صور صادمة ومرعبة.. «ملك جمال الأردن» يثير حزن متابعيه
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
خلال الساعات الماضية، سيطرت حالة من الحزن على محبي ومتابعي أيمن العلي، الملقب بـ«ملك جمال الأردن»، بعد نشر صورة عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، يطالب فيها بالدعاء له، خاصة بعد تدهور حالته الصحية، التي أدت إلى دخوله إلى أحد المستشفيات.
صدمة محبي ملك جمال الأردنصدمة كبيرة حلت على رواد وسائل التواصل الاجتماعي، بعدما نشر «أيمن» صورته وهو على فراش المرض، وفي حالة إعياء شديدة، إذ ظهر بملامح متغيرة ووزن أقل، وتسانده والدته، مطالبًا بالدعاء «دعوة من القلب»، وهو ما أثار تعاطفًا واسعًا من الجمهور، فما سبب تلك الحالة التي أحزنت الجميع، وأدت إلى تبدل ملامح الشاب كليًا؟
عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أعلن «أيمن» عن إصابته بمرض السرطان، وخضوعه للعلاج الكيميائي، وهو ما دفع متابعيه إلى التفاعل مع منشوره وتوجيه دعواتهم له بالشفاء العاجل، كما أنه كان يشارك جمهوره رحلة علاجه بشكل مستمر التي أدت إلى تبدل ملامحه، قبل الظهور الأخير، الذي صدمهم.
بعد الظهور الأخير لـ أيمن العلي، الملقب بملك جمال الأردن، تحولت صفحات محبيه إلى المطالبة بالدعاء بالشفاء العاجل له، من ذلك المرض، الذي أنهكه، وكان الشاب يستقبله برحابة صدر وابتسامة جميلة، «يا لطيف يا ربي شفت فيديوهات على التيك توك.. الله يشفيه ويعافيه يارب ويخفف عنه»، «يا علي حرقت قلبي».
ونستعرض أبرز المعلومات التي وردت عن أيمن العلي، وفق حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي
- يقيم في عمان.
- يبلغ من العمر 22 عامًا.
- درس في الجامعة الأردنية الهاشمية، بكلية إدارة الأعمال.
- يتابعه على «إنستجرام» حوالي 400 ألف شخص.
- بدايته مع المرض اللعين حينما شعر بألم شديد في المعدة، وكشفت الفحوصات مرضه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرض السرطان السرطان ملك جمال الأردن أيمن العلي وسائل التواصل الاجتماعي التواصل الاجتماعی جمال الأردن
إقرأ أيضاً:
الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري تدعو لتنظيم منصات التواصل الاجتماعي بقانون جديد
دعت الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) إلى ضرورة وضع قوانين جديدة لتنظيم منصات التواصل الاجتماعي، وذلك في تقريرها الأخير الذي نبهت فيه إلى خطورة غياب النصوص القانونية التي تنظم هذه المنصات بالمقارنة مع وسائل الإعلام السمعية البصرية.
وأكدت الهيئة على أهمية تطوير آليات للتقنين الذاتي بين وسائل الإعلام المهنية المقننة ومنصات التواصل التي تفتقر إلى التأطير الكافي.
الهيئة شددت على أن الخوارزميات المستخدمة في منصات التواصل الاجتماعي تساهم في تعزيز اقتصاد جذب الانتباه، دون مراعاة المبادئ الأخلاقية أو القيم الثقافية الخاصة بالمجتمعات المختلفة.
كما اعتبرت الهيئة أن احترام حقوق الإنسان وتعزيز القيم الديمقراطية في المحتوى الإعلامي هو حق أساسي للمواطن، وأن هذا الحق يجب أن يكون محور اهتمام أي قوانين إعلامية جديدة.
الهاكا أكدت أن الابتكار المهني هو السبيل لتحقيق توازن بين ضمان حرية الإعلام وحماية القيم الإنسانية والديمقراطية في العصر الرقمي.