الصغير لـ “الطرابلسي”: “ماقدرت على اغنيوة وكارة والزوبي بتسترجل على نساوين
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
استنكر وكيل وزارة الخارجية الأسبق حسن الصغير تصريحات وزير الداخلية في حكومة الدبيبة “عماد الطرابلسي”.
وقال الصغير في تدوينة عبر “فيسبوك”: “حد يقول لعماد الطرابلسي اللي بيدير ما يقولش وكثرة الكلام والتصريحات من مؤشرات ودلائل الضعف”.
وأضاف: “لأنك ما قدرت على غنيوة وكارة وطليش والزوبي بل حتى جماعتك في الريقاتا بتولي ع النساوين في الكوافيرات والرجال في مقاهي الأرجيلة”، وفق قوله.
وتابع: “لازم تعترف إنك ميليشيا ووصلت لمنصب لأنك ميليشيا واللي حولك ميليشيات واللي عابي عليهم ميليشيات واللي ضدك ميليشيات، يعني لو ما قدرت عليهم أو مصالحك تتطابق مع مصالحهم مفهومة، لكن بتسترجل على نساوين وعلى شيشة أرقيلة مش صنعة راجل يا طرابلسي قصدي يا زنتاني” على حد تعبيره.
الوسومعماد الطرابلسي ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: عماد الطرابلسي ليبيا
إقرأ أيضاً:
«الطرابلسي» يعقد اجتماعاً طارئاً لمتابعة ملف «الهجرة غير الشرعية»
ترأس وزير الداخلية المكلف بحكومة الوحدة الوطنية لواء عماد مصطفى الطرابلسي، اجتماعاً طارئاً للجنة العليا لمتابعة ملف الهجرة غير الشرعية والحدود.
وخلال الاجتماع، أوضح الوزير، “أن ظاهرة الهجرة غير الشرعية ليست وليدة اليوم، بل تمتد لعقود مضت، مؤكداً أن معالجتها بشكل جذري تبدأ بحماية وتأمين الحدود، خاصة مع دول الجوار الجنوبية”، وأعلن عن “جاهزية وزارة الداخلية لتشكيل قوة أمنية متخصصة لحماية الحدود الجنوبية، بالتنسيق مع كافة الجهات الأمنية والعسكرية في المنطقة، مشيراً إلى أهمية تنفيذ عمليات أمنية مكثفة لمكافحة الهجرة غير الشرعية، والتصدي لعصابات تهريب البشر، وتفكيك شبكاتهم، مؤكداً أن الهدف الأساسي هو حماية الوطن وتعزيز الأمن القومي”.
وأكد الوزير “أن ملف الهجرة غير الشرعية يعدّ قضية دولية، وليس شأناً محلياً فقط، مجدداً رفض ليبيا القاطع لأي محاولات لتوطين المهاجرين غير الشرعيين داخل أراضيها، تحت أي مبرر أو ذريعة”.
وشدد على “أهمية تكثيف الجهود لتسريع برامج العودة الطوعية للمهاجرين إلى بلدانهم الأصلية، وتعزيز التعاون مع الشركاء الدوليين في هذا الإطار، بما يضمن معالجة الظاهرة وفق مقاربة شاملة تراعي الجوانب الأمنية والإنسانية”.
وأشاد وزير الداخلية ” التي تبذلها الأجهزة الأمنية التابعة لوزارة الداخلية، وكذلك الوحدات العسكرية، في مكافحة ظاهرة الهجرة غير الشرعية وتأمين الحدود البرية الغربية والسواحل الليبية”.
كما أكد “على أن هذه الجهود أسفرت عن ضبط العديد من عمليات تهريب البشر، وإنقاذ المهاجرين من عرض البحر، مشدداً على أن هذا العمل يأتي وفق تعاليم الدين الإسلامي الحنيف، التي تحث على إنقاذ الأرواح، والتصدي للجريمة، وحماية المجتمع، وبما تمليه علينا ضمائرنا الوطنية والإنسانية”.
هذا وشارك في الاجتماع “كل من وزيرة العدل حليمة البوسيفي، ووزير العمل والتأهيل علي العابد، ووزيرة الشؤون الاجتماعية وفاء الكيلاني، ورئيس أركان حرس الحدود بوزارة الدفاع، ورئيس جهاز حرس الحدود بوزارة الداخلية، إلى جانب عدد من المسؤولين الأمنيين المختصين”.