أنس بوخش يكشف أسراره ويسخر من ارتباطه بفنانة مصرية وأخرى تركية
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
حلّ الإعلامي ورائد الأعمال الإماراتي أنس بوخش ووالدته هالة كاظم ضيفين على برنامج "معكم منى الشاذلي"، ليكشفا أسراراً عديدة عن علاقتهما التي مرّت بمراحل إيجابية كثيرة، وتحديات صعبة واجهتهما أيضاً.
علاقة مميزة بالأم والإخوةفي البداية روت هالة كاظم تفاصيل علاقاتها بأبنائها، موضحةً أن أنس هو أقرب أشقائه إليها، خاصة أن فارق العمر بينهما 18 عاماً فقط، مشددة على حرصها بأن تبني مع أبنائها علاقة مختلفة وسليمة عن علاقتها بوالدتها، وتكون صديقة لهم أكثر من كونها أماً.
وهو ما أيّده أنس، مؤكداً أن والدته أقرب أصدقائه في الحياة ويستشيرها في كل شيء يخص حياته سواء في العمل أو خارجه، موضحاً أنها أقرب المقربين له.
وعن تجربة انفصال والديه، قال أنس بوخش إنه لم ير أبويه يتشاجران أبداً، وكان يتباهى بذلك دوماً، لكنه اكتشف أن هذا الأمر يحمل تأثيراً إيجابياً على النفسية، وسلبياً في تعامله بالمستقبل مع الخلافات بينه وبين شريكة حياته.وأشار إلى أنه رغم ذلك لم يتفاجأ بانفصال والديه، فقد كان يعتبرهما مثل زيت الزيتون والخل؛ كلٌ منهما صحي وله فوائد، لكنهما لا يختلطان، قائلاً: "لم أكن أرى سبباً للانفصال، لكن أيضاً كنت أتعجب من بقائهما سوياً رغم اختلاف الشخصيات، لذلك حين انفصلا لم أندهش كثيراً".
وكشف أنس بوخش عن تشجعيه ودعمه لوالدته في زواجها الثاني، موضحاً أن هذا حقها وأنه يتمنى لها السعادة دوماً، لذلك حين ترددت في اتخاذ هذه الخطوة قبل عقد القران، شجّعها حتى تمضي قدماً في هذا الطريق للبحث عن السعادة مجدداً.
سخر أنس بوخش من الشائعات التي ترددت في وقت سابق حول ارتباطه بممثلة شهيرة استضافها في برنامجه، في إشارة لما تردد خلال الشهور الماضية حول ارتباطه بالفنانة المصرية دينا الشربيني، موضحاً أن الشعوب العربية تحب الحب، وكلما رأى الجمهور حالة من الكيمياء أو التوافق بين شخصين في الحوار، اعتقد أنهم في علاقة سوياً.
وأضاف أنه في الحلقة التي استضاف فيها المملثة التركية نسيلهان أتاغول، والتي تحدثت فيها عن حبها لزوجها وعلاقتها به، تم اقتطاع أجزاء من نظراته إليها وتركيبها على أغاني رومانسية. واستطرد ضاحكاً: "الست متزوجة وتحكي عن حبها لزوجها، وهؤلاء كاتبين شوفوا كيف أنس ينظر إليها! حسناً إلى أي اتجاه يجب أن أنظر حين يتحدث الضيف؟".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية دينا الشربيني أنس بوخش
إقرأ أيضاً:
الحكومة توافق على مناقشة طلبات موجهة إليها من الشيوخ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وافقت الحكومة ممثلة في المستشار محمود فوزي، وزير المجالس النيابية والتواصل السياسي، على مناقشة عددًا من الطلبات الموجهة لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن بعض الملفات المتعلقة بقطاع الأعمال العام وسبل النهوض به.
الحكومة توافق على مناقشة طلبات مجلس الشيوخ
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لـمجلس الشيوخ المنعقدة الآن، برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق.
توطين التكنولوجيا الصناعية والتحول الصناعي الأخضروقال رئيس المجلس، إنه ورد إليه رسالة من المستشار محمود فوزي، تؤكد استعداد الحكومة لمناقشة طلبات المناقشة العامة، حيث وافقت عل مناقشة ونظر طلب النائب خالد أبو الوفا، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء؛ لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن سياسات توطين التكنولوجيا الصناعية والتحول الصناعي الأخضر داخل الشركات القابضة والتابعة لقطاع الأعمال العام، ومدى مواءمتها مع مستهدفات الدولة في تحقيق الاستدامة وتعزيز التنافسية الوطنية.
استراتيجيات الدولة في إدارة وحوكمة أصول شركات قطاع الأعمال العاموطلب النائب عادل عبد الفتاح ناصر، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء؛ لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن استراتيجيات الدولة في إدارة وحوكمة أصول شركات قطاع الأعمال العام، ومدى تكاملها مع مستهدفات التنمية الاقتصادية وتعظيم العائد من الموارد الإنتاجية للدولة.
وكذلك طلب النائبة هند جوزيف، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء؛ لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن إعادة هيكلة الشركات التابعة لوزارة قطاع الأعمال.
وطلب النائب هشام الحاج على، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء، لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن استراتيجية تطوير واستغلال الأصول العقارية لقطاع الأعمال العام في تنمية ودعم الاقتصاد الوطني وسبل تعزيز مشاركة القطاع الخاص في التوسع لسد العجز في عدد الغرف الفندقية لدعم وتنشيط السياحة الداخلية والخارجية.
فيما أجلت الحكومة مناقشة طلب المناقشة العامة المقدم من النائب جمال أبو الفتوح، وأكثر من 20 عضوًا من الأعضاء، لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن سياسات بناء منظومة زراعية إنتاجية صناعية متكاملة لرفع القيمة المضافة للنشاط الزراعي وتحسين كفاءة الأداء في ضوء التحديات الراهنة إلى جلسة الغد.