أعلنت المهندسة منال إبراهيم المشرف العام على منافذ السلع الغذائية الثابتة بالزراعات المحمية، عن طرح 200 سلعة غذائية لرفع العبء عن كاهل المواطن من هذه السلع الاساسية كالزيت والسكر والأرز والمكرونة التي لم يتم الاستغناء عنها في البيت المصري.
وأضافت منال إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح البلد" المذاع علي فضائية "صدى البلد"، إنخفاض سعر البيض إلي 30 في المائة ، وأن سعر كيلو السكر انخفض إلي 29 جنيهاً مصرياً في منافد بيع وزارة الزراعة بدلاً من 35 جنيهاً في الأسواق الأخرى وسعر الأرز 22 جنيهاً بدلاً من 27 جنيهاً ذو الحبة العريضة بالإضافة إلي لتر الزيت والذي انخفض سعره ل 55 جنيهاً بدلاً من 65 و انخفاض سعر كيس المكرونة 400 جرام ليصبح بتسعة جنيهاً مصرياً.
وأكدت المشرف العام على منافذ السلع الغذائية الثابتة بالزراعات المحمية، على انخفاض سعر طبق بيض المائدة الذي يحتوي على 30 بيضة سواء كان أبيض أو أحمر ب 150 جنيها، مشيرة إلي عدم وجود فرق سعر بين البيض الأحمر و الأبيض.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
موقع أمريكي: تكلفة العمليات الهجومية على اليمن تثقل كاهل الولايات المتحدة الأمريكية
الجديد برس| حذر موقع “فوكس” الأمريكي في تقريراً مطولاً من أن الحملة العسكرية
التي تقودها
الولايات المتحدة ضد اليمن تحت اسم “عملية الفارس الجامح”، قد تُدخل واشنطن في “مستنقع” آخر في الشرق الأوسط، على عكس تعهدات الرئيس ترامب بإنهاء “الحروب الأبدية”. وقال التقرير إن “الحوثيون” أعلنوا وقفاً مؤقتاً لهجماتهم على الشحن عندما دخل وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ في يناير الماضي، لكنهم استأنفوا الهجمات في أوائل مارس رداً على منع الاحتلال دخول المساعدات إلى غزة، مضيفًا أنه رغم الهدوء النسبي في البحر الأحمر منذ بدء
عملية “الفارس الجامح”، فقد تعهد الحوثيون بمواصلة القتال وأطلقوا عدداً من الصواريخ والطائرات بدون طيار على إسرائيل. وأشار التقرير إلى أن الموارد المخصصة للصراع كانت كبيرة، حيث نقل البنتاغون مجموعة حاملة طائرات ثانية إلى المنطقة للانضمام إلى أخرى موجودة هناك، بالإضافة إلى نقل بطاريتي صواريخ باتريوت على الأقل ونظام الدفاع الصاروخي ثاد من آسيا إلى الشرق الأوسط. وتسأل الموقع عن المدة التي ستواصل فيها الولايات المتحدة هذه العملية إذا لم يتراجع “الحوثيون” عن هجماتهم في المستقبل القريب بينما أفادت صحيفة وول ستريت جورنال مؤخراً بأن المسؤولين يدرسون تقليص الضربات تدريجياً.