نواف السالم

كشف مدرب المنتخب الأولمبي السابق سعد الشهري عن تفاصيل جديدة حول اللاعب عبدالإله العمري، مؤكداً أن رغبة اللاعب في الانتقال إلى جدة كانت موجودة منذ عقد قرانه.

وقال الشهري: “عبدالإله العمري كان دائمًا يعبر عن رغبته في الانتقال إلى جدة، خاصة بعد ارتباطه الأسري، حيث كان يفضل أن يكون قريبًا من عائلته”

وأضاف الشهري أن العمري، أظهر تطورًا ملحوظًا في مستواه الفني بفضل استقرار حياته الشخصية والعائلية، وهو ما انعكس إيجابيًا على أدائه في الملعب.

وتابع : “قربه من عائلته في جدة كان عاملاً مؤثرًا في استقراره الذهني والعاطفي، مما ساعده في تقديم مستويات رائعة مع الفريق.”

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_ZW_0J7wyzZ_1KBBg_720p.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: جدة سعد الشهري عبد الإله العمري

إقرأ أيضاً:

بين التجنيد والاتجار.. شبكات إجرامية تستهدف أطفال صنعاء وسط تواطؤ حوثي

تواجه العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي الإرهابية، موجة متزايدة من حالات اختطاف واختفاء الأطفال، ما أثار قلقاً واسعاً بين الأسر والمجتمع المدني، وفقاً لمصادر حقوقية وناشطين محليين.

وخلال الأيام القليلة الماضية، تصاعدت التحذيرات الحقوقية بعد توثيق عدة حالات اختفاء غامضة، مما أثار حالة من الهلع بين السكان، وسط تجاهل الجهات الأمنية التابعة للحوثيين لهذه الظاهرة المقلقة.

وخلال الأسبوع الماضي، تداول ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي بلاغات عن فقدان أكثر من سبعة أطفال في أحياء متفرقة من صنعاء.

ومن بين الحالات المثيرة للقلق، اختطاف الطفل عمرو خالد (12 عاماً)، الذي خرج من منزله مساء الأربعاء 12 فبراير الماضي في حي "حارة الثلاثين" بالقرب من جامع الكميم، ولم يُعثر عليه حتى الآن، مؤكدة عائلته أنه لم يكن يعاني من أي مشكلات صحية أو عقلية.

كما فُقد الطفل شداد علي علي شداد (10 أعوام) في سوق بني منصور بمنطقة "الحيمة الخارجية" بتاريخ 11 فبراير 2025، حيث زودت عائلته الجهات المختصة بتفاصيل دقيقة عن مظهره وملابسه، لكن دون أي استجابة أو تقدم في البحث عنه.

وفي حادثة أخرى، اختفى الطفل عبد الجبار محمد هادي (14 عاماً) يوم الخميس 2 فبراير الجاري بعد خروجه من منزله، لينضم إلى قائمة متزايدة من الأطفال المفقودين في حي نقم، حيث سُجلت خمس حالات اختطاف مشابهة خلال الفترة الأخيرة لأطفال تتراوح أعمارهم بين 10 و14 عاماً.

ومن بين أكثر الحالات انتشاراً، اختفاء الطفل مؤيد عاطف علي الأحلسي، الذي فُقد في حي نقم منذ الجمعة 24 يناير الماضي. وقد ناشدت عائلته الأهالي لمساعدتهم في العثور عليه، وسط مخاوف متزايدة من مصير مجهول يلاحقه.

اتهامات للحوثيين

يتهم ناشطون حقوقيون مليشيا الحوثي بالتقاعس المتعمد عن التحقيق في هذه الحوادث، مما يفاقم معاناة الأسر ويزيد من حالة الرعب التي تعيشها صنعاء.

ويشير مراقبون إلى احتمال ارتباط هذه الاختطافات بأهداف مزدوجة؛ فإما أن تكون جزءاً من عمليات تجنيد الأطفال القسري للزج بهم في جبهات القتال، أو لاستغلالهم في تجارة الأعضاء البشرية، أو حتى توظيفهم ضمن شبكات التسول التي تمتد إلى المملكة العربية السعودية.

وحذر أحد المراقبين من خطورة الوضع قائلاً: "تصاعد هذه الظاهرة يعكس انهياراً أمنياً كارثياً في صنعاء، حيث يُترك الأطفال فريسة سهلة لشبكات الجريمة والاستغلال دون أي تحرك جاد من الجهات الأمنية التابعة للحوثيين."

ومع استمرار هذه الحالات دون مساءلة، تزداد المخاوف من أن تتحول صنعاء إلى بؤرة لاختطاف الأطفال واستغلالهم في ظل غياب تام لآليات الحماية والمحاسبة.

مقالات مشابهة

  • بين التجنيد والاتجار.. شبكات إجرامية تستهدف أطفال صنعاء وسط تواطؤ حوثي
  • الشهري يكشف فوائد البيض ودوره في مكافحة الفيروسات .. فيديو
  • عاجل.. 3 شروط مثيرة من رمضان صبحي للموافقة على الانتقال للزمالك
  • محامى مجدى أفشة يكشف تفاصيل محاكمة رجل الأعمال المتهم بالنصب على اللاعب| فيديو
  • ملعب فرانسو حريري ملتقى محبي كرة القدم في كوردستان: الجمهور اللاعب رقم واحد (فيديو)
  • الحد الأدني للدخل الشهري للتقديم على وحدة في «سكن لكل المصريين 6»
  • سلسلة روايات كانت ممنوعة: أدب السجون – رواية “بيت خالتي” للكاتب أحمد خيري العمري
  • وليد الفراج يشيد بفوز النصر ويصف دوران بـ”الصفقة الناجحة”.. فيديو
  • نيمار يرغب في العودة إلى برشلونة
  • ترامب يرغب في لقاء بوتين بالرياض