مقتل أحد عناصر جيش الاحتلال بمعارك في لبنان.. وحزب الله يدمر جرافة عسكرية
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل أحد عناصره متأثرا بجروح أصيب بها خلال معارك جنوب لبنان، وذلك وفقًا لما أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل منذ قليل.
من جانبه، أعلن حزب الله اللبناني، تدمير جرافة عسكرية ترافقها قوة مشاة شمال غرب كفر كلا ما أدى لمقتل وجرح طاقمها والقوة المرافقة.
وأشار حزب الله إلى استهداف تجمعا لعناصر الاحتلال جنوبي بلدة العديسة بالقذائف المدفعية، معقبا: «حققنا إصابات مؤكدة».
وكشفت فصائل عراقية عن مهاجمتهم بطائرات مسيرة هدفا عسكريا في شمال الأراضي المحتلة.
ودوت صفارات الإنذار في زرعيت بالجليل الغربي، حسبما أفادت به الجبهة الداخلية للاحتلال الإسرائيلي.
اقرأ أيضاًحزب الله يستهدف حيفا برشقات صاروخية نوعية
«حزب الله» يقصف قاعدة «ستيلا ماريس» البحرية الإسرائيلية |تفاصيل
نعيم قاسم.. ماذا قال الأمين العام لـ حزب الله عن الانتخابات الأمريكية والحرب مع إسرائيل؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جيش الاحتلال حزب الله حزب الله اللبناني فصائل عراقية دوي صفارات الإنذار عمليات حزب الله معارك لبنان الجليل حزب الله
إقرأ أيضاً:
مقتل 15 عنصرا من حركة "الشباب" بعملية عسكرية في الصومال
مقديشو- أعلن إعلام صومالي رسمي، الأربعاء 9ابريل2025، مقتل أكثر من 15 عنصرا من حركة الشباب بعملية عسكرية نفذها الجيش وشركاء دوليون في جنوبي البلاد.
وقالت وكالة الأنباء الصومالية (صونا) إن "15 عنصرا من حركة الشباب الإرهابية قتلوا إثر عملية عسكرية مشتركة استهدفت معاقل الحركة في منطقة مسجد "على غدود" بمحافظة شبيلي الوسطى التابعة لولاية هرشبيلي جنوب البلاد".
وأضافت أن الغارات على مواقع الحركة نفذتها قوات "دناب" (وحدة القوات الخاصة الصومالية التي دربتها القوات الأمريكية) وأدت إلى مقتل ممثل الحركة في محافظة شبيلي الوسطى الجنوبية، دون ذكر اسمه.
بدورها، أكدت قيادة الجيش الصومالي في تصريح للإعلام الحكومي، أن العملية وبجانبها ضربات جوية ينفذها الشركاء الدوليون، "تأتي ضمن خطة مدروسة للقضاء على الإرهاب وضمان السلام في البلاد".
وتأتي هذه العملية بعد أسابيع من مقتل 50 عنصرا من مسلحي "الشباب" في عملية عسكرية مشتركة بين الجيش الصومالي والقوات المدنية، في ولايتي هرشبيلى وغلمدغ وسط البلاد.
ومنذ سنوات، تخوض الحكومة الصومالية بالتعاون مع القبائل المحلية وشركاء خارجيين أبرزهم الولايات المتحدة، حربا ضد حركة الشباب التي تأسست مطلع 2004، وتبنت عدة تفجيرات داخل البلاد أسفرت عن قتلى وجرحى.
وطُردت حركة الشباب من المدن الرئيسة بين عامي 2011 و2012، إلا أنها ما تزال منتشرة في مناطق ريفية واسعة.