بوابة الوفد:
2025-05-01@09:02:00 GMT

مسجل الألعاب في Steam متاح الآن للجميع

تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT

أعلنت Valve أن وظيفة تسجيل الألعاب في Steam خرجت من الإصدار التجريبي وهي الآن متاحة للجميع على أجهزة Mac وPC وSteam Deck. توفر أداة أصلية لتسجيل جلسات الألعاب كما تقدم أدوات تحرير أساسية لقص المقاطع. يمكن للمستخدمين تشغيلها في الخلفية أو بدء التسجيل يدويًا أو إيقافه. بالإضافة إلى ذلك، يوجد خيار إعادة التشغيل الذي يتيح لك مراجعة التسجيلات الأخيرة بسرعة.

يمكنك بعد ذلك إضافة علامات للحظات الرئيسية، وإذا كانت اللعبة تدعم ميزة Timeline في Game Recording، فسوف يضيف Steam علاماته الخاصة.

تلغى الميزة الجديدة الحاجة إلى مسجلات أو تطبيقات تابعة لجهات خارجية من NVIDIA وAMD. منذ الكشف عن الأداة لأول مرة في يونيو 2024، قدمت العديد من الألعاب دعمًا رسميًا لعلامات Timeline وevent، وأبرزها Counter-Strike 2 وDota 2 من Valve. يمكن للمطورين التابعين لجهات خارجية أيضًا تنفيذ الميزات باستخدام SDK من Valve.
تقول Valve إن هذه الميزة ستقلل من استخدام مواردك، ما لم يكن نظامك يفتقر إلى وحدة معالجة رسومية.

تم تصميم Steam Game Recording بهدف تقليل موارد الكمبيوتر قدر الإمكان من اللعبة التي تلعبها. فهو يستفيد من بطاقات الرسوميات NVIDIA وAMD لإزالة معظم تكلفة الأداء لإنشاء تسجيلات الفيديو. عند التشغيل على أنظمة بدون بطاقات الرسوميات هذه، يتم استخدام وحدة المعالجة المركزية للنظام لإنشاء تسجيلات فيديو قد تتسبب في تأثير ملحوظ على الأداء.

يمكن تصدير المقاطع كملفات MP4، وإرسالها إلى أجهزة أخرى، ومشاركتها على الهاتف المحمول عبر رمز الاستجابة السريعة أو مشاركتها عبر رابط مؤقت يمكن لأي شخص على Steam مشاهدته. للحصول على الميزة الجديدة، ستحتاج إلى تحديث Steam. ثم انتقل إلى قسم Game Recording في الإعدادات وقم بتشغيل الميزة. لاحظ أنها متوفرة على Windows 10/11 وMacOS 10.13 أو 10.14.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

«مصر للمعلوماتية» تصمم أول لعبة إلكترونية لمساعدة الأطفال المصابين بفرط الحركة

فرط الحركة وتشتت الانتباه.. أعلنت جامعة مصر للمعلوماتية عن ابتكار أول لعبة إلكترونية مصرية تهدف إلى دعم الأطفال المصابين بفرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، وهي خطوة مهمة في تقديم الحلول الرقمية لمساعدة هذه الفئة. ووفقًا لتقديرات منظمة الصحة العالمية، يعاني حوالي 5 أطفال من كل 100 طفل حول العالم من هذا الاضطراب الذي يتسبب في تحديات نفسية واجتماعية متعددة مثل الاستبعاد الاجتماعي، التمييز، وصعوبات تعليمية.

وأكد الدكتور أشرف ذكي، عميد كلية الفنون الرقمية والتصميم بجامعة مصر للمعلوماتية، أن الألعاب الإلكترونية أصبحت جزءًا أساسيًا من تقدم التكنولوجيا، ويعتمد عليها في تشكيل الثقافة وتعزيز التفاعل الاجتماعي، مضيفًا أن الجامعة تشجع الطلاب على تطوير مشاريع تخرج تعالج قضايا مجتمعية حقيقية، سواء كانت تتعلق بالصحة النفسية أو بجودة الحياة.

