انطلاق البطولة الإفريقية للتجديف في مصر بمشاركة 9 دول
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
انطلقت اليوم الجمعة منافسات البطولة الأفريقية التجديف بمشاركة 9 دول والمقامة في بورتو مارينا حتى يوم الاثنين المقبل.
وتشارك مصر في 11 سباقا، اليوم الجمعة، مع تونس والجزائر وليبيا وأوغندا، كما تشارك مصر، غدا السبت، أيضا في 11 سباقا مع دول تونس والجزائر وليبيا والسودان وكوت ديفوار.
ويشارك في منافسات التجديف الكلاسيك كل من مصر، الجزائر، المغرب، تونس، ليبيا، كوت ديفوار، أوغندا، السودان، فيما يشارك في منافسات التجديف الشاطئ كل من مصر، الجزائر، تونس، المغرب، ليبيا، جنوب إفريقيا، كوت ديفوار، زيمبابوي، بنين، أوغندا.
ويضم منتخب مصر 30 لاعبا ولاعبة وهم عبد الخالق البنا، سيف عز، عمر القماطي، زياد سلامة، سيد يحي، علي علاء، عمر حسام الدين، ادهم محجوب، احمد العتيق، محمد عبد المحسن، عبد الرحمن سعد، مصطفى قنديل، يحيى زكريا، محمد عبد المقصود، محمد هاني متولي، ياسين القماطي، ومن اللاعبات غادة ندا، مريم همام، إيمان الشرقاوي، ياسمين هويدي، جنى وائل، تقى هشام، جنى السيد، سهيلة إبراهيم، هنا خالد، مريم عوض الله، نور الهدى عرفة، ربى حسام الدين، حبيبة محسن.
وتقرر إقامة منافسات التجديف الكلاسيك أيام 8، 9، 10، 11 نوفمبر الجاري فيما تقام منافسات التجديف الشاطئ يومي 10، 11 نوفمبر الجاري.
يدير البطولة اللواء شريف القماطي، نائب رئيس الاتحاد المصري للتجديف، فيما يضم الجهاز الفني والإداري للبطولة الإفريقية للتجديف كل من مصطفى العطار رئيس اللجنة الفنية، اللواء عمرو رجائي المدير الفني والمدير الإداري للمنتخبات مجدي عفيفي ودكتور محمد حسين رئيس لجنة المعلومات والتكنولوجيا في البطولة الأفريقية التجديف.
ويضم الجهاز للفني للمنتخب المصري عادل بدر، وصفوت نسيم مدربي الآنسات ومحمود عبد الحليم وإسماعيل مجاهد مدربي الناشئين والعموم ومحمد عبد السلام مدرب خفيف الوزن ومسئولي الشاطئ الثنائي علي عبد الحكيم، سليمان البدراوي.
ومن المقرر أن يحضر البطولة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة والفرنسي جان كريستوف رولاند رئيس الاتحاد الدولي للتجديف، والجزائري مهدي قريدي رئيس الاتحاد الإفريقي للتجديف.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التجديف البطولة الإفريقية للتجديف البطولة الإفريقية للتجديف في مصر انطلاق البطولة الإفريقية للتجديف منافسات التجدیف
إقرأ أيضاً:
الأحد.. انطلاق ملتقى البحوث التربوية في مسقط بمشاركة دولية
مسقط- الرؤية
ترعى، الأحد، معالي الدكتورة مديحة بنت أحمد الشيبانية وزيرة التربية والتعليم انطلاق فعاليات ملتقى البحوث التربوية في نسخته الثانية، ويستمر إلى يوم الأربعاء القادم، والذي تنظمه وزارة التربية والتعليم ممثلة بالمعهد التخصصي للتدريب المهني للمعلمين، وبالتعاون مع اللجنة الوطنية العمانية للتربية والثقافة والعلوم، وذلك بمركز عمان للمؤتمرات والمعارض، وبمشاركة متحدثين من منظمات دولية: (اليونسكو، والإسيسكو، والإلكسو، وOECD)، ومكتب التربية العربي لدول الخليج، وعدد من مؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة,.
ويستهدف الملتقى في أيامه الثلاث صناع القرار، والأكاديميين، والهيئة التعليمية (مديرو المدارس، الوظائف المساندة، المشرفون، المعلمون)، حيث تتضمن أعماله (5) متحدثين من منظمات دولية، و (3) ورش تدريبية، و (6) بحوث رئيسة لمختصين من خارج وزارة التربية والتعليم، و (60) بحثا من وزارة التربية والتعليم.
وحول أهداف عقد هذا الملتقى في نسخته الثانية، أوضحت الدكتورة انتصار بنت عبدالله أمبوسعيدية المديرة العامة للمعهد التخصصي للتدريب المهني للمعلمين، قائلة: يهدف الملتقى في نسخته الثانية إلى فتح آفاق معرفية جديدة أمام الباحث التربوي، من خلال تسليط الضوء على أحدث التطبيقات والابتكارات في مجال الذكاء الاصطناعي واستخداماتها في تحسين جودة التعليم، وتوظيف مهارات المستقبل في التعليم، وعرض أفضل استراتيجيات التعليم والتعلم الفعَّالة، وتعزيز التنمية المهنية للمعلمين من خلال الأبحاث التربوية، وتعزيز مشاركة المنظمات الدولية والمؤسسات المحلية والجامعات الحكومية والخاصة، والاستفادة من البحوث الإجرائية التي ينتجها منتسبو المعهد التخصصي على مستوى البرامج التدريبية حيث يشارك في الملتقى منظمات دولية مرموقة وباحثون من مختلف الجهات لتبادل الخبرات وتطوير المعرفة التربوية.
وحول المحاور التي سيتناولها الملتقى خلال أيام انعقاده، قالت الدكتورة انتصار أمبوسعيدية: سيركز هذا الملتقى على ثلاثة محاور، وهي: "استراتيجيات التعليم والتعلم الفعالة"؛ بهدف استعراض أفضل الممارسات في التعليم والتعلم، ويشمل: موضوعات، مثل: تصميم الدروس الفعّالة، ورفع دافعية الطلبة للتعلم، واستخدام تقنيات التفكير النقدي، ومحور"تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتوظيف مهارات المستقبل في التعليم"، ويركز على استخدام التقنيات الذكية، مثل: الذكاء الاصطناعي، وتعلم الآلة في تحسين عمليات التعليم والتعلم، وتطبيق مهارات المستقبل، مثل: التفكير النقدي، وحل المشكلات، والتعاون، والاتصال في سياق التعليم، ومحو "التنمية المهنية للمعلم والاتجاهات المعاصرة"، الذي يركز على تطوير مهارات المعلمين وتحسين أدائهم، مثل: التدريب المستمر، والتعلم العملي، والتحديات والاتجاهات الحالية في مجال التنمية المهنية للمعلم.
وأضافت: ما يميز الملتقى في نسخته الثانية هو استقطابه لشريحة واسعة من الخبراء والباحثين والتربويين الوليين والمحليين، ليشكل تظاهرة بحثية، مما سيتيح للهيئات التعليمية تبادل الخبرات، وتكوين شراكات فاعلة، واكتساب معارف ومهارات جديدة.