صحيفة صدى:
2025-01-31@20:46:09 GMT

منة شلبي تحرج صحفي سألها متى تدخل القفص الذهبي.. فيديو

تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT

منة شلبي تحرج صحفي سألها متى تدخل القفص الذهبي.. فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

أحرجت الفنانة المصرية منة شلبي، أحد الصحفيين الذي قام بسؤالها عن الموعد الذي ستدخل في الققص الذهبي “الزواج”.

وجاء ذلك خلال اليوم الأول من عرض فيلمها الأخير” الهوى سلطان”، حيث تركت شلبي الصحفي وذهبت، بعد سؤاله متى تدخل القفص الذهبي.

وظهر الصحفي خلال المقطع ليقول لها: “منة شلبي متى تدخل القفص الذهبي؟”، لترد عليه قائلة:” لما تدخل إنت الأول “، لتتركه بعدها وترحل.

وفي حديثها عن الفيلم، أكدت الفنانة المصرية أنها استمتعت بهذه التجربة، معبرة عن رغبتها في أن يعجب الجمهور.

وتدور أحداث الفيلم في إطار رومانسي كوميدي واجتماعي، عن العلاقات والحب بين الأصدقاء، من بطولة منة شلبي، وأحمد داود، وأحمد خالد صالح، وجيهان الشماشرجى، وسوسن بدر، وخالد كمال، وفدوى عابد، ونورين أبو سعدة، وعماد رشاد، ومن تأليف وإخراج هبة يسرى.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/فيديو-طولي-54.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الهوى سلطان صحفي منة شلبي منة شلبی

إقرأ أيضاً:

الحكومة رهينة المعايير: تحرج سلام ولا تخرجه

كتبت سابين عويس في" النهار": لم تدم الاجواء المتفائلة بولادة قريبة للحكومة طويلاً، اذ ما لبثت ساعات الصباح الأولى من يوم امس ان بددت تلك الأجواء لتعيد عقارب الساعة إلى المربع الأول مطيحة كل التوقعات الإيجابية حيال امكان تجاوز عقد التأليف والمحاصصة والتمثيل الحزبي والطائفي.
لم تعد العقدة شيعية او تتصل بحقيبة المال فقط، بل تعدتها إلى مطالبات الأحزاب بمختلف تلاوينها بالتمثيل الطائفي والمناطقي والمعاملة بالمثل على قاعدة تسمية الوزراء والحقائب كما كانت الحال مع الثنائي الذي اختار حقائبه ووزراءه، ما يعيد إلى الأذهان عمليات التأليف المعقدة . السابقة، في إغفال تام للتحولات في المنطقة وما افضت اليه من تغيير في موازين القوى.
مجموعة من العوامل والمؤشرات عززت الانطباع بأن الحكومة لم تخرج من عنق الازمة خلافاً لمساري انتخاب الرئيس والتكليف ، رغم ان الحراك الخارجي الذي أفضى إلى انجاز ذينك الاستحقاقين، لا يزال عاملاً مؤثراً وضاغطاً في اتجاه تشكيل حكومة من خارج المنظومة السياسية. وبدا واضحا ان عودة الاضطراب على جبهة الجنوب، وما رافقها من تحركات لحزب الله في شوارع بیروت، لم يكن موجها إلى إسرائيل، بل إلى الداخل، اقتناعاً بأن هذه الممارسة سيكون لها المفاعيل عينها للقمصان السود في احداث السابع من ايار الشهيرة ما يشي بأن الحزب لا يزال غارقاً في أمجاده السابقة، ولم يع ردود الفعل السلبية التي ادت اليها تلك الممارسات.
فالصوت السني الذي خبت في ذلك اليوم الأسود من ايار، ارتفع امس في شكل لافت معبراً عن امتعاض شديد في اوساط الطائفة لما يعتبره الممتعضون تساهلاً من قبل رئيس الحكومة المكلف حيال شروط الثنائي. والصوت السني قابله الصوت المسيحي رفضاً لتسليم وزارة المال للثنائي. وللمفارقة النائب جبران باسيل يطالب بحصة تفوق حصة القوات.
وعليه، فإن الطبخة الحكومية لم تنضج بعد، ويبدو واضحا من كلام سلام عن استمراره بمساعيه للتقريب او التوفيق بين المطالب والمواقف المتضاربة، انه لا يزال يعطي فرصة اخيرة لحكومة متجانسة والا فالمعلومات تؤكد انه لن يخضع للابتزاز، وان يغامر بالزخم العربي والدولي المتجدد تجاه لبنان كما انه والى جانبه رئيس الجمهورية لن يخاطرا بضرب العهد في اول انطلاقته حتى لو كلف ذلك الذهاب إلى فرض حكومة تضع الجميع امام مسؤولياتهم لمنحها الثقة كي لا تصبح امرا واقع وتتحول إلى تصريف الاعمال !
 

مقالات مشابهة

  • كاتب صحفي: الصحافة الغربية فشلت في كشف مؤامرة التهجير
  • إطلاق الدورة السادسة لجائزة خيري شلبي للعمل الروائي الأول
  • وزير الخارجية أسعد الشيباني خلال مؤتمر صحفي مع نظيره القطري سمو الأمير محمد بن عبد العزيز الخليفي: كانت دولة قطر حليفاً ثابتاً للشعب السوري، وستظل سوريا تتذكر الدعم القطري الثابت للشعب وقضاياه
  • دولفين يرد الجميل للبحار الذي أنقذه.. فيديو
  • مسلسل إقامة جبرية الحلقة 8.. صابرين تدخل فى غيبوية بسبب هنا الزاهد (فيديو)
  • رسميًا.. الفيحاء يُعلن تعاقده مع زياد الصحفي
  • الفيحاء يتعاقد مع زياد الصحفي
  • جمال شقرة: الدولة المصرية تواجه تحديات كثيرة بسبب الأوضاع الإقليمية.. فيديو
  • كلمة الرئيس السيسي في المؤتمر الصحفي مع نظيره الكيني
  • الحكومة رهينة المعايير: تحرج سلام ولا تخرجه