بحضور 100 عالم.. انطلاق أكبر مؤتمر جراحي للجهاز الهضمي في مصر
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين رجائي رمزي وجومانا ماهر، المذاع عبر «القناة الأولى المصرية»، تقريرًا عن انطلاق كونجرس جراحي للجهاز الهضمي والكبد بحضور 100 عالم في مصر، والمنعقد خلال الفترة من 7 إلى 9 نوفمبر الجاري.
عيد علمي وبحثي لمصروفي التقرير قال محمد عبد الوهاب، رئيس الجمعية العمومية العالمية لجراحة الجهاز الهضمي والأورام، إن اليوم عيد علمي وبحثي لمصر وكونها تختار لتنظيم هذا المحفل العلمي، فيعتبر شرفا كبيرا، وبناء على تاريخها العريق ومدته 7 آلاف سنة، فمصر شهدت تقدما هائلا خلال العشر سنوات الأخيرة في كل المجالات سواء الاقتصادية أو العلمية او البنية التحتية وكل هذا باعتراف الأجانب الزائرين لمصر ولهذا المحفل، وأكدوا أن مصر تستحق استقبال هذا المحفل.
ومن جانبه أضاف الدكتور أحمد شحتة عبد الله، أستاذ مساعد الجراحة بجامعة المنصورة، خلال التقرير، أنه في كل عام يتم اختيار دولة لإقامة هذا الحدث الطبي الفريد ووقع الاختيار على مصر، وهذا يعتبر أهم حدث طبي في الشرق الأوسط خلال العام الحالي وعلى مدار الثلاثة أيام المقبلين، مشيرا إلى مشاركة أكثر من 100 خبير طبي في كل التخصصات الطبية من خلال تقديمهم 38 جلسة علمية و100 بحث معلق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صباح الخير يا مصر القناة الأولى الجهاز الهضمي الكبد
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يغلق الطرق المؤدية إلى منطقة الحدث في بيروت
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش اللبناني يغلق الطرق المؤدية إلى منطقة الحدث في الضاحية الجنوبية لبيروت.
أكد العميد أكرم سريوي، الخبير العسكري، أن لبنان ليس ضد السلام، لكنه يرفض التطبيع المنفرد مع إسرائيل أو أي محاولات لاستفراد بيروت بقرارات تتجاوز الإجماع العربي.
وأوضح سريوي، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن لبنان ملتزم بالمبادرة العربية التي طُرحت في بيروت، والتي تقوم على حل شامل للصراع العربي-الإسرائيلي، مؤكدًا أن من يرفض السلام ليس لبنان، بل إسرائيل التي رفضت جميع المبادرات العربية وانقلبت على الاتفاقات السابقة مع الفلسطينيين.
وأشار إلى أن تل أبيب تسعى لفرض واقع جديد على لبنان من خلال اتفاق يُشبه "الاستسلام"، وهو ما يرفضه اللبنانيون بالإجماع، خاصة أن أي اتفاق يجب أن يكون ضمن إطار عربي موحد.
شدد العميد سريوي على أن البحث في أي اتفاقات سلام لا يمكن أن يتم طالما أن إسرائيل لا تزال تحتل أراضي لبنانية وعربية، مشيرًا إلى أن هناك وجودًا عسكريًا إسرائيليًا في عدة نقاط داخل لبنان، إضافة إلى استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية.