قالت الدكتورة منال عز الدين الباحث بمعهد تكنولوجيا الغذاء، إن مشروب القرفة و الجنزبيل من المشروبات الشتوية المفيدة خاصة للأشخاص الذين يعانون من برودة في الأطراف والتي تعمل علي تدفق الدم مما يساعد في التقليل من الاحساس بالبرودة مضيفاً إلي قدرتها علي إذابة دهون الجسم.


وأضافت "عز الدين" خلال استضافتها ببرنامج "صباح الخير يامصر" المذاع علي القناة الأولي، بأن القرفة و الجنزبيل من المشروبات المضادة للالتهاب و التي تحافظ على صحة الجهاز التنفسي خاصة و أن أغلب أمراض فصل الشتاء متعلقة بالجهاز التنفسي.

أكدت الباحثة بمعهد تكنولوجيا الغذاء، أهمية شرب المياة و أن 80 % من تكوين الرئة عبارة عن مياة وأي نسبة جفاف فيها تؤدي إلي تراكم المخاط.

و أشار الباحثة بمعهد تكنولوجيا الغذاء،بأن التليو و ورق الجوافة والزعتر من مهدئات السعال و طارد للبلغم .

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

جامعة أمريكية تفصل باحثة إيرانية بسبب انتقادها للحرب في غزة

حرمت جامعة أمريكية، باحثة إيرانية من إكمال مسيرتها كباحثة مشاركة، على خلفية رفضها لحرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة.

وفصلت كلية الحقوق في جامعة ييل الباحثة الإيرانية، هيليه دوتاجي، بعد أن اتهمتها برفض التعاون في تحقيق مزعوم حول نشاطها في جمعية خيرية تدعم الفلسطينيين.

وتعتقد هيليه أنها فصلت بسبب انتقادها للحرب في غزة والتي تشنها "إسرائيل".

 وعملت دوتاجي في جامعة ييل بتأشيرة كباحثة مشاركة ونائبة مدير مشروع القانون والاقتصاد السياسي في الكلية، قبل أن تفصلها الكلية على خلفية صلتها بشبكة "صامدون" للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين.

وصنفت الولايات المتحدة وكندا، الشبكة أنها "وهمية تعمل كأداة لجمع تبرعات دولية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وهي منظمة إرهابية".


رد الباحثة الإيرانية
وعندما سألتها وكالة أسوشيتد برس عما إذا كانت عضوًا في "صامدون" أو مرتبطة بها بأي شكل من الأشكال، اكتفت بالقول إنها لا تنتمي إلى أي جماعة تنتهك القانون الأمريكي.

قالت دوتاغي ومحاميها، إريك لي، إنهما عرضا الإجابة على أسئلة جامعة ييل حول انتماءاتها كتابيًا. وأضافت دوتاغي أن مخاوفها من الاحتجاز والترحيل كانت سببًا في عدم رغبتها في الحضور شخصيًا.

وقالت في مقابلة هاتفية: "لقد أصبح هذا جزءًا من الفاشية التي تتكشف في هذا البلد، حيث يتعين على من يجرؤ على التحدث ضد الإبادة الجماعية ودعم الولايات المتحدة لها والتواطؤ فيها أن يتوقعوا دفع الثمن من خلال حياتهم المهنية، وسبل عيشهم، ووظائفهم، وطلابهم بشهاداتهم، كما رأينا في كولومبيا، وكورنيل، وأماكن أخرى"، في إشارة إلى الطلاب المؤيدين للفلسطينيين والمناهضين لإسرائيل في تلك الجامعات الذين استُهدفوا بالترحيل.


وشنت الإدارة الأمريكية مؤخرا حملة على الطلبة والجامعات التي تسمح بالاحتجاجات والاعتصامات التي تؤيد الفلسطينيين، وترفض حرب الإبادة الجماعية ضدهم.

وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قبل نحو أسبوعين اعتقال الناشط والطالب الفلسطيني محمود خليل، الذي قاد الاحتجاجات في جامعة كولومبيا، متوعدًا بالقيام باعتقالات مماثلة أخرى وترحيلهم.
وقال ترامب في منشور على منصة "تروث سوشال" حول الطلاب الداعمين لفلسطين في الولايات المتحدة الأمريكية: "سيتم اعتقالهم وترحيلهم".

ووصف الرئيس الأمريكي الطلاب المؤيدين لفلسطين في جامعة كولومبيا وبعض الجامعات الأخرى بأنهم "مؤيدون للإرهاب" و "ومناهضون للسامية" و "معادون لأمريكا"، قائلا: "إدارة ترامب لن تتسامح مع هذا".

مقالات مشابهة

  • هيئة سلامة الغذاء: 250 ألف طن صادرات غذائية خلال أسبوع
  • 250 ألف طن صادرات غذائية.. السعودية أكبر الأسواق المستقبلة للمنتجات المصرية
  • تكنولوجيا مبتكرة وأداء مذهل.. أفضل هواتف أوبو لعام 2025
  • أضرار تناول الحلويات ليلا
  • جامعة أمريكية تفصل باحثة إيرانية بسبب انتقادها للحرب في غزة
  • الزراعة تستعرض إنجازات معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية خلال شهر مارس
  • الحصيني: دخلنا موسم الحميمين.. وسكان هذه المناطق يمكنهم رفع الملابس الشتوية
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع سلالًا غذائية في عدة مناطق بجمهورية لبنان
  • نظام الإنقاذ.. خطة غذائية للتخلص من زيادة الوزن بعد العيد
  • خسارة وزن أكبر وصحة أفضل بثلاثة أيام صوم فقط!