abulbasha009@gmail.com
كلمات وكلمات
واحد مهموم بحالة الوطن وهو صديقي يعيش خارج البلاد قال لي:
ان ناس الحركة الاسلامية القابضة ليسوا اذكياء في السياسة. كان من المفترض أن يستقطبوا تعاطف قوي الثورة.. لا ان يعادونها وبلا مبرر . ذلك أن الشعب يعرف من الذي قام بتأسيس الدعم السريع ورعايته حتي شب عن الطوق عدة وعددا ومالا.
الي ان وقع الفاس في الرأس.. ففقدوا الدعم السريع وايضا فقدوا دعم قوي الثورة الحية ومعظم القوي الوطنية.
فتقوقعت الحركة الاسلامية وبدأت هي نفسها في التشقق عبر التصريحات في الوسايط لان بهم عقلاء. وبدأ ذوبانها المدني يتواصل برغم قوة السلاح التي في اياديها.
فهل ياتري سيطل علينا وفاق قومي متجرد ام يتقسم السودان اكثر واكثر فتتحقق الخطط الدولية القديمة المعروفة .
وهل الحل في البل ام في الوفاق؟؟ أيهما اسرع لحل المشكلة( وبلا انفعالات اعلامية اسفيرية) وقبض الثمن الرخيص.
فكتبت له ردي علي سؤاله لي .. قائلا له :
أسأل العنبة!!!
قال لي: ما العنبة؟
فالعنب كثير يا صديقي.
قلت له : طيب
أسأل القطيع...
وهنا فقد فهم الإجابة.
السؤال:
هل انتم فهمتم الإجابة؟؟؟
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
الحكومة السودانية تلاحق وتقاضي دول جديدة متورطة في دعم قوات الدعم السريع
متابعات – تاق برس – أعلنت الحكومة السودانية ، عزمها ملاحقة دول جديدة بخلاف الإمارات وتشاد متورطة في جرائم ما اسمتها مليشيا الدعم السريع في السودان عبر رفع دعاوى وقضايا في كافة المحاكم الدولية.
وكشف وزير العدل السوداني معاوية عثمان في مؤتمر صحفي ان اللجنة الافريقية لحقوق الإنسان التابعة للاتحاد الافريقي رحبت بالشكوى المقدمة من الحكومة السودانية ضد تشاد.
وقال ان للسودان ما يكفي من أدلة مادية وبينات قوية تؤكد تورط تشاد في دعم من اطلق عليها المليشيا بإيصال السلاح لها والمسيرات والعتاد عبر مطاراتها خاصة مطار أم جرس من مطار الشارقة بالإمارات وصولا الى دارفور.