هولندا تستعيد دي يونغ مع استبعاد ديباي وآكي
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
عاد لاعب الوسط فرينكي دي يونغ إلى تشكيل منتخب هولندا ومن المتوقع أن يخوض أول مباراة دولية له منذ 14 شهراً بعد اختياره اليوم الجمعة، للمشاركة في مباراتين بدوري الأمم الأوروبية أمام المجر والبوسنة والهرسك.
وعانى دي يونغ من إصابة في كاحله، وكانت آخر مشاركة له مع المنتخب الهولندي في التصفيات المؤهلة لبطولة أوروبا أمام المنتخب الأيرلندي في دبلن في سبتمبر (أيلول) العام الماضي.
وانضم لاعب وسط برشلونة إلى تشكيل هولندا لبطولة أوروبا التي أُقيمت في ألمانيا، لكنه اضطر إلى الانسحاب بسبب الإصابات المستمرة وشكل هذا خسارة كبيرة لمنتخب بلاده.
ولم يتم استدعاء المهاجم ممفيس ديباي، الذي سجل هدفين في الشهرين الأخيرين لفريقه البرازيلي الجديد كورنثيانز.
وخاض اللاعب البالغ من العمر 30 عاماً آخر مرة بقميص المنتخب في بطولة أوروبا الماضية.
كما لم يتم ضم مدافع مانشستر سيتي نيثن آكي على الرغم من عودته إلى كامل لياقته البدنية الشهر الماضي.
ويعود ديفين رينش الظهير الأيمن لأياكس ونوا لانغ جناح أيندهوفن إلى التشكيل لخوض مباراتين ضد المجر في أمستردام يوم 16 نوفمبر (تشرين الثاني) وبعدها بثلاثة أيام أمام المضيفة البوسنة.
ولعب رينش مباراة دولية واحدة في عام 2021 وهذه هي المرة الأولى التي يختاره فيها المدرب الهولندي رونالد كومان.
وتمت مكافأة لانغ بعد الأداء المميز الذي قدمه مع أيندهوفن بعودته إلى التشكيل بعد أكثر من عام منذ آخر استدعاء له.
وتحتل هولندا المركز الثاني في المجموعة الثالثة ضمن المستوى الأول بدوري الأمم الأوروبية بفارق 5 نقاط عن ألمانيا المتصدرة وتتقدم على المجر صاحبة المركز الثالث بفارق الأهداف.
ويحتاج الفريق على الأقل إلى البقاء في المركز الثاني ليتأهل إلى دور الـ8 في مارس (آذار) المقبل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية دي يونغ المنتخب الهولندي منتخب هولندا فرينكي دي يونغ دوري الأمم الأوروبية
إقرأ أيضاً:
صادرات كوريا الجنوبية تستعيد الزخم بدعم من الطلب المستمر على الرقائق
الاقتصاد نيوز - متابعة
شهدت الصادرات الكورية الجنوبية ارتفاعًا مجددًا بفضل الطلب القوي على أشباه الموصلات، وهو ما يمثل خبرًا إيجابيًا لصانعي السياسات الذين يحاولون دعم اقتصاد البلاد التجاري في وجه التحديات المحتملة التي قد تنجم عن السياسات التعريفية التي أعلن عنها دونالد ترمب.
بحسب البيانات التي نشرتها وزارة التجارة يوم الأحد، فإن الصادرات بعد التعديل حسب عدد أيام العمل قد زادت بنسبة 3.6% في نوفمبر مقارنة بالعام الماضي، متعافية من تراجع شهدته في الشهر السابق. كما ارتفعت الصادرات الإجمالية بنسبة 1.4%، في حين تراجعت الواردات بنسبة 2.4%، مما أسفر عن تحقيق فائض تجاري قدره 5.6 مليار دولار.
أظهرت البيانات كذلك أن صادرات أشباه الموصلات قد نمت بنسبة 30.8% على أساس سنوي في نوفمبر لتصل إلى 12.5 مليار دولار، وفقاً للوزارة، رغم أن هذه الزيادة تمثل أبطأ وتيرة نمو منذ أواخر عام 2023.