا الصين آسيان مجلس التعاون لدول الخليج العربية
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة طنطا يستعرض استعدادات بدء الدراسة بجامعة طنطا الأهلية العام الدراسي المقبل
دكتور محمد حسين: نسعى لتقديم خدمات تعليمية وبحثية بجودة تنافسية في إقليم الدلتا وبتكلفة مناسبة
أكد الدكتور محمد حسين، رئيس جامعة طنطا، على جاهزية الجامعة لبدء الدراسة في جامعة طنطا الأهلية خلال العام الدراسي المقبل. جاء ذلك خلال استعراضه للجهود والإجراءات التي اتخذتها الجامعة لضمان تقديم تجربة تعليمية متميزة للطلاب أمام مجلس جامعة طنطا.
وأوضح الدكتور حسين أن الجامعة تسعى إلى تقديم خدمات تعليمية وبحثية ذات جودة تنافسية في إقليم الدلتا، مع مراعاة أن تكون التكلفة مناسبة للطلاب وأسرهم. وأشار إلى أن الجامعة تعمل على بناء شراكات مع جامعات دولية مرموقة بهدف تقديم تعليم متميز يواكب أحدث المعايير العالمية.
وأضاف رئيس جامعة طنطا أنه تم صياغة البرامج والخطط الدراسية بالجامعة الأهلية وفقًا للإطار المرجعي والاسترشادي للتعليم الجامعي والعالي في مصر والمعايير العالمية المعتمدة، مؤكدا على أن الجامعة تستهدف دعم الاقتصاد المعرفي من خلال التركيز على البحث العلمي التطبيقي الذي يساهم في إيجاد حلول للتحديات المجتمعية والاقتصادية.
وفي ختام تصريحاته، أكد الدكتور محمد حسين على التزام جامعة طنطا بتوفير بيئة تعليمية محفزة وداعمة للطلاب في الجامعة الأهلية، بما يضمن تخريج كوادر مؤهلة قادرة على المنافسة في سوق العمل والمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة.