داود معرفي يقترح فك حجز الضمانات البنكية للمبادرين الممولين من جهات حكومية بعد سنة من تاريخ الضمان
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أعلن النائب داود معرفي عن تقدمه باقتراح برغبة بفك حجز الضمانات البنكية للمبادرين الممولين من جهات حكومية والمفروضة عليهم من الهيئة العامة للقوى العاملة بعد سنة واحدة من تاريخ الضمان، ونص الاقتراح على ما يلي:
رغم وجود الكثير من تسهيلات للمبادرين من قبل الدولة إلا أن هناك عوائق أساسية للمبادرين الممولين من جهات حكومية مثال الصندوق الوطني لتطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة والبنك الصناعي، حيث إننا تسلمنا عددا ليس بقليل من الملاحظات فيما يخص هذه العوائق والتي تتمثل في الآتي:
أموال مجمدة في البنك تصعّب على المبادرين الاستثمار بالشكل الأمثل لإنجاح مشاريعهم التجارية.إفراغ الخدمات التمويلية المقدمة من الجهات الممولة من محتواها لأسباب الضمانات البنكية الضخمة والتي تطلبها الهيئة العامة للقوى العاملة خصوصا للمبادرين التي تتطلب أعمالهم جلب عدد كبير من العمالة لتنفيذ عمليات الخدمات لديها.
لذا فإنني أتقدم بالاقتراح برغبة التالي:
1- فك حجز الضمانات البنكية للمبادرين الممولين من جهات حكومية والمفروضة عليهم من الهيئة العامة للقوى العاملة بعد سنة واحدة من تاريخ الضمان.
2- في حال تبيّن وجود خلل أو مخالفة من صاحب العمل أو المبادر فيما يخص العمالة كعمل العامل في شركة أخرى، أو وجود عمالة سائبة .. إلخ فسيتعيّن على الهيئة العاملة للقوى العاملة مخاطبة الجهة الحكومية الممولة لإصدار مخالفة وتطبيق عقوبات جزائية على المبادر بحكم البنود الجزائية المفروضة عليه كدائن للجهات الحكومية الممولة له وتطبيق عقوبات جزائية على المبادر تتفق عليها الهيئة والجهة الحكومية الممولة بإصدار آلية ونظام واضح لهذه العقوبات.
المصدر الدستور الوسومالضمانات البنكية داود معرفيالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: داود معرفي
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع البريطاني يقترح نشر قوات بريطانية في أوكرانيا لتدريب الجنود
ديسمبر 20, 2024آخر تحديث: ديسمبر 20, 2024
المستقلة/- أقترح وزير الدفاع البريطاني نشر قوات بريطانية في أوكرانيا لتدريب الجنود و”مساعدتهم في تحفيز وتعبئة المزيد من المجندين”.
وقال جون هيلي لصحيفة التايمز، في زيارة لأوكرانيا يوم الأربعاء، إن المملكة المتحدة بحاجة إلى “جعل التدريب أكثر ملاءمة لاحتياجات الأوكرانيين”.
وقالت بريطانيا يوم الخميس إنها سترسل 225 مليون جنيه إسترليني إضافية من المعدات العسكرية إلى أوكرانيا لمساعدتها في الحرب ضد روسيا.
وقال السيد هالي إن المملكة المتحدة لديها خطة من خمس نقاط لتعزيز دعمها بما في ذلك التدريب والأسلحة والمال.
وقال في بيان: “ستعزز المملكة المتحدة قيادتها الدولية بشأن أوكرانيا طوال عام 2025”.
وأضاف: “سنعزز عرضنا للتدريب لأوكرانيا ونوفر قدرات الفوز بالمعركة”.
ويشمل التمويل الجديد 92 مليون جنيه إسترليني لدعم البحرية الأوكرانية، بما في ذلك القوارب الصغيرة والطائرات بدون طيار إلى جانب 68 مليون جنيه إسترليني لمعدات الدفاع الجوي بما في ذلك الرادارات ومعدات الأرض الوهمية وأنظمة الحرب المضادة للطائرات بدون طيار.
دربت القوات البريطانية أكثر من 51000 مجند أوكراني في المملكة المتحدة منذ بدء الغزو الكامل، لكن التعليقات الأخيرة تشير إلى تغيير محتمل في السياسة.
في نوفمبر/تشرين الثاني، أصر وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي على أن “بريطانيا لن ترسل قوات برية إلى أوكرانيا”، رغم أنه كان أقل حسماً يوم الأربعاء عندما سألته سكاي نيوز بشأن موقف المملكة المتحدة.
ولكن عندما سُئل يوم الأربعاء عن كيفية رد بريطانيا إذا طلب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إرسال قوات بريطانية إلى أوكرانيا، لم يرفض الفكرة.
وقال لامي لسكاي نيوز: “سوف يستجيب فلاديمير بوتين بالقوة… والحقيقة أن بوتين ليس رجلا يمكنك التفاوض معه”.
ويتزامن هذا التكهن مع عقد زعماء أوروبيين مناقشات في بروكسل حول الموقف الأمني في أوكرانيا بعد الحرب.
أجرى زيلينسكي مناقشات جديدة مع إيمانويل ماكرون يوم الأربعاء حول اقتراح الرئيس الفرنسي بنشر قوات في أوكرانيا كوسيلة لتحقيق سلام مستقر.
وكتب الرئيس الأوكراني في منشور على منصة X: “إننا نتقاسم رؤية مشتركة: الضمانات الموثوقة ضرورية لتحقيق السلام الذي يمكن تحقيقه حقًا”.
وقال زيلينسكي للصحفيين إن المحادثات في بروكسل – بما في ذلك مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته – كانت “فرصة جيدة جدًا للتحدث عن ضمانات أمنية لأوكرانيا اليوم وغدًا”.
وفي مقابلة منفصلة، اعترف أيضًا بأن أوكرانيا لا تستطيع إخراج القوات الروسية من الأراضي التي تحتلها في شرق البلاد وشبه جزيرة القرم.
وأدلى بتصريحات مماثلة لشبكة سكاي نيوز، عندما اقترح التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في ظل ظروف معينة.