القسام تبث فيديو لتفجير آلية إسرائيلية شمال غرب غزة / شاهد
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
#سواليف
بثت #كتائب_القسام، الجناح العسكري لحركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس )، اليوم الجمعة، مشاهد من #تفجير مقاتليها #آلية_عسكرية إسرائيلية شمال غرب مدينة #غزة.
وأظهرت المشاهد تجهيز مقاتلي القسام عبوة شديدة الانفجار من نوع “شواظ 3″، ومن ثم زرعها في الطريق الذي ستسلكه آليات إسرائيلية في محيط منطقة “الخزندار” شمال غرب غزة.
كتائب القسام تبث مشاهد تظهر استهدافها دبابة “ميركافا” لقوات الاحتلال في محيط منطقة الخازندار شمال غربي مدينة #غزة#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/xx8kDTM5cD
مقالات ذات صلة باحث إسرائيلي: ترامب “سيطيّر” نتنياهو من السلطة في أول فرصة.. والسعوديون سيطالبون برأسه 2024/11/08 — قناة الجزيرة (@AJArabic) November 8, 2024وبينما شوهدت آلية هندسية إسرائيلية تسحب آلية عسكرية أخرى بعد استهدافها، وصلت آلية إسرائيلية ثانية إلى المكان لتنفجر بها العبوة وتصيبها إصابة مباشرة.
ودأبت كتائب القسام في غزة على توثيق عملياتها ضد قوات جيش الاحتلال وآلياته في مختلف محاور القتال، منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية يوم 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وظهرت خلال المقاطع المصورة تفاصيل كثيرة عن العمليات التي نفذت ضد قوات الاحتلال.
وكذلك دأبت على نصب كمائن محكمة ناجحة ضد جيش الاحتلال كبدته خسائر بشرية كبيرة، فضلا عن تدمير مئات الآليات العسكرية وإعطابها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام المقاومة الإسلامية حماس تفجير آلية عسكرية غزة غزة حرب غزة الأخبار
إقرأ أيضاً:
بعد فيديو “القسام”.. مظاهرات في يافا “تل أبيب” للمطالبة باستعادة الأسرى
الثورة نت/..
شهدت مدينة يافا “تل أبيب”، مساء اليوم السبت ،تظاهرات حاشدة للمطالبة بإطلاق سراح الأسرى الصهاينة من قطاع غزة ووقف الحرب.
وأفادت مصادر صهيونية بانطلاق تظاهرة في يافا تل أبيب للمطالبة بإتمام صفقة التبادل ورفضا لإقالة رئيس الشاباك والمستشارة القضائية.
يأتي ذلك بعدما بثت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، تسجيلاً جديداً لأحد الأسرى الصهاينة، ظهر فيه بحالة نفسية صعبة، مناشداً نقابات العمال الصهيونية (الهستدروت) بالضغط على حكومة العدو لإتمام صفقة تبادل تؤدي إلى تحريره وبقية الأسرى.
وفي التسجيل، الذي حمل عنوان “الوقت ينفد”، قدّم الأسير نفسه على أنه “الأسير رقم 22″،ووجّه نداءً عاطفياً إلى الصهاينة قائلاً: “أين هي حقوقي؟ لقد عملت تحت راية نقابات العمال لـ15 عاماً، ولم أطلب شيئاً قط، وهذه المرة أطلب فقط: أخرجوني من هنا، ألا أستحق ذلك؟”.