مقالات مشابهة الآن.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على عربسات

‏55 دقيقة مضت

ما حقيقة وجود طوارئ مناخية؟.. وزير كندي أسبق يتحدث عن “صنم زائف”

‏ساعة واحدة مضت

سعر مثقال الذهب اليوم في العراق 21 تتراجع نسبيًا مع بدء التعاملات

‏ساعتين مضت

“قرار رسمي” تحديد اسعار تذاكر مباراة العراق والاردن 2024 النهائية بعد أنباء عن زيادتها

‏ساعتين مضت

الطاقة المتجددة في المملكة المتحدة تتصدر أولويات حكومة حزب العمال

‏ساعتين مضت

الكيلو بكام.

. بورصة الدواجن اليوم أسعار الفراخ البيضاء الجمعة 8 نوفمبر 2024

‏3 ساعات مضت

مع تزايد الأزمات البيئية وتغير المناخ بما يهدد الجزائر والعالم، تتصاعد الحاجة لإعلام بيئي فعّال يسهم في توعية المجتمع بمخاطر هذه التحديات وانعكاساتها على البيئة، والاقتصاد، والصحة.

وبرغم الأهمية الملحّة لمثل هذا الإعلام، ما تزال الجزائر تفتقر إلى منصات إعلامية متخصصة تضع القضايا البيئية والمناخية تحت المجهر بعمق وشمولية.

هذا الواقع يفرض ضرورة تأسيس إعلام بيئي مؤثّر، قادر على تعزيز الوعي المجتمعي ودفع الأفراد والمؤسسات نحو تبنّي ممارسات مستدامة.

ومن شأن هذه الخطوة أن تمكّن المجتمع من مواجهة الأزمات البيئية المستمرة، وتداعيات تغير المناخ، والتصدي لها بفاعلية.

أهمية الإعلام البيئي لمواجهة تغير المناخ

إن وجود الإعلام البيئي في الجزائر يؤدي دورًا محوريًا في مواجهة تغير المناخ، من خلال توعية المجتمع بالتحديات المناخية وتداعياتها على البيئة والحياة اليومية.

فهو يسهم بتعريف الجمهور بالمخاطر البيئية الملحّة، كالتصحر، والجفاف، ونقص المياه، مما يساعد في إدراك الأثر السلبي لهذه التغيرات في الزراعة والموارد الطبيعية والمناطق الريفية.

بالإضافة إلى ذلك، يعمل الإعلام على خلق حوار مجتمعي حول سياسات تغير المناخ، من خلال تغطية قضايا بيئية وتقديم برامج نقاشية وتحقيقات، مما يعزز من الشفافية، ويشجع المواطنين وصنّاع القرار على المشاركة الفعّالة.

كما يؤدي الإعلام البيئي دورًا توجيهيًا، فيحثّ الأفراد على تبنّي ممارسات صديقة للبيئة، مثل ترشيد استهلاك المياه، وإعادة التدوير، واستعمال الطاقة المتجددة، فضلاً عن تسليط الضوء على مبادرات محلية للتكيف مع آثار تغير المناخ، مثل مشروعات التشجير وإدارة الموارد المائية.

وبتحفيزه على دعم البحث العلمي والابتكار، يسهم الإعلام في تعزيز حلول مبتكرة للتحديات البيئية التي تواجهها الجزائر، مما يسهم في تحقيق تنمية مستدامة تراعي الظروف المناخية المتغيرة.

الحق في المعلومة البيئية بالقانون الجزائري

أشار القانون رقم (03-10) إلى وضع نظام متكامل للإعلام البيئي، يشمل إنشاء شبكات لجمع المعلومات البيئية تحت إشراف الهيئات أو الأفراد الخاضعين للقانون العام أو الخاص، مع تنظيم هذه الشبكات وتحديد شروط جمع المعلومات البيئية.

كما ينصّ القانون على تأسيس قواعد بيانات متكاملة تحتوي على معلومات بيئية دقيقة تشمل الجوانب العلمية، والتقنية، والإحصائية، والمالية، والاقتصادية، إضافةً إلى إتاحة المعلومات المتعلقة بالبيئة على المستويين الوطني والدولي، وتسهيل إجراءات تلبية طلبات الحصول على المعلومات.

ووفقًا للمادة السابعة، يُمنح الحق لأيّ شخص في طلب الحصول على المعلومات المتعلقة بحالة البيئة والإجراءات والتنظيمات الخاصة بحمايتها.

أمّا قانون المياه (05-12)، فقد ألزم الإدارة المكلّفة بالموارد المائية بتطبيق نظام إدارة متكامل للمعلومات حول المياه، يدمج أنظمة الإعلام وقواعد البيانات القائمة.

