منسق المنتدى الحضري: تسليم شهادات للفائزين في مسابقة «عقول» اليوم
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
قال السفير عاطف سالم، المنسق العام للمنتدى الحضري العالمي، إن اليوم يشهد ختام الدورة الثانية عشر للمنتدى الحضري العالمي بالقاهرة، الذي استمر على مدار 5 أيام، وتضمنت جلسات وموائد مستديرة ولقاءات متنوعة بحضور رؤساء ووزراء ونواب رؤساء وزراء وعمد مدن وسفراء من مختلف دول العالم، ومشاركة منظمات وهيئات دولية من 181 دولة، ومن المقرر أن يشهد اليوم الختامي، عقد عدد من الجلسات، وأيضا مؤتمرا لوزيري الإسكان والتنمية المحلية ومحافظ القاهرة.
وأضاف «سالم» في تصريحات لـ«الوطن»، أن اليوم سيشهد رفع الأعلام بحضور أناكلوديا روسباخ وكيل الأمم المتحدة ومديرة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات، مشيرا إلى أنه سيجري تسليم درع المنتدى الحضري إلى دولة أذربيجان المستضيفة للنسخة الثالثة عشر، لافتا إلى تسليم شهادة للفائزين في مسابقة عقول على هامش المنتدى.
الجلسة الختامية تشهد حضورا دوليا كبيراوأوضح أن الجلسة الختامية مساء اليوم، تتضمن حضورا دوليا كبيرا، وإصدار إعلان القاهرة من أجل العمل، وعرض ثلاثة أفلام عن مصر والهابيتات والمنتدى، بالإضافة إلى كلمات لعدد من كبار المسؤولين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنتدى الحضري العالمي قصة نجاح مصرية
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النقل الحضري وشبه الحضري..تسجيل 46 مليون مسافر في 2024
كشف مراد تازدايت، المدير العام لمؤسسة النقل الحضري والشبه الحضري. للجزائر العاصمة وضواحيها عن تسجيل 46 مليون مسافر خلال عام 2024 بمعدل 150 ألف مسافر يوميا.
وخلال عرض قدمه أمام لجنة النقل والمواصلات والاتصالات السلكية واللاسلكية بالمجلس الشعبي الوطني، تم التأكيد أن المؤسسة توظف أكثر من 4000 عامل يعملون ضمن حظيرة تضم 522 مركبة، منها 445 حافلة موزعة على 181 خطًا. كما تطمح المؤسسة إلى رفع عدد الحافلات إلى 4 حافلات لكل خط لتلبية الطلب المتزايد.
وأوضحت المديرة أن المؤسسة استلمت مؤخرًا 30 مركبة جديدة لدعم حركة النقل العمومي في المنطقة الغربية للعاصمة. وكشفت عن افتتاح قريب لملحق جديد لصيانة الحافلات.
أما من حيث الأداء المالي، فقد حققت المؤسسة رقم أعمال يقارب 1.4 مليار دينار جزائري لعام 2024، تمثل منه مداخيل. نقل المسافرين نسبة 59%، و 41 % للنشاطات التجارية.
وفيما يتعلق بالتحديات، أبرزت المديرة بعض الإشكاليات تقدم عمر الحظيرة. حيث تعود بعض الحافلات إلى عام 2004، ونقص المستودعات المخصصة للصيانة، مما يزيد من الضغط على البنية التحتية القائمة.