«السياحة»: نعتمد على التسويق الإلكتروني لاستهداف أكبر عدد ممكن من الأسواق العالمية
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
قالت وزارة السياحة والآثار، إنه شريف فتحي وزير السياحة والآثار الحالية التقى برؤساء ومسئولي عدد من كبرى منظمي الرحلات من الأسواق المستهدفة خلال زيارته للعاصمة البريطانية لندن من بينهم مجموعة «البى تور وورلد» الإيطالية، إحدى أهم المجموعات الأوروبية العاملة في صناعة السياحة، ومجموعة «تيوى» العالمية التي تعد من أكبر منظمي الرحلات السياحية في العالم، ومنظم الرحلات «أودين تورز»، والوفود المرافقة لهم.
وأوضحت وزارة السياحة والآثار، فى بيان صحفي اليوم، أن وزير السياحة المصري أكد خلال هذه اللقاءات على أهمية العمل على تنمية الحركة السياحية الوافدة إلى المقصد السياحي المصري من الأسواق التقليدية، وكذلك الجديدة والواعدة، لافتاً إلى أن سياسة الوزارة الترويجية خلال الفترة المقبلة تعتمد بصورة أكثر على التسويق الإلكتروني من خلال مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة مما يساهم في استهداف شرائح أكثر ومختلفة من الدول المستهدفة.
تنظيم برامج سياحية تجمع بين الغردقة والأقصر والساحل الشمالي وسيوةوأضافت الوزارة أنه خلال لقاء الوزير مع مجموعة «البي تور وورلد» الإيطالية تحدث الوزير عن ربط ودمج منتجي السياحة الشاطئية والسياحة الثقافية، من خلال تنظيم برامج سياحية تجمع بين الغردقة والأقصر، والساحل الشمالي وسيوة.
ومن جهتهم أوضح مسئولو «مجموعة البي تور وورلد» الإيطالية ، أن هناك زيادة في حجم الحجوزات على المقصد السياحي المصري من الأسواق المستهدفة.
المقصد السياحي المصري من أهم 5 أسواقوأكد مسئولو مجموعة تيوي على أن المقصد السياحي المصري من أهم 5 أسواق سياحية تعمل بها الشركة، إذ أن الشركة جلبت إلى مصر مليون سائح خلال الفترة الماضية، كما أنهم سيقوموا بإطلاق وتشغيل فندق عائم جديد للمجموعة في النيل خلال الشهر الجاري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير السياحة السياحة معرض لندن المقصد السیاحی المصری من من الأسواق
إقرأ أيضاً:
تحقيق عبري: “إسرائيل” تتبع سياسة ممنهجة لاستهداف فرق الإنقاذ في غزة
الثورة نت /..
كشف تحقيق عبري، أن العدو الإسرائيلي، ينتهج سياسة متعمدة، في استهداف المدنيين وطواقم الإغاثة في قطاع غزة، من خلال ما يسمى بـ”الضربة المزدوجة”.
وأوضح التحقيق، الذي نشره موقع “سيحاه مكوميت” العبري، بالاستناد إلى شهادات جنود وضباط في جيش العدو، أن قوات العدو الإسرائيلي، تعمد إلى قصف هدف مدني، ثم تعيد القصف في المكان ذاته، فور وصول فرق الإنقاذ، بهدف إيقاع أكبر عدد من الضحايا بين المسعفين والمدنيين.
وأشار التحقيق إلى أن هذه السياسة، هي ممارسة يومية، توظف فيها الطائرات المسيّرة، وأدت إلى جرائم الإبادة في القطاع، وسط تجاهل كامل لقوانين الحرب والأعراف الدولية.
وتوثق المنظمات الدولية وعدسات الكاميرا وشهود العيان، عدم تمييز العدو الإسرائيلي، بين مدني ومقاتل، بل أن آلات القتل الإسرائيلية، تستهدف كل من تقع عليه العين الاجرامية الصهيونية، حتى أولئك الذين يرتدون السترات الطبية الواضحة والصحفيين، المحميين عالمياً بموجب قوانين الحرب الدولية.
ويأتي هذا التحقيق، في ظل تصاعد المطالبات الدولية، بفتح تحقيقات عاجلة، لمحاسبة قادة العدو الإسرائيلي، على جرائم الإبادة، التي ترتكب بحق كل سكان غزة، بما في ذلك حرب التجويع والتعطيش الممنهجة التي تخلف اليوم شعباً بأكمله يعاني من الجوع وسوء التغذية.