إطلاق 4 قوافل دعوية جديدة بالمساجد الكبرى بالقليوبية
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
أطلقت مديرية الأوقاف بالقليوبية، اليوم الجمعة، عددا من القوافل الدعوية بالمساجد الكبرى بقرى ومدن المحافظة وذلك برعاية الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، والشيخ ياسر حلمى غياتي، وكيل وزارة الأوقاف بالقليوبية، وإشراف الشيخ عبد الرحمن رضوان عبد الرحمن، مدير عام الدعوة.
إطلاق 4 قوافل دعوية جديدة بالمساجد الكبرى بالقليوبية
ويأتي إطلاق القوافل الدعوية الكبرى، فى إطار دور وزارة الأوقاف الريادي القرآنى والدعوى والتثقيفى وضمن جهودها العلمية لتحويل بيوت الله إلى منابر علمية لبث الطمأنينة والسكينة والأمل والعلم وتقديم الخطاب الديني الوسطى المستنير.
جاء إطلاق القافلة الأولى بمسجد سيدى عواض التابع لإدارة أوقاف قليوب، ومسجد الإمام الشافعي، بقرية سندبيس التابعة لإدارة أوقاف القناطر الخيرية، ومسجد الناصرية التابع لإدارة أوقاف قها، بالإضافة إلى مسجد الهدى بقرية إمياى التابعة لإدارة أوقاف برشوم.
وتشمل القوافل، أداء خطبة الجمعة، وعقد المقارئ القرآنية، والمشاركة في نشاط الطفل، وتبدأ الفعاليات الثلاث بقراءة سورة الكهف، ثم مجلس الصلاة والسلام على رسول الإنسانية محمد صلى الله عليه وسلم، وشهدت الفعاليات أيضا تكريم المتميزين فى البرنامج التثقيفى للأطفال، وذلك بحضور نخبة متميزة من كبار العلماء بمديرية أوقاف القليوبية أصحاب الأصوات الحسنة.
وفي إطار متصل، كشف الشيخ ياسر حلمى غياتي، وكيل وزارة الأوقاف بالقليوبية، أنه تم عقد جلسات مجالس العلم والذكر داخل 21 مسجدا من المساجد الكبرى بإقليم القليوبية، لافتا إلى أن ذلك يأتي فى إطار الدور الريادي والدعوى والتثقيفي الذى تقوم به وزارة الأوقاف.
يذكر أن هذه اللقاءات التثقيفية والتوعوية تأتي في إطار تنفيذ مبادرة رئيس الجمهورية بداية جديدة لبناء الإنسان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اطلاق القوافل مديرية الأوقاف وزير الأوقاف القوافل الدعوية الكبرى الدكتور أسامة الأزهري قراءة سورة الكهف أسامة الأزهري القناطر الخيرية البرنامج التثقيفي وكيل وزارة الأوقاف الأوقاف بالقليوبية وكيل وزارة الأوقاف بالقليوبية مديرية الأوقاف بالقليوبية الدكتور أسامة الأزهرى وزير الأوقاف وزارة الأوقاف لإدارة أوقاف
إقرأ أيضاً:
إطلاق منصة لرصد التسمم الغذائي وآلية جديدة لسلامة مُوصلي الطعام
كشفت وزارة البلديات والإسكان والمشاريع والصحة العامة عن حزمة إجراءات جديدة تهدف إلى تعزيز سلامة الغذاء وضمان صحة المستهلكين، وذلك من خلال توحيد الفحوصات الطبية للعاملين في مجال الأغذية، وتطوير منصة متخصصة لرصد حالات التسمم الغذائي.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضح وكيل الوزارة، المهندس حسان العسيري، أن الوزارة عملت على توحيد الفحوصات الطبية اللازمة للإقامة والعمل، بهدف التأكد من خلو العاملين في مجال توصيل الطعام من أي أمراض مُعدية قد تُشكّل خطرًا على الصحة العامة.
أخبار متعلقة “رمضان في المدينة المنورة .. رحلة روحانية وثقافية لا تُنسى”محافظ القطيف يطلع على جهود وخطط الدفاع المدني التوعوية وأضاف أن الوزارة بصدد إلزام جميع العاملين في توصيل الأغذية بالحصول على شهادات صحية خاصة، في خطوة تهدف إلى سد أي ثغرات قد تُهدد سلامة الغذاء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزارة البلديات والإسكان - وزارة البلديات (إكس)غذاء آمن
أكد أن الوزارة تسعى إلى ضمان وصول الغذاء إلى المستهلك بشكل آمن، والتأكد من أن جميع المتعاملين مع الغذاء، سواء في إعداده أو توصيله أو تداوله، يتمتعون بصحة جيدة ولديهم المعرفة الكافية بأسس التعامل السليم مع الغذاء.
وفي سياق متصل، أشار العسيري إلى أن الوزارة قامت مؤخرًا بتطوير منصة إلكترونية متقدمة لرصد حالات التسمم الغذائي، أو حتى الاشتباه بها.
وأوضح أن هذه المنصة تُمثل نقلة نوعية في جهود الوزارة لتعزيز الرقابة الصحية، حيث تم ربطها بمنصة الرقابة البلدية ”ممتثل“، مما يُسهم في تسريع الإجراءات المتخذة للتعامل مع المخالفين والحد من أي مخاطر صحية محتملة في حال وقوع حالات تسمم - لا قدر الله -.اشتراطات صحية
أشار إلى أن الهدف الرئيسي من هذه المنصة هو رصد أي حالات اشتباه بالتسمم الغذائي، وتكثيف الرقابة على المحلات التي يتم الاشتباه بها، بالإضافة إلى توجيه رقابة مستمرة ودورية ومكثفة على هذه الجهات حتى بعد عودتها إلى العمل، لضمان التزامها التام بالاشتراطات الصحية.
وأكد العسيري أن الوزارة لن تتهاون في تطبيق أعلى معايير السلامة الغذائية، وأن الهدف الرئيسي هو ضمان وصول الغذاء إلى المستهلك بشكل آمن، والتأكد من أن جميع المتعاملين مع الغذاء، سواء في إعداده أو توصيله أو تداوله، يتمتعون بصحة جيدة ولديهم الوعي الكافي بأهمية الالتزام بالاشتراطات الصحية.