وتلتزم الإدارة بتوفير المعلومات الهيدرولوجية والهيدروجيولوجية المتاحة، وكذلك البيانات الخاصة بمواصفات الحماية الكمية والنوعية، وذلك بناءً على طلب الأفراد أو الجهات الراغبة في إنشاء مرافق مرخصة لاستخراج المياه من الأملاك العمومية، سواء كان استعمالها عامًا أو خاصًا.

الاهتمام بالقضايا البيئية في الإعلام الجزائري

الملاحظ أن ما يوجد في الجزائر هو اهتمام بالقضايا البيئية، إذ لا تخلو الصحف اليومية ورقية أو إلكترونية، والبرامج التلفازية والإذاعية، والمنصات الإلكترونية، من تناول المشكلات البيئية، ولكن هذا الاهتمام يفتقر إلى التخصص والشمولية التي تجعل منه إعلامًا بيئيًا فعّالًا.

وبتتبُّع التطور التاريخي للاهتمام الإعلامي بالقضايا البيئية وقضايا تغير المناخ في الجزائر، كانت أول جريدة تناولت القضايا البيئية من خلال تخصيصها لصفحة أسبوعية تصدر كل يوم أحد، وهي جريدة الصباح (في التسعينيات).

وحينها كانت تتناول المشكلات البيئية بشكل مبسّط بغرض التعليم والتوعية البيئية، إلّا أنها توقفت بعد ذلك.

أمّا جريدة الشروق، فتتناول قضايا بيئية عمومًا في مناطق معينة بالجزائر، كما نلاحظ أن جريدة الخبر لها إسهامات مهمة، إذ كان الصحفي كريم كالي يقوم بتحقيقات بيئية ميدانية يعرضها في شكل مقالات تتناول العديد من الموضوعات، منها استنزاف الثروة الغابية، وسرقة المرجان بولاية القالة، وفضلات السفن، وتلوث الساحل بمياه الصرف الصحي.

أمّا في المجال السمعي البصري، فتُخصص القناة الأولى من الإذاعة الوطنية الجزائرية برنامجين في مجال القضايا البيئية.

البرنامج الأول يحمل اسم “الأرض الطيبة”، ويُبَثّ كل يوم سبت من الساعة 11:04 إلى 11:30 منذ عام 2017. ويركّز على زيارات ميدانية تتناول الفلاحة والتنمية الريفية، حيث يتطرق إلى العديد من القضايا، مثل واقع الفلاحة في الجزائر ونماذج من المستثمرات الفلاحية، إلى جانب تغطيته للتظاهرات التي يشهدها القطاع.

أمّا البرنامج الثاني، فهو “أوزون”، الذي يُبثّ كل يوم سبت من الساعة 10:05 إلى 11:00. ويعرض هذا البرنامج العديد من القضايا البيئية بحضور المهتمين، كما يواكب التظاهرات البيئية على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية.

ومن بين الموضوعات التي يتناولها البرنامج: السياسة الطاقية في الجزائر، وتسيير الموارد المائية، ومدى احترام المعايير البيئية في اقتناء مواد البناء، وقضية الطاقات المتجددة بديلًا للمحروقات، بالإضافة إلى تقييم المشروعات البيئية في الجزائر مع حلول كل سنة ميلادية جديدة.

كما تخصص إذاعة الجزائر الدولية حصة بعنوان “Ecolo” باللغة الفرنسية، التي بدأت بثّها منذ عام 2014، وتُبثّ كل يوم خميس من الساعة 11:00 إلى 11:26.

تتناول هذه الحصة العديد من القضايا البيئية، مثل التلوث البحري والجوي، وقضية النفايات، وحرائق الغابات في الجزائر، وإستراتيجية التنمية المستدامة، بالإضافة إلى تغير المناخ، وغيرها من الموضوعات، مع تغطية الفعاليات البيئية في الجزائر.

تحديات وإستراتيجيات بناء إعلام بيئي في الجزائر

بناء منظومة متكاملة للإعلام البيئي في الجزائر، تواجهه مجموعة من التحديات التي تعوق تطويره وفاعليته.

من أبرز هذه التحديات، نقص التخصص والموارد اللازمة، مما يؤدي إلى تغطية غير شاملة للقضايا البيئية وغياب المعلومات الدقيقة.

إضافةً إلى ذلك، يفتقر المجتمع إلى الوعي الكافي بأهمية القضايا البيئية وتداعيات تغير المناخ، مما يجعل من الصعب جذب انتباه الجمهور واهتمام وسائل الإعلام بهذه المواضيع.

