abulbasha009@gmail.com
كلمات وكلمات
واحد مهموم بحالة الوطن وهو صديقي يعيش خارج البلاد قال لي:
ان ناس الحركة الاسلامية القابضة ليسوا اذكياء في السياسة. كان من المفترض أن يستقطبوا تعاطف قوي الثورة.. لا ان يعادونها وبلا مبرر . ذلك أن الشعب يعرف من الذي قام بتأسيس الدعم السريع ورعايته حتي شب عن الطوق عدة وعددا ومالا.
الي ان وقع الفاس في الرأس.. ففقدوا الدعم السريع وايضا فقدوا دعم قوي الثورة الحية ومعظم القوي الوطنية.
فتقوقعت الحركة الاسلامية وبدأت هي نفسها في التشقق عبر التصريحات في الوسايط لان بهم عقلاء. وبدأ ذوبانها المدني يتواصل برغم قوة السلاح التي في اياديها.
فهل ياتري سيطل علينا وفاق قومي متجرد ام يتقسم السودان اكثر واكثر فتتحقق الخطط الدولية القديمة المعروفة .
وهل الحل في البل ام في الوفاق؟؟ أيهما اسرع لحل المشكلة( وبلا انفعالات اعلامية اسفيرية) وقبض الثمن الرخيص.
فكتبت له ردي علي سؤاله لي .. قائلا له :
أسأل العنبة!!!
قال لي: ما العنبة؟
فالعنب كثير يا صديقي.
قلت له : طيب
أسأل القطيع...
وهنا فقد فهم الإجابة.
السؤال:
هل انتم فهمتم الإجابة؟؟؟
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
الإعدام شنقا فى مواجهة متعاون مع الدعم السريع
متابعات ــ تاق برس اصدرت محكمة جنايات عطبرة العامة حكما بالإعدام شنقا حتى الموت ( تعزيرا) في مواجهة المتهم ( أ م ر ح ).
ودانت المحكمة المهتم في الدعوى الجنائية بالرقم (144 /2025) لمخالفته نص المواد (26-50/ 51/ أ) التعاون مع القوات المتمردة في إثارة الحرب ضد الدولة وتقويض النظام الدستوري.
واصدرت ذات المحكمة حكما اخراً قضى بالسجن لمدة عشر سنوات في مواجهة المتهم ( أ ع أ ) بعد ادانته تحت المواد (26-50/ 51)، من ذات القانون صدرت الأحكام في حضور محامي الدفاع وتولت النيابة العامة عطبرة الاتهام أمام المحكمة.
متعاون مع الدعم السريع