بدون دايت ورجيم.. نصائح ذهبية مجربة تخلصك من الوزن الزائد
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
يمكن تقليل الوزن دون اتباع حمية صارمة (رجيم أو دايت) من خلال تبني بعض العادات الغذائية الصحية التي تساعد في تحسين عملية الأيض وزيادة حرق الدهون بشكل طبيعي، بالإضافة إلي تقليل استهلاك السعرات الحرارية وتحسين عملية الأيض.
نقدم لكم فيما يلي أبرو العادات الصحية والغذائية التي تساعدك في التخلص من الوزن الزائد بدون رجيم أو دايت:
تحذير عاجل| تساقط الشعر مؤشر للإصابة بهذه الأمراض لماذا نشعر بالنعاس بعد تناول الطعام؟1.
تناول الطعام ببطء يسمح لك بإعطاء جسمك وقتًا كافيًا لإرسال إشارات الشبع إلى الدماغ، هذا يمكن أن يساعدك في تناول كميات أقل من الطعام.
2. تناول وجبات صغيرة ومتوازنة
قسم وجباتك اليومية إلى 4-5 وجبات صغيرة بدلاً من 2-3 وجبات كبيرة، هذا يساعد في الحفاظ على مستويات طاقة مستقرة ويمنع الإفراط في الأكل.
3. زيادة تناول الألياف
الأطعمة الغنية بالألياف مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة تعزز الشعور بالشبع لفترة أطول وتقلل من رغبتك في تناول الطعام بين الوجبات.
4. اشرب الماء قبل الوجبات
شرب كوب من الماء قبل الطعام يمكن أن يساعد في تقليل الجوع وبالتالي يساهم في تناول كميات أقل من الطعام.
5. تقليل السكر المضاف والكربوهيدرات البسيطة
قلل من الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على سكر مضاف مثل الحلويات والمشروبات الغازية، لأن هذه الأطعمة تحتوي على سعرات حرارية فارغة وتؤدي إلى زيادة الوزن.
6. تجنب الأطعمة المعالجة
الأطعمة المعالجة والمعلبة تحتوي غالبًا على دهون غير صحية ومواد حافظة تساهم في زيادة الوزن، اختر الأطعمة الطازجة والطبيعية قدر الإمكان.
7. تناول البروتين في كل وجبة
البروتين يعزز الشعور بالشبع ويساهم في بناء العضلات، حاول تضمين مصادر البروتين مثل اللحوم الخالية من الدهون، الأسماك، البيض، أو البقوليات في كل وجبة.
8. قلل من تناول الوجبات الخفيفة بين الوجبات
يمكن أن تؤدي الوجبات الخفيفة الغنية بالسعرات الحرارية إلى تراكم الوزن، إذا كنت بحاجة إلى وجبة خفيفة، اختر خيارات صحية مثل المكسرات غير المملحة أو الخضروات.
9.النوم الكافي
النوم الجيد مهم جدًا لعملية الأيض ولتنظيم الهرمونات التي تتحكم في الجوع والشبع، قلة النوم قد تؤدي إلى زيادة الرغبة في تناول الطعام وزيادة الوزن.
10. تقليل التوتر
التوتر والضغوط النفسية يمكن أن تؤدي إلى تناول الطعام بشكل مفرط أو تناول الأطعمة غير الصحية، حاول ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو الرياضة لتقليل التوتر.
11.تناول الدهون الصحية
استبدل الدهون غير الصحية مثل الزيوت المهدرجة بدهون صحية مثل زيت الزيتون، الأفوكادو، والمكسرات، هذه الدهون يمكن أن تساعد في تحسين الشبع وتعزيز التوازن الهرموني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوزن تقليل الوزن العادات الغذائية الصحية الوزن الزائد البروتين تناول الطعام فی تناول یمکن أن
إقرأ أيضاً:
أدوية شائعة تفقد فعاليتها عند تناولها مع الطعام
شمسان بوست / متابعات:
كشف الدكتور زين حسن، أخصائي التخدير في لوس أنجلوس، عن عدد من الأدوية الشائعة التي يجب تجنب تناولها مع الطعام.
وقال حسن إن تناول مشروبات مثل القهوة أو عصير البرتقال في الصباح يمكن أن يمنع امتصاص الأدوية بشكل صحيح، ما يعيق علاج حالات صحية مهمة مثل ارتفاع ضغط الدم وفشل القلب ومشاكل الغدة الدرقية. كما أكد على ضرورة استشارة الطبيب قبل تعديل طريقة تناول الأدوية، حيث إن أي تغيير غير مدروس قد يشكل خطرا صحيا.
وأوضح حسن أن “السينثرويد” (ليفوثيروكسين)، الذي يستخدم لعلاج قصور الغدة الدرقية، يجب تناوله على معدة فارغة قبل الطعام بـ 30 إلى 60 دقيقة، حيث إن الأطعمة الغنية بالكالسيوم أو الحديد، مثل منتجات الألبان واللحوم الحمراء، تؤثر سلبا على امتصاص هذا الدواء.
كما حذر من تناول “البايفوسفونيت”، وهي أدوية تستخدم لعلاج هشاشة العظام، مع الطعام، مؤكدا أن الطعام يقلل من قدرة الجسم على امتصاص هذه الأدوية بشكل فعال. وللحصول على أفضل تأثير، يجب تناولها على معدة فارغة مع كوب كامل من الماء، مع الانتظار لمدة 30 دقيقة قبل تناول الطعام.
ومن جانب آخر، لفت حسن إلى أن تناول “الفياغرا” (السيلدينافيل)، الذي يستخدم لعلاج ضعف الانتصاب، مع الطعام، خاصة الوجبات الدهنية، يقلل من فعاليته ويؤخر تأثيره، لذا يفضل تناوله قبل ساعة من ممارسة الجنس على معدة فارغة أو بعد ساعتين من الوجبة.
أما بالنسبة لـ “الكابتوبريل” (كابوتين)، الذي يُستخدم لعلاج ارتفاع ضغط الدم، فينبغي تناوله إما قبل الطعام أو بعد ساعتين من الوجبة، حيث إن الطعام يمكن أن يضعف تأثيره في الجسم، ما قد يضر بالأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بمشاكل قلبية.
وأشار حسن إلى أهمية تناول “مثبطات مضخة البروتون” (PPIs) قبل الوجبات بـ 30 إلى 60 دقيقة لعلاج مشاكل مثل ارتجاع الحمض وحرقة المعدة، حيث إن تناولها مع الطعام يقلل من فعاليتها في تقليل إفراز حمض المعدة.
كما شدد على ضرورة الالتزام بتوجيهات الطبيب المختص وتجنب تناول الأدوية بشكل غير مناسب، لضمان أفضل النتائج العلاجية والوقاية من أي تأثيرات سلبية.