لينك تسجيل رغبات المرحلة الثانية 2023 للقبول بالجامعات والمعاهد
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أتاحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لينك تسجيل رغبات المرحلة الثانية 2023 للقبول بالجامعات والمعاهد، بعد فتح باب التسجيل اليوم الثلاثاء لمدة 5 أيام حتى 19 من نفس الشهر، بإجمالي 350 ألفا و133 طالب، منهم 259 ألف و445 بالشعبة العلمية بحد أدنى 250 درجة بنسبة مئوية 60.98% و90 ألف و688 بالشعبة الأدبية، بحد أدنى 238 درجة بنسبة مئوية 58.
وحدد وزارة التعليم العالي لينك تسجيل رغبات المرحلة الثانية 2023، ويجرى التسجيل بإدخال رقم الجلوس الخاص بالطالب، واختيار الشهادة «شهادة الثانوية العامة، أو مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا» ثم إدخال الرقم السري الخاص بالطالب وتسجيل رغبات الطالب.
تنسيق كلية الطبهندسة بترول وتعدين السويس 386.0
طب دمياط 383.0
طب المنصورة 382.5
طب الزقازيق 382.5
طب فاقوس 381.5
طب أسيوط 381.0
طب الإسكندرية 381.0
طب أسنان جنوب الوادي 380.5
طب جنوب الوادي 380.0
طب كفر الشيخ 379.5
طب طنطا 379.5
طب القاهرة 379.0
طب الأقصر379.0
طب المنيا 377.5
طب بور سعيد 377.5
طب المنوفية بشبين الكوم 377.5
طب بنها 377.0
طب عين شمس 377.0
طب حلوان 376.0
طب قناة السويس بالإسماعيلية 376.0
طب أسنان أسيوط 376.0
طب أسوان 375.5
طب أسنان المنصورة 375.5
طب السويس 375.0
طب بني سويف 375.0
طب الفيوم 375.0
طب الوادي الجديد 374.5
طب العريش 374.5
طب أسنان المنيا 374.0
طب أسنان الزقازيق 374.0
طب أسنان طنطا 374.0
طب أسنان كفر الشيخ 373.5
طب أسنان عين شمس 373.5
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تسجيل رغبات المرحلة الثانية 2023 تنسيق قبول الجامعات تنسيق المرحلة الثانية
إقرأ أيضاً:
أستاذ قانون دولي: الانتقال من المرحلة الأولى إلى الثانية التحدي الأكبر في وقف النار
شهد اليوم، تطورا جديدا ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، وذلك بعدما قامت الجماعة بتسليم 4 مجندات بجيش الاحتلال للحكومة الإسرائيلية، وفي المقابل تم إطلاق سراح 200 مسجون فلسطيني بسجون الاحتلال.
ومنذ حوالي أسبوع تم إطلاق سراح 3 أسيرات إسرائيليات مقابل حوالي 70 مسجونا فلسطينيا.
الانتقال من المرحلة الأولى إلى الثانية في اتفاق وقف الناروتعليقا على هذه التطورات، أكد د. أيمن سلامة أستاذ القانون الدولي أن التحدي الأكبر لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل يتمثل في سلاسة الانتقال من المرحلة الأولى إلى المرحلة الثانية من الاتفاق.
وأشار أستاذ القانون الدولي، إلى إنه في المرحلة الأولى يتطلب الأمر وقفاً فورياً لإطلاق النار، بينما في المرحلة الثانية يجب العمل على خلق بيئة مستقرة تسمح بمفاوضات وتقديم الحلول للأزمات الإنسانية والاقتصادية التي يعاني منها سكان غزة.
موضحا أن صعوبة هذا الانتقال تكمن في أن أي خرق من أي طرف قد يؤدي إلى انهيار الاتفاق بشكل كامل، كما أن إسرائيل هددت بمواصلة القتال إذا استمرت الهجمات على أراضيها، وهو ما يزيد من تعقيد الأمور.
وأضاف الدكتور أيمن سلامة، أن التحدي الآخر يتمثل في الدور الكبير الذي يلعبه الوسطاء الدوليون والضامنون في تنفيذ الاتفاق، فهؤلاء الضامنون يقع على عاتقهم مسؤولية مراقبة تنفيذ بنود الاتفاق بشكل صارم، بما في ذلك ضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، والإشراف على وقف إطلاق النار، ومنع أي تصعيد قد يؤدي إلى تجدد الأعمال القتالية، موضحا أن الدور الذي تم تكليفهم به يتطلب قدرة عالية على التفاوض والتعامل مع الأطراف المختلفة بحذر شديد.
وشدد سلامة على أن الضامنين يجب أن يوازنوا بين ضغوط الأطراف المختلفة، خاصة مع تعقيد الوضع السياسي في المنطقة؛ فالتعامل مع تطلعات حماس، التي تطالب بضمانات قوية لحقوق الفلسطينيين في غزة، مقابل مطالب إسرائيل الأمنية، يشكل تحدياً مزدوجاً.
وأكد أستاذ القانون القانون، أن لذلك فأن نجاح تنفيذ الاتفاق يعتمد على قدرة الأطراف الدولية على التحرك بسرعة وفعالية لضمان عدم تفجر الأوضاع مجدداً، مع أهمية وجود آليات متفق عليها لرصد تنفيذ الاتفاق بشكل مستمر.
واختتم أن المجهودات الماراثونية التي قامت بها مصر فضلا عن قطر و الولايات المتحدة الأمريكية، تؤكد الموقف المصري الداعم والمستمر للقضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.