وغالبًا ما تُفضّل وسائل الإعلام تسليط الضوء على القضايا الاقتصادية والاجتماعية على حساب القضايا البيئية، مما يؤدي إلى تهميشها في الخطاب الإعلامي.

ومن جهة أخرى، هناك حاجة ملحّة إلى تدريب الصحفيين والمراسلين في هذا المجال، إذ يفتقر العديد منهم إلى المهارات اللازمة لتغطية القضايا البيئية بفعالية.

كما يعاني الإعلام البيئي من ضعف الشراكات والتعاون مع الخبراء والمؤسسات الأكاديمية ومنظمات المجتمع المدني، مما يحدّ من تبادل المعرفة والمعلومات الضرورية.

إضافةً إلى ذلك، ينقص الإعلام الدعم المالي الكافي لإنشاء منصات متخصصة وتطوير محتوى عالي الجودة، مما يؤثّر سلبًا في استدامته وفاعليته.

إن غياب استراتيجية إعلامية شاملة تهتم بالقضايا البيئية يعوق التنسيق بين الجهات المعنية، ويؤثّر في فعالية الحملات الإعلامية.

ولا يمكن تجاهل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي، إذ قد تؤدي المعلومات المضللة أو غير الدقيقة إلى تشويش الوعي العام حول القضايا البيئية، مما يتطلب من الإعلام التقليدي تعزيز مصداقيته.

خطوات إستراتيجية لإنشاء إعلام بيئي فعال

مما تقدَّم نصل إلى أنه لإنشاء إعلام بيئي فعال في الجزائر لمواجهة تغير المناخ ومختلف التحديات البيئية، ينبغي اتخاذ خطوات إستراتيجية متعددة:

تأسيس منصات إعلامية متخصصة تشمل قنوات تلفازية وإذاعية، بالإضافة إلى مواقع إلكترونية ومدونات تركّز على القضايا البيئية، وتقدّم محتوى موثوقًا وعالي الجودة.تطوير محتوى توعوي وتعليمي يُبرز المخاطر البيئية وتغير المناخ وتأثيراته في المجتمع، باستعمال تقارير، وبرامج وثائقية، وحملات توعوية متنوعة.توفير دورات تدريبية للصحفيين والمراسلين في مجال البيئة لتعزيز فهمهم العميق للقضايا البيئية ومهاراتهم في التغطية الموضوعية والشاملة.تفعيل الشراكات مع المؤسسات الأكاديمية ومنظمات المجتمع المدني والخبراء البيئيين سيضمن دقة المعلومات وتنوع الرؤى حول القضايا البيئية.تعزيز التفاعل مع المجتمع من خلال تنظيم فعاليات، ومسابقات، وحملات ميدانية، واستعمال وسائل التواصل الاجتماعي منصة للتفاعل المباشر، مما يسهم في زيادة الوعي والمشاركة.تخصيص جهود لتغطية الفعاليات والمبادرات البيئية المحلية والدولية، لتعريف الجمهور بجهود التكيف والتخفيف من آثار تغير المناخ.الترويج للابتكارات البيئية بصفتها جزءًا أساسًا من هذا الإعلام، إذ يمكن تسليط الضوء على الممارسات المستدامة التي تعزز جهود مواجهة تغير المناخ، مما يعزز الأمل والتحفيز في المجتمع.وضع آليات لتقييم أثر الإعلام البيئي في مستوى الوعي والسلوكيات البيئية، لتحديد نقاط القوة والضعف في الإستراتيجيات المعتمدة وإجراء التحسينات اللازمة،إنشاء قاعدة بيانات -بنك للمعلومات- يوضع تحت خدمة الإعلام لتوظيفها بما يخدم القضايا البيئية المختلفة وقضايا تغير المناخ.إن الوصول إلى مواجهة التحديات البيئية والتغيرات المناخية في الجزائر يحتاج إلى جهود متواصلة لبناء إعلام بيئي قوي وفعّال.

فمن خلال اتّباع إستراتيجيات مدروسة، يمكن للإعلام البيئي أن يؤدي دورًا محوريًا في رفع مستوى الوعي وتعزيز الممارسات المستدامة.

وهذه الممارسات لا تسهم فقط في حماية البيئة، بل تضمن أيضًا تحقيق التنمية المستدامة التي نطمح إليها جميعًا.

فالإعلام ليس مجرد أداة لنقل المعلومات، بل هو قوة دافعة لتغيير السلوكات وبناء مجتمع واعٍ ومسؤول.

