Roblox تفصل سياستين جديدتين للسلامة لحماية الأطفال
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تنفذ Roblox سياسات أمان جديدة تهدف إلى حماية مستخدمي المنصة الصغار بشكل أفضل. علمنا الشهر الماضي أن التغييرات كانت قيد الإعداد للعبة، ووضح منشور على منتدى مطوري Roblox اليوم المزيد من التفاصيل حول هذه القواعد. والنتيجة الكبيرة هي أن قسمًا أكبر من محتوى Roblox لن يكون متاحًا للاعبين الذين تقل أعمارهم عن 13 عامًا.
الجزء الأول من سياسة Roblox الجديدة هو أنه اعتبارًا من 3 ديسمبر، لن يتمكن المستخدمون الذين تقل أعمارهم عن 13 عامًا من اللعب أو البحث أو اكتشاف أي تجارب غير مصنفة على المنصة. ومع ذلك، لا يزال بإمكانهم عرض المعلومات على صفحة تفاصيل التجربة عبر رابط مباشر. وبالتالي، تطلب Roblox من المبدعين تأكيد أن المعلومات الموجودة على صفحات تفاصيل تجربتهم - مثل الصورة المصغرة والعنوان والوصف - تلبي معايير الشركة لجميع الأعمار أو للأعمار من 9 سنوات وما فوق.
سيقتصر الجزء الثاني من السياسة على المستخدمين الذين تزيد أعمارهم عن 13 عامًا للوصول إلى تجارب Social Hangouts وFree-form User Creation في Roblox. ستدخل هذه القاعدة حيز التنفيذ في 18 نوفمبر.
لدى Roblox تاريخ صعب عندما يتعلق الأمر بسلامة المستخدمين الشباب وما قبل المراهقة. منذ عام 2018، تم القبض على ما لا يقل عن عشرين شخصًا بموجب سياسة الولايات المتحدة بتهمة اختطاف أو إساءة معاملة الأطفال الضحايا الذين تم التعرف عليهم من خلال Roblox.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
انخفاض وفيات حوادث الطرق 57 %
البلاد ــ الرياض
كشفت اللجنة الوزارية للسلامة المرورية عن تسجيل انخفاض ملحوظ في مؤشر الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية بنسبة بلغت 57 % بين عامي 2016 و2024، وذلك بحسب ما ورد في التقرير السنوي للسلامة المرورية.
ويعكس هذا الانخفاض الجهود المتواصلة، التي تبذلها منظومة السلامة المرورية في المملكة من خلال تنفيذ إستراتيجيات شاملة لتحسين البنية التحتية، وتكثيف حملات التوعية، وتعزيز التقنيات الحديثة في الرقابة المرورية، إلى جانب تطوير التشريعات ذات العلاقة بالسلامة على الطرق. ويؤكد هذا التحسن المستمر التزام المملكة بتحقيق أعلى معايير السلامة المرورية، وتقليل الخسائر البشرية والاقتصادية الناتجة عن الحوادث، في إطار مستهدفات رؤية السعودية 2030، التي تولي سلامة الإنسان أولوية قصوى، ضمن مبادراتها الاجتماعية والتنموية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا