القاهرة الإخبارية تكشف عن أزمة دبلوماسية بين إسرائيل وفرنسا بسبب حادثة القدس
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا حول استمرار الاضطرابات الإسرائيلية الفرنسية منذ فترة طويلة، في ظل محاولات باريس بذل جهود من أجل التوصل إلى مفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة.
ولفت التقرير، إلى أن إسرائيل باتت في موقف المواجهة المباشرة مع الدبلوماسية الفرنسية عقب تعدي قواتها على دبلوماسيين فرنسيين اثنين، واقتحام كنيسة تخضع لسيادتها بالقدس المحتلة.
وأشار التقرير، إلى أن هذا حدث خلال زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، بينما حاولت فرنسا لعب الدور الوسيط بين إسرائيل وحماس، ووضع نهاية تلك الحرب المستعرة منذ أكثر من عام، حتى وصلت نيرانها لدول عدة بالمنطقة.
ووصفت باريس الموقف الإسرائيلي بالانتهاك وهو رد غير مباشر حمل رسائل ضمنية، مفادها أنه لا مكان لشأن ليزا ورجاله في تلك المفاوضات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل باريس اضطرابات الخارجية الفرنسي الدبلوماسية القاهرة الاخبارية
إقرأ أيضاً:
عضو بالحزب الجمهوري لـ«القاهرة الإخبارية»: استقبال ترامب لنتنياهو «عار على أمريكا»
أكد عضو الحزب الجمهوري الأمريكي مالك فرانسيس، أن استقبال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب غدًا لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو «عار على أمريكا»، موضحًا أن أمريكا التي كانت تعرف بأنها هي رئيس المجتمع الدولي لحقوق الإنسان تستقبل نتنياهو وهو بمثابة «إهانة» للجميع في أمريكا.
ترامب صديق لإسرائيلوشدد فرانسيس خلال مداخلة عبر الإنترنت من بنسلفانيا، مع الإعلامية هاجر جلال ببرنامج «منتصف النهار»، المُذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، على أن ترامب صديق إسرائيل وهو الذي وهب القدس الشرقية إلى إسرائيل، مضيفًا: «الجميع في أمريكا يتمنى ألا يعطي ترامب لنتنياهو الضوء الأخضر لمتابعة إبادة الشعب الفلسطيني والعودة في العمليات العسكرية والقصف والتدمير في قطاع غزة مرة أخرى وأن يحتل لبنان إلى الأبد».
مساعدة أمريكا في إعادة إعمار قطاع غزة
وتابع: «نحن هنا نأمل ونترجي من إدارة الرئيس ترامب العمل من أجل السلام وأن تساعد أمريكا في عملية إعادة الإعمار في قطاع غزة، لأن السلاح الأمريكي جرى استخدامه من قبل آلة الحرب الإسرائيلية في تدمير غزة وقتل الأبرياء من النساء والأطفال»، مؤكدًا أنه على ترامب أن يكون رئيس لأمريكا وليس رئيسا لإسرائيل.