بعد تصدر مصطفى خاطر تريند جوجل: تعرف على مهن المشاهير قبل التمثيل (تقرير)
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تصدر الفنان مصطفى خاطر تريند جوجل بعد الكشف مهنته قبل التمثيل،وقال خلال تصريحات تلفزيونية "انا محدش يتوقعني، صنعتي كانت نقاش، كنت صنايعي وحمدي المرغني ومحمد أنور اشتغلوا معايا، اشتغلوا معايا شغلنتين، وأنا اشتغلت كتير، اشتغلت ترزي واشتغلت حلاق وبصلح صيانة بوتاجازات وثلاجات، أجهزة منزلية، بس اللي حبتها النقاشة".
وأضاف: "النقاشة فيها فن ومكان بيبقى أسود مضلم وبتخرج منه، وكنا بنشتغل مع صنايعية كبار، معلمين، فكنا بنشتغل في أماكن عالية، بنعمل فلل وحاجات من دي، فكان ربنا رزقني بصنايعي كسلان، وعشان كسلان علمني، زمان كان محدش بيعلمك سر الصنعة بسهولة، وانا كنت بشتغل وانا في تانية إعدادي، ودا لما استقريت على الصنعة اللي بحبها، لأني بدأت عمل في خامسة ابتدائي".
وتابع: "إحنا ثقافتنا في البيت كدة، لازم تتعلم صنعة، لازم يكون معاك حاجة، لو فشلت في التعليم إيه اللي يحصل؟ يكون معك حاجة تعملها وتصرف على نفسك، لازم تشتغل، ودا اللي اتعلمته، مصر احنا صنايعية أصلا دا احنا بنينا الهرم".
وأشار: "اشتغلت مع 3 صنايعية كلهم مسجلين خطر، منهم واحد كان اسمع ابراهيم، كان بيلعب في نادي الزمالك، وحصلت له إصابة في الثانية، ملعبش وبقى يعيث في الدنيا فساد، اتعلم صنعة وبقى يشتغلها وهو راجل (ديكوريست) أد الدنيا دلوقتي، التانيين اتقلتوا وماتوا، دا اللي كمل وبقى حاجة، وعلموني، وفي 3 ثانوي بقيت أنا المقاول، واخد الشغلانة لحسابي، ويشتغل تحتي رجالة بشنبات".
وواصل: "كنت بشتغل في الجامعة عشان اجيب فلوس عشان اعمل ديكور لمسرحية، جنان رسمي، كنت صغير وبعمل فلوس حلوة، ودي اكتر من ميزة إني صغير وبريح عن أهلي وتحس بنفسك، وخدت محمد أنور وحمدي المرغني شغلانة".
مهن بعض المشاهير قبل التمثيل:
أحمد حلمي: كان يعمل كمهندس ديكور قبل أن يحقق شهرة واسعة في عالم الكوميديا.
غادة عادل: بدأت حياتها المهنية كمقدمة برامج وموديل قبل أن تدخل عالم السينما والتلفزيون.
محمد هنيدي: عمل كموظف في إحدى الشركات قبل أن يكتشف موهبته في التمثيل ويصبح نجمًا معروفًا.
ياسمين صبري: كانت تعمل كمهندسة قبل أن تتجه نحو عالم الفن وتحقق نجاحًا كبيرًا.
سيرين عبد النور: بدأت كموديل وعارضة أزياء قبل أن تدخل عالم الغناء والتمثيل.
تامر حسني: كان يعمل كمدرب رياضي قبل أن يصبح نجمًا في الساحة الفنية.
نيللي كريم: بدأت مسيرتها كراقصة باليه، قبل أن تتحول إلى التمثيل وتحقق نجاحات كبيرة في السينما والدراما.
هند صبري: كانت تدرس القانون وتعمل كمحامية قبل أن تدخل مجال الفن وتصبح واحدة من أبرز النجمات في العالم العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني تقارير الفنية مصطفى خاطر
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة المنصورة يشارك في "الملتقى الثاني لمنظمة الألكسو لتوأمة الجامعات العربية"
شارك الدكتور شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة، اليوم الأربعاء ، في فعاليات افتتاح «الملتقى الثاني لتوأمة الجامعات العربية» الذي يقام بتنظيم من المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو"، تحت شعار "ريادة الأعمال الخضراء والفرق البيئية التطوعية في الجامعات العربية – آفاق نحو التعاون المشترك"، وتستضيفه جامعة الشارقة.
بحضور سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة ورئيس جامعة الشارقة، والدكتور حميد النعيمي، مدير جامعة الشارقة، ولفيف من القيادات العربية ورؤساء الجامعات من الدول العربية، لتعزيز التعاون الأكاديمي وتبادل الأفكار والخبرات.
