أكد الناشط السياسي الليبي حسام القماطي، أن عمارة جنزور المنهارة يملكها آمر الدوريات في كتيبة “فرسان جنزور”.

وقال القماطي، عبر حسابه على “فيسبوك” إن المعلومات الأولية بخصوص عمارة جنزور، تؤكد العمارة حديثة البناء وليست قديمة و تم إنشاؤها على قطعه تم شراؤها حديثا.
ونوه بأن صاحب ومالك العمارة يعمل كآمر الدوريات في كتيبة فرسان جنزور واسمه ( أ.

إ).
وأفاد بأن المعلومات الأولية تؤكد أن سكان العمارة جلهم من العمال غير الليبيين وسكان المنطقة يشككون في جودة البناء ويؤكدون أن العمارة تم العمل عليها بسرعة.
ولفت إلى أن السكان يتحدثون أن هناك سيارة مارة تضررت أثناء وقوع المبني، وما زال الوقت مبكر للحصول على أجابات.

الوسومآمر الدوريات في كتيبة فرسان جنزور القماطي عمارة جنزور المنهارة

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: القماطي الدوریات فی

إقرأ أيضاً:

علي جمعة يقدم نصيحة ذهبية لترتيب الأولويات

قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن ترتيب المسؤوليات يبدأ بترتيب المهم فالأهم، ومن أهم ما ينبغي البدء به: التعليم والتدريب؛ فثمة فرقٌ كبير بين العِلم والتدريب.

وأضاف جمعة، في منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ان التدريب يُنشئ لديك ملكات ومهارات، أما التعليم، فيُنشئ لديك معلومات، وذكاؤك إنما يكون على قدر قوة ربط هذه المعلومات، بل إن أحد تعريفات الذكاء هو: قوة ربط المعلومات.

وأشار الى انه إذا جمعت بين الكفاءة، والعلم، والتدريب، والذكاء، فقد امتلكت عناصر النجاح والتقدم.

وفي ترتيب أولوياتك، لا تغفل قضية الوجود الكبرى، لأن حياتك تدور حولها، وغايتك من خلالها، فلا تنسَ ربك، ولا تنسَ كيف تتصل به.

فلا تحرم نفسك من الدعاء لله رب العالمين؛ وقد قال النبي ﷺ: «الدعاء هو العبادة».
ولا تحرم نفسك من الصلاة، ولا من الذكر، ولا من  الخلوة مع الله، والتدبر، والتأمل، والانفراد به سبحانه.

كان المسلمون، عبر تاريخهم، يفكرون قبل أن ينشطوا؛ يفكرون بهدوء، وسكينة، وبودٍّ، ومحبة، ثم يسلكون، ثم يتكلمون، ثم يعملون.

وقد نبّه الفيلسوف الفرنسي رينيه جينو (عبد الواحد يحيى) إلى أزمة هذا العصر حين قال: "النشاط قد سبق الفكر".

إنها مصيبة كبيرة: أن نعمل قبل أن نفكر.

طباعة شارك المسؤوليات علي جمعة التعليم والتدريب فرقٌ كبير بين العِلم والتدريب

مقالات مشابهة

  • كتيبة جنين تستهدف آلية للعدو الصهيوني بعبوة ناسفة في بلدة اليامون
  • علي جمعة يقدم نصيحة ذهبية لترتيب الأولويات
  • 82 عمارة.. وزير الإسكان يتابع مشروعات ومرافق وطرق مدينة السادات
  • آخر المعلومات... هذا ما حصل بعد سرقة 300 ألف دولار من فيلا!
  • سؤال برلماني يطرح غلاء البارود وندرة “الحبة” يشلان التبوريدة: فرسان يطالبون بتدخل عاجل للحفاظ على الموروث الثقافي
  • ثروة للتأمين ونادي الزمالك: بداية جديدة تحمي فرسان القلعة البيضاء
  • 192 مليار درهم حجم سوق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الإمارات
  • الشطرنج يُعيد تشكيل المناطق ويحذر من إقامة أنشطة خارج الاتحاد
  • حسام القماطي يكشف أسماء المتورطين في واقعة مقتل العميد علي رمضان الريّاني
  • الدور المُتجدِّد لأخصائيي مصادر التعلُّم