وجه الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى، بعدة إجراءت خلال اجتماع لمتابعة موقف منشآت ومخرات السيول ، والاستعداد لموسم الأمطار والزراعات الشتوية ، والتمهيد لخطة الاستعداد لموسم أقصى الاحتياجات لعام ٢٠٢٥ .

وفي السطور التالية الاجراءت التي وجه بها وزير الري:

على مصلحة الري سرعة نهو تطهيرات مخر سيل الشيخ عيسي بقنا ، والتنسيق مع معهد بحوث الموارد المائية لدراسة العمل الصناعى الواقع فى نهاية المخر لتحديد قدرته على امرار التصرفات المتوقعة ، وأيضا مراجعة موقف الأعمال الجاري تنفيذها على مخر سيل وادي العسال بالإسماعيلية ، واتخاذ اللازم تجاه التعديات الواقعة على مجري مخر سيل كفر العلو بحلوان ، مع التأكيد على كافة الشركات المنفذة لأعمال الحماية من أخطار السيول بمراعاة كافة الاشتراطات والمعايير الفنية عند تنفيذ مباني الدبش بعمليات الحماية .

كما وجه بقيام هيئة الصرف بمتابعة تطهير المصارف الزراعية ونهوها فى أسرع وقت لتمكينها من إستقبال مياه السيول الواردة عبر مخرات السيول وإمرار هذه المياه بدون أى معوقات وصولا إلى نهر النيل .

وسرعة إصدار أوامر التطهيرات لعدد من المصارف الواقعة بإدارة صرف شمال البحيرة ، وإتخاذ الإجراءات القانونية حيال المقاولين المتأخرين في التنفيذ ، و نقل نواتج التكريك والتطهير من على الطرق الأسفلتية بكامل الإدارة ، مع سرعة اصلاح عدد (٢) كوبري على مصرفى كنج عثمان وأبو العينين ، وإعداد حصر بحالة كافة الكباري ذات الحاجة للإحلال أو الصيانة وعمل خطة زمنية بالإجراءات الواجب اتباعها حيالها .

مراجعة خطط الاستعداد لموسم اقصي الاحتياجات (الموسم الصيفي ٢٠٢٥) بين مصلحة الرى والإدارات المركزية والإدارات العامة للرى بالمحافظات ، وتحديد الإجراءات الواجب اتباعها وتحديث البرامج الزمنية لها للتعامل مع فترة أقصى الإحتياجات القادمة ، والتنسيق بين إدارات صيانة المجاري المائية وشئون توزيع المياه و وحدة المنشآت بقطاع الخزانات لوضع أولويات إحلال وتجديد البوابات بنطاق إدارات ري دمياط وغرب البحيرة لتحسين عملية إدارة وتوزيع المياه بهذه المناطق مع نهو التنفيذ قبل بداية شهر أبريل ٢٠٢٥ .

سرعة التنسيق بين المركز القومي لبحوث المياه ومصلحة الميكانيكا والكهرباء وهيئة الصرف والإدارة المركزية للموارد المائية والري لمحافظة أسوان لإعداد خطة للتعامل مع منطقة وادى النقرة بأسوان سواء خلال الموسم الشتوي ٢٠٢٤ أو الموسم الصيفي ٢٠٢٥ .

سرعة نهو الإجراءات اللازمة للبدء فى تنفيذ عملية تأهيل محطة الطويسة وبلانة .

ولقطاع التفتيش الفني والمالي والإداري بإعداد تقارير مرور للتفتيش على مدي التزام إدارات الري بتطبيق جداول المناوبات على الترع الفرعية وتوضيح أسباب عدم الالتزام بها إن وجدت .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اجراءت الري موسم الأمطار والزراعات الشتوية الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والري مخرات السيول

إقرأ أيضاً:

«مقبرة السفن».. أين توجد أخطر الممرات المائية في العالم؟

الإبحار في المحيطات المفتوحة أمر مثير للغاية، فضلًا عن كونه مغامرة جريئة تتطلب بعض الشجاعة لخوضها بنجاح، خاصة عند العبور بالممرات المائية «المضايق»، التي تحتاج إلى وعي كافي بالتضاريس الجغرافية بالمنطقة، تجنبًا لوقوع أي حوادث وخيمة.

