شاهد.. هكذا تفاعل كاظم الساهر مع الجمهور في حفل الدوحة
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
ليلة غنائية استثنائية أحياها النجم العراقي كاظم الساهر، في مركز قطر الوطني للمؤتمرات بالدوحة، وسط حضور جماهيري حافل.
وتفاعل "القيصر"، مع الجمهور الذي أقبل على التقاط الصور معه، حيث بادلهم التحية والمصافحة والابتسامات.
وخلال الحفل، غنى كاظم، مجموعة من أبرز أغانيه منها "قولي أحبك"، و"زيديني عشقاً"، و"هل عندك شك".
تمت مشاركة منشور بواسطة Moments Events (@moments.events)
ومن المُقرر أن يُحيي كاظم، حفلاً غنائياً جديداً في 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، في العاصمة العمانية مسقط.
وتأتي هذه الحفلات، ضمن جولة كاظم الساهر العالمية، التي تأتي تحت عنوان "بين الأمس واليوم"، حيث غنى خلالها في دبي، مايو (أيار) الماضي، ومصر بمهرجان العلمين في يوليو (تموز) الماضي.
تمت مشاركة منشور بواسطة Moments Events (@moments.events)
يُشار إلى أن آخر ألبوم غنائي لكاظم الساهر، يحمل اسم "مع الحب"، ويتضمن 13 أغنية جميعها من ألحانه وغنائه، أبرزها: "يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه".
ويعود الساهر، بالألبوم السابق لطرح ألبومات غنائية، بعد غياب 8 سنوات، منذ طرح آخر ألبوماته "كتاب الحب" عام 2016.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كاظم الساهر نجوم کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
مدير المخابرات الأميركية يُغادر الدوحة دون إحراز تقدّم كبير بمفاوضات غزة
قالت صحيفة "واشنطن بوست"، اليوم الجمعة، إن رئيس وكالة المخابرات المركزية الأميركية وليام بيرنز، غادر العاصمة القطرية الدوحة دون إحراز تقدم كبير في مفاوضات غزة ، بشأن وقف إطلاق النار، وإبرام صفقة تبادل أسرى.
وذكرت الصحيفة الأميركية، أن المفاوضات بين إسرائيل و حماس ما زالت تواجه صعوبات رغم التنازلات من جانب إسرائيل. وفق قولها
وقالت مصادر أميركية إن هناك فجوات كبيرة في قضايا أساسية، ما يؤخر التوصل إلى اتفاق. ومع ذلك، فإن الوفد الأمريكي لا يزال في المنطقة، بحسب ما قاله مصدر أمريكي مجهول للصحيفة.
اقرأ أيضا/ مطالب إسرائيلية تُطيل أمد مفاوضات وقف إطلاق النار بغـزة
وبحسب التقرير، فإن الخلافات المتبقية في المفاوضات تدور حول هوية الأسرى اليهود، والأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم في الصفقة، وحجم الصفقة. وجنود الجيش الإسرائيلي الذين سيسمح لهم بالبقاء في قطاع غزة، وعودة سكان شمال القطاع، والسلطة التي ستدير المعابر الحدودية ونهاية الحرب.
وأكدت "واشنطن بوست" أن حماس وافقت على قبول طلب إسرائيل بعدم وقف الحرب، مشيرة إلى أن إسرائيل وافقت على سحب قواتها جزئيا من محور فيلادلفيا.
المصدر : وكالة سوا