5 معلومات مهمة يجب توافرها عند إرسال استغاثة طبية
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
أوضحت اللجنة الطبية العليا والاستغاثات بمجلس الوزراء، أنه في إطار التزام اللجنة الدائم بخدمة المواطنين وتوفير الرعاية الصحية الأفضل، تقدم اللجنة الاستغاثات الطبية في العديد من المجالات ومنها توفير الخدمات الطبية والعمليات الجراحية وفقاً لبروتوكولات العلاج على نفقة الدولة والتأمين الصحي، كما تعمل على توفير ما يلي:
- توفير الأدوية وفقاً لبروتوكولات العلاج على نفقة الدولة والتأمين الصحي.
- دراسة طلبات تركيب الأطراف الصناعية السفلية والتنسيق مع كبرى المستشفيات المتخصصة للتأهيل البدني لتركيب الأطراف.
- قرارات العلاج بأحدث تقنيات الجامانايف والسايبر نايف لعلاج الأورام.
- قرارات العلاج الخاصة بزراعة النخاع ذات التوافق النصفي.
وأوضحت اللجنة الطبية العليا والاستغاثات، عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، أن هناك عدة معلومات يجب توافرها عند إرسال استغاثة طبية تتمثل فيما يلي:
- اسم المريض كاملا.
- صورة البطاقة الشخصية للمريض.
- رقم التواصل مع ولي الأمر أو مرافق الحالة.
- توضيح الدعم الطبي المطلوب والتقرير الطبي للحالة.
- إرسال صورة من الروشتة الطبية لاستغاثات الأدوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التأمين الصحي الخدمات الطبية الرعاية الصحية العلاج على نفقة الدولة العمليات الجراحية اللجنة الطبية توفير الأدوية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تُعرب عن قلقها إزاء تأجيج التوترات والعنف في سوريا
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش عن قلقه البالغ، إزاء الاشتباكات الأخيرة في المناطق الساحلية بسوريا، والتي أسفرت عن عمليات قتل خارج نطاق القضاء وسقوط ضحايا من المدنيين.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن الأمين العام يدين بشدة كل أعمال العنف في سوريا.. داعيا الأطراف إلى حماية المدنيين ووقف الأعمال العدائية.
وأضاف دوجاريك: أن الأمين العام يشعر بالقلق إزاء خطر تصعيد التوترات بين المجتمعات في سوريا في وقت ينبغي أن تكون فيه المصالحة والانتقال السياسي السلمي على رأس الأولويات بعد 14 عاما من الصراع، فالسوريون يستحقون السلام المستدام والازدهار والعدالة.
بدوره، أعرب المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، جير بيدرسون عن بالغ قلقه إزاء الاشتباكات العنيفة وحالات القتل في المناطق الساحلية، والتي أسفرت عن وقوع ضحايا مدنيين.
وشدد بيدرسون على أهمية الحاجة الفورية لضبط النفس من جميع الأطراف، وضمان الاحترام الكامل لحماية المدنيين وفقًا للقانون الدولي.
كما شدد على أنه ينبغي على جميع الأطراف الامتناع عن أي أعمال قد تؤدي إلى تأجيج التوترات، أو تصعيد النزاع، أو تفاقم معاناة المجتمعات المتضررة، أو زعزعة استقرار سوريا، أو تقويض انتقال سياسي ذي مصداقية وشامل للجميع.
اقرأ أيضاًالأمم المتحدة تدعو إلى فتح باب تكافؤ الفرص أمام النساء والفتيات لصالح الجميع
الأمم المتحدة: فرار 80 ألف شخص من الكونغو الديمقراطية بسبب القتال
الأمم المتحدة: إغلاق المعابر ومنع المساعدات له عواقب مدمرة على أهل غزة