وعلى مستوى العالم تم تصنيف بعض الممرات المائية على أنها الأخطر، لوجود بعض الصعوبات الجغرافية بها، أو حتى المرتبطة بالطقس في بعض الأحيان، وفق موقع «marineinsight» العالمي.

مضيق كيب هورن - مقبرة السفن

على مدار عقود، كان الإبحار في المياه المحيطة بمضيق كيب هورن جنوب تشيلي بمثابة تحديًا كبيرًا للعديد من البحارة، وذلك لاتسام المياه في المنطقة بالصعوبة والخطورة، حتى تم إطلاق اسم «مقبرة السفن» على المكان، لتكرار حوادث الغرق به.

وتتسم هذه المنطقة بكثرة العواصف العنيفة بها، فضلًا عن المناظر الطبيعية المثيرة للرهبة، ويتطلب التنقل عبره هذه المياه الخطيرة اليقظة والمهارة.

خليج عدن 

يعتبر أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل الإبحار صعبًا عبر هذا الممر المائي الواقع بين الصومال واليمن هو عرضه الضيق نسبيًا، ما يجعله موطنا بصورة كبيرة للقراصنة المهرة في استخدام شبكات الدعم البرية لشن هجماتهم على السفن المارة والتخفي خلف الجزر.

خليج بسكاي 

يقع خليج بسكاي على الساحل الغربي لأوروبا بين فرنسا وإسبانيا، ويشتهر الطقس في هذه المنطقة بأمواجه العنيفة ورياحه القوية وعواصفه المفاجئة التي تسببت في غرق عدد لا يحصى من السفن على مر التاريخ، وخلال فصول الشتاء تصبح حالة الطقس خطيرة بشكل خاص عندما تتسبب هبات الرياح القوية في إحداث أمواج ضخمة قادرة على قلب السفن الأصغر حجمًا. 

الممر الشمالي الغربي 

يعتبر التعامل مع هذه المياه الجليدية المتواجدة عبر أرخبيل القطب الشمالي الكندي إنجازًا صعبًا، ولم يكن هذا هو السبب الوحيد، ولكن أيضًا وجود بعض الكائنات المفترسة مثل الدببة القطبية ما يهدد سلامة البحارة، فضلًا عن الظروف المناخية القاسية التي تتحدى أحيانًا موارد الصيد وجمع الثمار مثل الماء والحطب.

مقالات مشابهة

  • محافظ المنيا يوجه بتوفير كافة الإمكانيات لخدمة المواطنين بالمركز التكنولوجي بمطاي
  • مساعد وزير الري خلال ندوة بمعرض الكتاب: 97% من المياه على سطح الأرض مالحة
  • «مقبرة السفن».. أين توجد أخطر الممرات المائية في العالم؟
  • حالة الطقس اليوم الأربعاء 29 يناير 2025: ارتفاع درجات الحرارة واختفاء الأمطار
  • وزير الري يبحث مع الوكالة الفرنسية للتنمية تعزيز التعاون بمجال الموارد المائية
  • استعدادًا لموسم أقصى الاحتياجات.. وزير الري يتابع صيانة البوابات وخطة تطوير توزيع المياه
  • وزير الري : صيانة وإحلال البوابات لتطوير عملية توزيع المياه وتطبيق المناوبات
  • وزير الري يتابع موقف إحلال وصيانة البوابات ضمن خطة تطوير منظومة توزيع المياه
  • «الري»: تجديد وصيانة 706 بوابات للمياه استعدادًا لموسم الصيف
  • أفضل الأعمال في شعبان.. فرصة للاستعداد لرمضان