وزيرة التضامن تتوجه إلى تركيا للمشاركة بالقمة الدولية السادسة للمرأة والعدالة
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
توجهت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي إلى أنقرة عاصمة الجمهورية التركية، للمشاركة في فعاليات "القمة السادسة للمرأة والعدالة"، والتي تقام تحت عنوان " المرأة في عصر الذكاء الاصطناعي"، والمقرر عقدها على مدار يومي 8-9 نوفمبر الجاري.
تأتي مشاركة وزيرة التضامن الاجتماعي في أعمال القمة بناء على الدعوة الموجهة من السيدة ماهينور أوزدمير جوكناش وزيرة الأسرة والخدمات الاجتماعية التركية للمشاركة في تلك القمة التي تنظمها جمعية المرأة والديمقراطية بالتنسيق مع وزارة الأسرة والخدمات الاجتماعية.
وتهدف القمة الاستفادة من المكاسب التي تم تحقيقها في عصر الذكاء الاصطناعي باستخدام نهج شامل وتوضيح مستقبل الذكاء الاصطناعي وكيفية استخدام التقنيات الجديدة من أجل عالم شامل ومستدام.
ومن المقرر أن تشارك الدكتورة مايا مرسي كمتحدثة في المائدة المستديرة للقادة بعنوان " المرأة في عصر الذكاء الاصطناعي.. التحديات المتزايدة والفرص المتزايدة" ضمن أعمال القمة.
كما من المقرر أن تعقد وزيرة التضامن الاجتماعي على هامش أعمال القمة عددًا من اللقاءات الثنائية مع السادة الوزراء والمسئولين في الهيئات الدولية لبحث ملفات التعاون المشترك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی وزیرة التضامن
إقرأ أيضاً:
اللبنانية الأولى: للمرأة اللبنانية دور أساسي في المجتمع
أكدت اللبنانية الأولى السيدة نعمت عون، "ان للمرأة اللبنانية دورا كبيرا في المجتمع اللبناني، ويجب توفير كل الظروف لتمكينها من لعب هذا الدور في مختلف المجالات".
وشددت على "أهمية العمل لضمان حقوق المرأة وتعزيز مشاركتها الفاعلة في كافة الميادين". وأشارت الى انها "ستسهر خلال ولاية الرئيس العماد جوزاف عون، على إعطاء المرأة اللبنانية حقوقها الطبيعية لتكون قادرة على القيام بما هو مطلوب منها في المرحلة الراهنة".
جاء كلام السيدة عون خلال استقبالها قبل ظهر اليوم في قصر بعبدا، وفدا نسائيا يمثل 19 منظمة غير حكومية معنية بحقوق المرأة، يضم ناشطات في هذا الحقل.
وخلال اللقاء، ألقت المحامية السيدة باتريسيا الياس كلمة باسم الوفد، ناشدت فيها الرئيس عون واللبنانية الأولى العمل على عدم تغييب المرأة عن مواقع صنع القرار، مؤكدة "ان تعزيز حضور المرأة في مراكز القرار هو خطوة ضرورية لتحقيق التغيير المنشود في المجتمع".