منظمة الصحة العالمية تطالب بدمج الصحة في مفاوضات المناخ
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
المناطق_واس
طالبت منظمة الصحة العالمية بالدمج العاجل للصحة في مفاوضات المناخ في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين COP29 الذي يعقد بالعاصمة باكو في أذربيجان.
وأطلقت المنظمة تقريرًا موجهًا للمؤتمر بشأن الصحة والمناخ، والإرشادات الفنية عن الإسهامات الصحية الوطنية.
أخبار قد تهمك منظمة الصحة العالمية : تعرض مركز صحي للقصف بالتزامن مع حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة 3 نوفمبر 2024 - 7:21 صباحًا الصحة العالمية: 6 % من سكان غزة قتلوا أو جرحوا خلال عام 4 أكتوبر 2024 - 4:44 مساءًوحثت قادة العالم على التخلي عن النهج المنعزل لمعالجة تغير المناخ والصحة، مؤكدة على أهمية وضع الصحة في صميم جميع مفاوضات المناخ والإ ستراتيجيات والسياسات وخطط العمل، لإنقاذ الأرواح وتأمين مستقبل أكثر صحة للأجيال الحالية والمستقبلية.
بدوره، قال مدير عام المنظمة الدكتور تيدروس ادهانوم: “إن أزمة المناخ هي أزمة صحية، وإن المؤتمر يمثل فرصة حاسمة لقادة العالم لدمج الاعتبارات الصحية في إستراتيجيات التكيف مع تغير المناخ والتخفيف من آثاره”.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: منظمة الصحة العالمية الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على منظمة استيطانية إسرائيلية
فرضت الولايات المتحدة، اليوم الإثنين، عقوبات على منظمة "أمانا" الاستيطانية الإسرائيلية، متهمة إياها بالمساعدة في ارتكاب أعمال عنف في الضفة الغربية المحتلة، التي تشهد ارتفاعا في هجمات المستوطنين على الفلسطينيين.
إسرائيل تغلق مطار بن غوريون في تل أبيب طموحات إسرائيل فى الضفة!!
وبحسب"سكاي نيوز عربية"، قالت وزارة الخزانة الأميركية في بيان أعلنت فيه العقوبات، إن المنظمة "تقدم الدعم لبؤر استيطانية غير مرخصة تستخدم لتوسيع المستوطنات اليهودية والاستيلاء على أراضي الفلسطينيين"، واصفة المنظمة بأنها "جزء رئيسي من حركة الاستيطان الإسرائيلية المتطرفة".
واستهدفت العقوبات أيضا شركة تابعة لمنظمة "أمانا" تعرف باسم (بنياني بار أمانا)، وصفتها وزارة الخزانة بأنها تتولى بناء منازل في المستوطنات الإسرائيلية والبؤر الاستيطانية وبيعها
وتنص العقوبات على منع الأميركيين من التعامل مع "أمانا"، وتجميد أصولها في الولايات المتحدة.
كما فرضت بريطانيا وكندا عقوبات على المنظمة ذاتها.
وقالت وزارة الخزانة إن "أمانا" ترتبط بعلاقات مع أشخاص آخرين استهدفتهم عقوبات أميركية سابقة، بعضها عبر تقديم قروض لمستوطنين لإقامة مزارع في الضفة الغربية ارتكبت منها أعمال عنف.
وأضافت الوزارة: "على نطاق أوسع، تستخدم أمانا البؤر الاستيطانية الزراعية، التي تدعمها من خلال التمويل والقروض وبناء البنية التحتية، لتوسيع المستوطنات والاستيلاء على الأراضي".
وتشيد إسرائيل مستوطنات في الضفة الغربية منذ أن احتلتها خلال حرب عام 1967، ويقول الفلسطينيون إن المستوطنات تقوض فرص إقامة دولة فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة تكون عاصمتها القدس الشرقية.