يأتي عقد المؤتمر في إطار التعاون بين الجامعات العربية والمؤسسات العالمية المعنية بقطاع البحث العلمي والتنمية المستدامة، لتعزيز التعاون في دفع عجلة التنمية الشاملة اقتصاديًّا واجتماعيًّا، بمشاركة عربية وعالمية واسعة وفاعلة، متماشيًا مع التطور الذي تشهده الساحة الدولية في مجال البحث العلمي والتكنولوجي وريادة الأعمال والابتكار، والاقتصاد الدائري والاقتصاد الأخضر، بما يدفع بها نحو التقدم والتميز، وبما يخلق كل الفرص للشباب الجامعي الذين نعول عليهم في بناء المستقبل.
وخلال فعاليات الافتتاح، تم تقديم عرض مرئي من جامعة يوهانس غوتينبورغ الألمانية بعنوان "الذكاء الاصطناعي ومستقبل التعليم العالي"، الذي تناول أهم التحديات التي تواجه مؤسسات التعليم العالي وكيفية الاستفادة من تقنيات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي سواء على مستوى التعليم والتعلم أو البحث العلمي والخدمات المساندة للعملية التعليمية، ثم تم عرض فيلم تعريفي عن المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم وجائزة "الألكسو" للإبداع والابتكار للباحثين في الوطن العربي، واختتمت فعاليات جلسة الافتتاح بالإعلان عن الفائزين في جائزة الألكسو للإبداع والابتكار للباحثين في الوطن العربي.
وشارك الدكتور شريف خاطر في الجلسة العلمية بعنوان «دور الجامعات في الريادة والابتكار»، بمحاضرة عن العمل التطوعي البيئي في جامعة المنصورة، وأكد في بدايتها على سعادته بالمشاركة في ملتقى توأمة الجامعات العربية، مشيرًا إلى أهمية تضافر الجهود لتنفيذ استراتيجية نحو خلق آليات نشطة مستدامة للتعاون بين مؤسسات الوطن العربي العاملة في ميدان البحث والتطوير والابتكار.
وأشار الدكتور شريف خاطر إلى حرص جامعة المنصورة على تطبيق الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي ورؤية مصر 2030، وتنفيذ توجيهات القيادة السياسية المصرية بتعزيز الشراكات مع الجامعات العربية والدولية لبناء كوادر علمية قادرة على تعزيز بيئة البحث العلمي وتبادل الخبرات العلمية والبحثية.
وأكَّد الدكتور خاطر على أن جامعة المنصورة تسعى من خلال استراتيجيتها إلى تحسين جودة الخريج وتحقيق تنافسية من خلال إعداد طلاب متميزين في مختلف المجالات لتلبية احتياجات سوق العمل على كافة المستويات المحلية والدولية، كما أن لديها العديد من البرامج التعليمية، والتخصصات العلمية المعتمدة دوليًّا، وأيضًا برامج تعليمية بالشراكة مع جامعات دولية، فضلًا عن تميز الجامعة في الجوانب التكنولوجية والتحول الرقمي، وحصولها على جوائز التميز الحكومي المصري في هذا الشأن، وكذلك حصولها على جائزة أفضل جامعة صديقة للبيئة.
واستعرض خاطر رؤية جامعة المنصورة ورسالتها، مشيرًا إلى أبرز نقاط التميز بها وحصولها على الاعتماد المؤسسي كأوَّل جامعة مصرية تعتمد من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد بمصر، وحصول 10 من كلياتها على الاعتماد، كما أن لديها قطاع طبي يضم 13 مستشفى ومركزًا طبِّيًّا متخصصًا له سمعة ومكانة مرموقة محليًّا وعالميًّا، تم اعتماده من قبل المجلس العربي للاختصاصات الطبية التابع لمجلس وزراء الصحة العرب، للحصول على البورد العربي في مختلف التخصصات الإكلينيكية والطبية، كما أنها تملك مستوى أكاديمي وبحثي وتصنيفًا عالميًّا مشرفًا، الأمر الذي ينعكس على مستوى الطلاب والباحثين.
وعرض خاطر دور جامعة المنصورة في تحقيق العمل التطوعي البيئي والاستدامة، مشيرًا إلى وجود عدد كبير من الوحدات ذات الطابع الخاص بالجامعة والتي تقدم خدمات استشارية ومشروعات بحثية مختلفة، كما أشار لمشاركة الجامعة في مختلف المبادرات الرئاسية مثل مبادرة 100 مليون شجرة، والمبادرات المجتمعية والبيئية التي تدعم الاستدامة والعمل البيئي كالقوافل الطبية والمتعددة التخصصات، والقوافل الغذائية والتموينية، والتوعوية، ومبادرة الدقهلية بلا أمية، ومبادرة إحياء الصناعات الصغيرة والمتوسطة والتراثية، والمبادرات البيئية، والماراثونات الرياضية، والمسابقات البيئية، وتدشين فعاليات بالتزامن مع الأيام العالمية ذات الصلة.