انطلقت المرحلة الثانية من حملة التشجير في مناطق الهلال النفطي، ضمن مبادرة “نفكر بالغد”، التي تهدف إلى زراعة مليون شجرة، تحت إشراف إدارة التنمية المستدامة بالمؤسسة الوطنية للنفط.

وبحسب مؤسسة النفط، “تأتي هذه الحملة تنفيذًا لرؤية رئيس مجلس إدارة المؤسسة، الدكتور فرحات بن قدارة، لتعزيز الجهود البيئية وتحقيق الاستدامة”.

وشهدت الحملة “حضور مدير إدارة التنمية المستدامة بالمؤسسة، الأستاذ حامد عبدالسلام، وعدد من ممثلي مجلس إدارة شركة سرت لإنتاج وتصنيع النفط والغاز، بالإضافة إلى مشاركة متميزة من طلاب مدارس العرقوب للتعليم الأساسي ومدرسة ابن النفيس للتعليم الثانوي”.

كما استهدفت الحملة اليوم “عدة مواقع رئيسية في الهلال النفطي، منها المنطقة الأولى والثانية بشركة سرت، مدينة البريقة الجديدة، منطقة العرقوب، وخوراوقيده، كما تشمل الخطط المستقبلية توسيع الحملة إلى مناطق العقيلة، بشر، العراسة، والبريقة المرسى”.

وتهدف الحملة إلى “حماية البيئة من التصحر، تحسين جودة الهواء، الحد من التغيرات المناخية، بالإضافة إلى تعزيز الوعي بأهمية التشجير في المجتمعات المحلية. وتجسد هذه المبادرة الوطنية رؤية المؤسسة الوطنية للنفط نحو مستقبل بيئي مستدام ومزدهر في ليبيا”.

إطلاق المرحلة الثانية من حملة التشجير في الهلال النفطي ضمن مبادرة “نفكر بالغد” لزراعة مليون شجرة انطلقت أمس الخميس،…

تم النشر بواسطة ‏المؤسسة الوطنية للنفط National Oil Corporation‏ في الجمعة، ٨ نوفمبر ٢٠٢٤

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الهلال النفطي حملة تشجير مديرية أمن الهلال النفطي الهلال النفطی التشجیر فی

إقرأ أيضاً:

حماس تعلن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب على غزة

أكدت حركة حماس بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب على غزة.

و أعلن المتحدث باسم الحركة عبد اللطيف القانوع، اليوم الثلاثاء، بدء محادثات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

وأضاف أن اتصالات ومفاوضات المرحلة الثانية بدأت، مشددا على أن الحركة معنية ومهتمة بالمرحلة الحالية بالإيواء والإغاثة والإعمار.

كما عاد وجدد اتهاماته لإسرائيل بأنها تعطّل البروتوكول الإنساني في اتفاق وقف إطلاق النار، بلا وإنها تراوغ وتماطل في تنفيذه.

وكشف أن إعادة بناء المستشفيات وإصلاح الطرق وآبار المياه تعيد الحياة في غزة بعد الدمار الهائل فيها.

أتى هذا بعدما أكدت الحركة على لسان الناطق باسمها، حازم قاسم، اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل تتعمد تأخير وإعاقة دخول المتطلبات الأكثر أهمية من خيام ووقود.

كما دعت في بيان عبر صفحتها الرسمية في تليغرام، الوسطاء لمعالجة الخلل في تطبيق البروتوكول الإنساني باتفاق غزة.

وشدد قاسم على أن ما تم تنفيذه في الجوانب الإنسانية أقل بكثير من الحد الأدنى المتفق عليه.

وكان اتفاق وقف النار المؤلف من ثلاث مراحل، نص على وقف الأعمال القتالية وانسحاب إسرائيل من المناطق المأهولة.

وتمتد المرحلة الأولى ستة أسابيع وتشمل الإفراج عن 33 رهينة من غزة (غير التايلانديين) في مقابل نحو 1900 معتقل فلسطيني.

كما نص على مواصلة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، والتي تشمل "المساعدات الغذائية والدوائية والإغاثية، 200 ألف خيمة مجهزة، و60 ألف كرفان، ومواد لترميم المشافي ومحطات المياه، وتشغيل المخابز، وإدخال الوقود والمعدات الثقيلة لإزالة الركام وانتشال الجثث"، وفق ما أفادت سابقا حركة حماس.

بينما يتوقع أن تركز جولة المفاوضات للمرحلة الثانية التي انطلقت أمس، على وقف إطلاق النار الدائم، وعدم العودة للحرب والانسحاب العسكري الإسرائيلي من كامل القطاع، بما في ذلك من محور فيلادلفي، والاتفاق على المعايير الخاصة بإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين

مقالات مشابهة

  • إطلاق حملة تبرع بالدم بعدد من المحافظات السبت القادم
  • انطلاق المرحلة الثانية من تدريب «التعلم من أجل الغد» في بورسعيد
  • بورسعيد.. انطلاق المرحلة الثانية لتدريب «التعلم من أجل الغد»
  • لضمان استقرار الإمدادات.. الوطنية للنفط تبحث مشاريع التخزين والصيانة للعام 2025
  • انطلاق الاتصالات والمفاوضات على المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • حماس تعلن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب على غزة
  • حماس: بدء محادثات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • بدء مفاوضات المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة
  • الوطنية للنفط: الدبيبة تعهد بحل مشكلة العسر المالي الذي تمر به شركات النفط
  • «الوطنية للنفط» تستعرض أداء مجموعة شركات وسبل تطوير عملها