في زقاق البلاط.. دخل الى منزلها وسرق أغراضاً قيمتها أكثر من 80 دولار أميركي
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي شعبة العلاقات العامّة البلاغ الاتي:
"بتاريخ 04-11-2024، ادعت مواطنة أن المدعو ح. ف. (من مواليد عام ۲۰۰۰، سوري) أقدم على سرقة مبلغ 80،000 دولار أميركي من منزلها في محلة زقاق البلاط وفرّ إلى جهة مجهولة.
على الفور، عمّمت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي على جميع قطعاتها وجوب العمل على تحديد مكان تواجده وتوقيفه بما أمكن من السرعة.
بنتيجة الاستقصاءات والتحريات التي قامت بها الشعبة، ومن خلال المتابعة، توصّلت إلى معطيات حول توجّهه إلى منطقة الشمال واحتمال فراره إلى سوريا عبر أحد المعابر غير الشرعية.
بناء عليه، أعطيت الأوامر للقوة الخاصة في شعبة المعلومات للعمل على تنفيذ كمائن على المسالك المحتمل قيام المطلوب باستخدامها للفرار إلى داخل الأراضي السورية والعمل على توقيفه.
بالتاريخ ذاته، وخلال ساعات عدة بعد عملية متابعة دقيقة، تمكّنت القوة الخاصة من توقيفه في محلة وادي خالد أثناء محاولته الفرار إلى الأراضي السورية عبر أحد المعابر غير الشرعية. وبتفتيشه، ضبط بحوزته مبلغ55،800 دولار أميركي.
بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه، وأنه أقدم على سرقة المبلغ من منزل المدعية وكان بصدد الفرار إلى داخل الأراضي السورية عبر معبر غير شرعي.
تم تسليم المبلغ المضبوط إلى المدعية.
أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع المرجع المختص بناء على إشارة القضاء". (الوكالة الوطنية)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: من المطلوب أن توفر الدول العربية الدعم وتطالب بانسحاب إسرائيل من الأراضي السورية المحتلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي، خالد داوود، إن إرسال الولايات المتحدة الأمريكية مسؤولة رفيعة من وزارة الخارجية الأمريكية السيدة باربرا ليف إلى دمشق هو يعتبر حتى الآن أكبر خطوة تقوم بها الولايات المتحدة تجاه الإقرار بالأمر الواقع والتعامل مع المجموعات المسلحة التي قامت بالسيطرة على دمشق قبل أسبوعين من الآن.
وأضاف «داوود»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه حتى الآن هناك مكافأة 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات حول الجولاني لأنه على رأس قائمة المطلوبين لقيامة بعمليات إرهابية بسبب عضوياته في منظمات إرهابية، ولكن الجولاني الآن هو المرشح لرئاسة سوريا وهو الذي يدير الأمر على أرض الواقع في دمشق وبقية المدن الكبرى في سوريا.
وتابع: « هل هذه الزيارة ستمهد لرفع أسم هيئة تحرير الشام التي ينتمي لها الجولاني من قائمة المنظمات الإرهابية»، مؤكدًا على أنه من المطلوب أن توفر الدول العربية الدعم لسوريا وتطالب بانسحاب إسرائيل من الأراضي السورية المحتلة.