خطأ فادح .. منتخب ألمانيا يستدعي لاعب يمثل دولة أخرى
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
وكالات
وقع منتخب ألمانيا في خطأ فادح، قبيل مباراتي المانشافت المقبلة في دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم.
وأدرج الموقع الرسمي للاتحاد الألماني لكرة القدم، اسم اللاعب اللاتفي داريو سيتس ضمن قائمة المنتخب، مع لاعبين مثل أنطونيو روديغر لاعب ريال مدريد، وكاي هافيرتز لاعب آرسنال.
ويلعب سيتس صاحب الـ 20 عامًا في صفوف هيلموند المنافس بدوري الدرجة الثانية الهولندي، معارًا من بارما.
وسجل سيتس ظهوره الأول مع منتخب لاتفيا الشهر الماضي، دون أن يكون له أدنى علاقة بالمنتخب الألماني باستثناء أنه خاض مباراة مع منتخب لاتفيا للشباب تحت 21 عامًا أمام ألمانيا في عام 2022.
وتم إزالة اسم لاعب منتخب لاتفيا على نحو سريع، وألقى الاتحاد باللوم على أنه خطأ فني في قاعدة البيانات.
ويُذكر أن ألمانيا تأهلت لدور الثمانية بدوري أمم أوروبا قبل آخر مباراتين في المجموعة، أمام البوسنة والهرسك المقررة 16 من الشهر الجاري، وأمام المجر بعدها بثلاثة أيام.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: خطأ منتخب ألمانيا
إقرأ أيضاً:
اتحرك يطالب الاتحاد الاردني لكرة السلة برفض اللعب مع منتخب الاحتلال
#سواليف
استهجن #تجمع_اتحرك وضع #المنتخب_الاردني لكرة #السلة في مواجهة #منتخب_الكيان_الصهيوني ضمن #نهائيات_كأس_العالم للشباب لكرة السلة بالقرعة التي اجريت صباح امس الجمعة .
وجاء في البيان الذي اصدره التجمع إن ما حدث يعدّ سابقة تضعنا جميعًا أمام مسؤوليّة وطنيّة تتطلب الضغط من أجل رفض مواجهة منتخب الكيان الصهيوني، انسجامًا مع الموقف العام الأردني الرافض للتطبيع بكافة أشكاله.
وأشار التجمع في بيانه الى ان الكيان الصهيوني لم يدخر أي وسيلة لتسهيل اندماجه في المجتمعات العربية عبر البوابات الرياضيّة، والثقافيّة، والفنيّة، وغيرها، في محاولة لكسر حاجز العزلة المفروضة عليه ، منوها الى ان الكيان يحاول منذ سنوات ان يصور نفسه على انه دولة حضارية من خلال البطولات الدولية .
مقالات ذات صلة بدء الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين (فيديو) 2025/02/01وطالب التجمع في بيانه الاتحاد الاردني لكرة السلة واللجان التابعة له و المنتخب الوطني الاردني رفض اللعب مع منتخب الاحتلال والانسحاب من المواجهة .
وتاليا نص البيان كما ورد :
فوجئ تجمعنا بما أُعلن صباح هذا اليوم من نتائج القرعة التي جرت في سويسرا، والتي أسفرت عن وضع المنتخب الأردني لكرة السلة في مواجهة منتخب الكيان الصهيوني، وذلك ضمن نهائيات كأس العالم للشباب لكرة السلة.
إن ما حدث يعدّ سابقة تضعنا جميعًا أمام مسؤوليّة وطنيّة تتطلب الضغط من أجل رفض مواجهة منتخب الكيان الصهيوني، انسجامًا مع الموقف العام الأردني الرافض للتطبيع بكافة أشكاله.
يرى تجمعنا أن الكيان الصهيوني لم يدخر أي وسيلة لتسهيل اندماجه في المجتمعات عبر البوابات الرياضيّة، والثقافيّة، والفنيّة، وغيرها، في محاولة لكسر حاجز العزلة المفروضة عليه.
كما يشير تجمعنا إلى أن الرياضة تؤدي دورًا هامًا في استراتيجية الكيان الصهيوني، الذي يسعى إلى تقديم نفسه على أنه “دولة حضاريّة وشعب حضاري”، جلّ همه الانسجام مع النسيج العربيّ والعالميّ.
ونؤكد على أن أساس الموقف من التطبيع هو أخلاقي بالدرجة الأولى، ولأن الرياضة تقوم على القيم والأخلاق، فإنه لا يستقيم القبول بالتعامل مع العدو تحت أي مُبرر.
وعليه، يطالب تجمعنا الاتحادَ الوطني لكرة السلة وكافة اللجان المعنيّة واللاعبين برفض اللعب مع منتخب الكيان الصهيوني.