الأمن العام يضبط 16 هاربا من أحكام قضائية
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
شنت أجهزة وزارة الداخلية بمختلف مديريات الأمن على مستوى الجمهورية حملات أمنية مكبرة، لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء ومروجي المواد المخدرة وإحكام السيطرة الأمنية وحماية المواطنين.
ضبط المتهمين الهاربينوأسفرت الحملات خلال 24 ساعة عن تحقيق النتائج الإيجابية التالية:- فى مجال ضبط المتهمين الهاربين: ضبط عدد (16) متهم.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وجارى إستمرار الحملات الأمنية.
وفي سياق منفصل تمكن رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، من القبض على المتهمين بخطف صاحب مطعم، وطلب فدية لإطلاق سراحه، حيث تبين أن أحد المتهمين هو حارسه الشخصي السابق، وترك العمل عقب إصابته، وتحرر المحضر اللازم، وتولت النيابة المختصة التحقيق.
ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة، يفيد تعرض صاحب مطعم للخطف، وطلب فدية لإطلاق سراحه بالهرم.
بتكثيف التحريات توصل الرائد مصطفى الدكر رئيس مباحث قسم شرطة الهرم، إلى أن الحارس الخاص السابق للمجني عليه وراء ارتكاب الجريمة، بالاشتراك مع متهم آخر، وتم تحديد مكان احتجازه، وتمكن رجال المباحث من القبض على المتهمين، وتحرير المجني عليه.
بمواجهة المتهمين اعترفا بارتكاب الجريمة، لاستغناء المجني عليه عن المتهم الرئيسي وهو حارسه السابق، خاصة أنه لم يستعين به للعمل مرة أخرى رغم إصابته خلال أداء عمله.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه المتهمين، وتحرر محضر بالواقعة، وأمرت النيابة بحبسهما 4 أيام على ذمة التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية حملات أمنية مكبرة أعمال البلطجة الخارجين على القانون ضبط المتهمين الهاربين مروجي المواد المخدرة
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري السابق يسلم نفسه
المناطق_متابعات
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ومقطع فيديو يظهران وزير الداخلية السوري السابق، اللواء محمد إبراهيم الشعار، خلال تسليم نفسه لقوات الأمن العام السورية.
وفق لسكاي نيوز: يظهر الشعار داخل سيارة برفقة مجموعة من الأشخاص، تحدث أحدهم عن عملية التسليم، مؤكدًا عدم تعرضه لأي مضايقات.
من هو اللواء محمد إبراهيم الشعار؟
بحسب تلفزيون “سوريا”، وُلد محمد الشعار في مدينة الحفة بريف اللاذقية عام 1950، وانتسب إلى الجيش والقوات المسلحة عام 1971، حيث تدرج في الرتب العسكرية.
خلال فترة حكم النظام السابق، تقلد الشعار عدة مناصب، من بينها وزير الداخلية، وقائد الشرطة العسكرية، ورئيس فرع المنطقة 227 في دمشق عام 2006، إضافة إلى رئاسته فرعي الأمن العسكري في حلب وطرطوس، كما خدم في لبنان ضمن شعبة المخابرات العسكرية.
وفي 2012، نجا الشعار من تفجير استهدف مكتب الأمن الوطني في دمشق، وهو الهجوم الذي أسفر عن مقتل شخصيات أمنية بارزة، من بينهم وزير الدفاع العماد داوود راجحة، ونائبه العماد آصف شوكت، وغيرهما.
ومنذ منتصف عام 2011، أُدرج اسم محمد الشعار على قوائم العقوبات الغربية، حيث فُرضت عليه قيود مشددة بسبب دوره في قمع الاحتجاجات، وما يزال يخضع لهذه العقوبات حتى اليوم.