اعتقال 62 شخصا بعد إصابة 20 إسرائيليا في اشتباكات مع مؤيدين لفلسطين
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
أعلنت شرطة أمستردام، اعتقال 62 شخصا بعد إصابة 20 إسرائيليا في اشتباكات مع مؤيدين لفلسطين، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
أعلن مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أن نحو 70% من ضحايا حرب غزة الذين تم التحقق منهم، نساء وأطفال.
ووفقاً لبيان صادر عن مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فإن التصاعد المستمر في الأعمال العدائية من جانب الاحتلال الإسرائيلي على غزة، أسفر عن معدلات عالية من الضحايا في صفوف المدنيين، ما يشير إلى زيادة مأساوية في معاناة النساء والأطفال.
وأضافت الأمم المتحدة أن هذه الأرقام تعكس خطورة الوضع الإنساني في المنطقة وضرورة حماية المدنيين، خصوصاً الفئات الأكثر ضعفاً. ودعت المنظمة إلى ضرورة الالتزام بالقانون الدولي الإنساني، الذي يفرض حماية المدنيين ويجرّم استهدافهم في الحروب.
وفي الوقت نفسه، حثت الأمم المتحدة المجتمع الدولي على تكثيف جهوده لدعم المساعي الدبلوماسية الهادفة إلى وقف إطلاق النار، وتوفير المساعدات الإنسانية الضرورية للأسر المتضررة.
وتشير التقديرات إلى أن هذه الأزمة فاقمت من الأوضاع الصعبة التي تعيشها غزة، حيث يعاني السكان من نقص حاد في الموارد الأساسية مثل الغذاء والماء والرعاية الصحية، بالإضافة إلى التحديات النفسية التي خلفتها آثار الحرب المستمرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أمستردام إسرائيل فلسطين الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
مقتل 22 شخصاً على الأقل جراء اشتباكات بين عصابات في الإكوادور
تسببت اشتباكات بين عصابات متنافسة في الإكوادور في سقوط 22 قتيلاً.
وقالت قناة "إكوافيسا" نقلاً عن الشرطة، يوم الجمعة، إن 6 آخرين أصيبوا خلال المواجهات في مدينة غواياكيل الساحلية.Ecuador's president announced on Friday an amnesty for security forces fighting drug cartels in the port city of Guayaquil, where 22 people were killed in fierce gunfights between rival gangshttps://t.co/ZB71111gwf
— AFP News Agency (@AFP) March 8, 2025وقال سكان إنهم سمعوا أكثر من 100 طلقة نارية. وفي وقت لاحق، فتشت قوات الأمن 200 منزل، واعتقلت 12 مشتبهاً وصادرت أسلحة وذخيرة.
وأفادت الشرطة بأن فصيلين من عصابة إجرامية هما تيغويرنوس فينيكس، وتيغويرنوس ايغواليتوس، يقاتلان بعضهما البعض في المنطقة. وتردد أن العديد من الضحايا أدينوا سابقاً بالاتجار في المخدرات وحيازة أسلحة والسرقة.
يذكر أن الإكوادور تعاني من أزمة أمنية، حيث بدأت عصابات المخدرات القوية تنتشر فيها، بعد أن كانت تتمتع بالهدوء، لتهريب كميات كبيرة من الكوكايين إلى أوروبا وآسيا عبر موانئ المحيط الهادئ.
وأعلن الرئيس دانييل نوبوا حالة الطوارئ ونشر القوات المسلحة لمكافحة العصابات.