من ضمن المشاريع التي حصلت على دعم أكاديمي من الجامعة، لعبة الطالبة سلمى ياسر، التي صممت لعبة تفاعلية تهدف إلى مساعدة المصابين بفرط الحركة. اللعبة تقدم تجربة محاكاة لاضطراب ADHD، مما يسمح للاعبين بالدخول في عالم مليء بالمشتتات والضغوط التي يواجهها المصابون بهذا الاضطراب، وتساعدهم على فهم طبيعة التحديات اليومية وكيفية التكيف معها.

وأشار الدكتور أشرف مهدي، مدير برنامج تصميم الألعاب بالجامعة، إلى أن البرنامج يوفر الدعم الأكاديمي والفني للطلاب في جميع مراحل تطوير الألعاب، من صياغة القصة والتصميم إلى إنشاء الشخصيات والمستويات، حيث يهدف البرنامج إلى إتاحة الفرصة للطلاب للتنافس عالميًا في صناعة الألعاب الإلكترونية، مما يسهم في تسويق الألعاب المصرية على نطاق أوسع.

جامعة مصر للمعلوماتية

وفي تصريحها، أوضحت الطالبة سلمى ياسر أن لعبتها «الفوضى الواعية» تستند إلى بحثها حول اضطراب ADHD، حيث تتيح اللعبة للاعبين خوض تجربة تفاعلية تمثل عالمًا ذهنيًا مليئًا بالمشتتات، حيث يتنقل اللاعبون بين التحديات والأفكار العشوائية، مما يساعدهم على التعرف على كيفية إدارة أعراض هذا الاضطراب.

تم تصميم اللعبة عبر أربع مستويات تمثل تباينًا بين الفوضى الداخلية التي يعاني منها المصابون بـ ADHD، وبين لحظات التركيز والإبداع. تم استخدام ألوان داكنة في بعض المستويات لتجسيد الارتباك والصراع النفسي، في حين تم اعتماد ألوان زاهية لتمثيل لحظات التركيز والتحفيز.

بجانب ذلك، تسعى الجامعة إلى تسجيل الألعاب التي يصممها الطلاب رسميًا لضمان حقوق الملكية الفكرية، مع الترويج لتلك الألعاب بين شركات تطوير الألعاب الإلكترونية لتمويلها وتسويقها تجاريًا في مصر والمنطقة العربية.

من خلال هذا المشروع، تقدم جامعة مصر للمعلوماتية خطوة رائدة في مجال تصميم الألعاب الإلكترونية التي تساهم في تعزيز الوعي الصحي والنفسي، مما يفتح أمام الطلاب فرصًا للتفوق في سوق الألعاب العالمية.

اقرأ أيضاًأمهات مصر: تعميم لعبة الشطرنج بالمدارس خطوة جيدة ويقلل من إدمان الألعاب الإلكترونية

آخرها لعبة الموت.. أخطر الألعاب الإلكترونية على حياة الأطفال والمراهقين (فيديو)

مقالات مشابهة

  • تأثير الألعاب الإلكترونية على الصحة النفسية
  • «مصر للمعلوماتية» تصمم أول لعبة إلكترونية لمساعدة الأطفال المصابين بفرط الحركة
  • أمير الحدود الشمالية يترأس اجتماعًا لاستعراض تقرير الميزة التنافسية للمنطقة
  • عبر ترؤسه اجتماعًا مع فريق وزارة الاقتصاد والتخطيط.. أمير الحدود الشمالية يستعرض تقرير الميزة التنافسية للمنطقة
  • عبد المحسن سلامة: أخوض المعركة من أجل نقابة قوية للجميع بعيداً عن الشللية والاستقطاب
  • 118 سفينة ترسم لوحة القفال في نسخته الـ34
  • "الحياة لمن يعيشها بعقل".. رؤية فلسفية عميقة ونصائح أُسرية وعملية للجميع
  • تراجع سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.4 بالمئة
  • هل يمكن لهواتف 5G تحسين أداء الألعاب المحمولة؟
  • دائرة الأراضي: لا ارتفاع على القيم الإدارية والاعتراض متاح