* د. منال سخري، أستاذة وخبيرة في السياسات البيئية والتنمية المستدامة.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: مواجهة تغیر المناخ بالقضایا البیئیة القضایا البیئیة الإعلام البیئی بالإضافة إلى فی الجزائر البیئیة فی العدید من إعلام ا بیئی فی من خلال کل یوم

إقرأ أيضاً:

هل الدماغ مسئول عن زيادة وزنك؟.. اكتشافات غير متوقعة وحلول

إن التحديات المتعلقة بالوزن وزيادته تمثل هاجسًا للكثيرين في عصرنا الحالي، حيث يعاني العديد من الأشخاص من صعوبة في التحكم في شهيتهم أو من زيادة وزنهم غير المبررة رغم محاولاتهم للسيطرة على الطعام. 

هل دماغك هي المسؤولة عن شهيتك وزيادة وزنك؟ 

عادةً ما يُنظر إلى هذا الموضوع على أنه مشكلة تتعلق بالعادات الغذائية أو مستوى النشاط البدني، ولكن ما لا يعرفه الكثيرون هو أن هناك دورًا رئيسيًا لا يمكن تجاهله يلعبه دماغك في التحكم في شهيتك وزيادة وزنك، بحسب ما نشره موقع هيلثي.

الدماغ والشهية: علاقة غير مرئية

منذ فترة طويلة، كان يُعتقد أن الرغبة في تناول الطعام هي مجرد استجابة فسيولوجية للجوع. لكن الدراسات الحديثة كشفت عن علاقة معقدة بين الدماغ والشهية، حيث يُظهر البحث العلمي أن الدماغ هو من يتخذ القرارات الرئيسية حول متى وكيف نأكل. تُعتبر المنطقة التي تتحكم في شهيتك هي "الهيبوثلاموس"، وهي جزء من الدماغ المسؤول عن تنظيم العديد من الوظائف الحيوية مثل درجة الحرارة، والعواطف، والشعور بالجوع. الهيبوثلاموس يعمل على تفسير إشارات الجوع والشبع، ويشرف على مستويات الهرمونات التي تؤثر في شهيتك مثل الجريلين (الذي يُحفز الجوع) واللبتين (الذي يشير إلى الشبع).

العوامل العصبية والهرمونية التي تؤثر في شهيتك

هناك العديد من العوامل التي تؤثر على كيفية استجابة دماغك للطعام. إحدى هذه العوامل هي الهرمونات. الجريلين، على سبيل المثال، هو هرمون يُفرز عندما تكون معدتك فارغة، ويُرسل إشارات إلى الدماغ تُحفزك على تناول الطعام. أما اللبتين فيعمل بشكل معاكس؛ فهو يُفرز عندما تشعر بالشبع، ويُرسل إشارات إلى الدماغ لوقف تناول الطعام.

لكن المشكلة تظهر عندما يتعرض الجسم لتقلبات أو اختلالات في مستويات هذه الهرمونات. فزيادة مستويات الجريلين أو انخفاض مستويات اللبتين يمكن أن يجعل الشخص يشعر بالجوع المستمر، حتى لو لم يكن بحاجة للطعام فعليًا. وفي بعض الحالات، قد يؤدي اختلال هذه الهرمونات إلى زيادة الوزن بشكل غير مبرر.

تأثير البيئة والعوامل النفسية على شهيتك

إلى جانب العوامل البيولوجية، تلعب البيئة والعوامل النفسية أيضًا دورًا مهمًا في تأثير الدماغ على شهيتك. إن الأطعمة السريعة والمغريات التي نجدها في محيطنا اليومي يمكن أن تثير مراكز المكافأة في الدماغ، مما يجعلك تشتهي المزيد من الطعام، حتى وإن لم تكن جائعًا. وهذا يشير إلى أنه في بعض الأحيان، قد لا يكون دماغك بحاجة للطعام من الناحية البيولوجية، ولكنك تتناول الطعام بسبب التأثيرات البيئية أو العاطفية.

تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يعانون من ضغوطات نفسية أو من حالات مزاجية سلبية قد يكونون أكثر عرضة لتناول الطعام بشكل مفرط. وهذا يُعرف بـ"الأكل العاطفي"، حيث يُلجأ الطعام في هذه الحالات كطريقة للتعامل مع المشاعر السلبية مثل القلق أو الاكتئاب.

المفاجأة: هل يمكن التحكم في شهيتك؟

الخبر السار هنا هو أن فهم كيفية عمل دماغك في تنظيم شهيتك يمكن أن يساعد في إيجاد حلول فعّالة للتحكم في الوزن. هناك بعض الأساليب التي يمكن أن تُعزز من قدرة الدماغ على تنظيم شهوتك بشكل أفضل

3 نصائح للتخلص من الوزن الزائد بعد سن الأربعينصعود السلالم أم المشي .. أيهما يساعدك على إنقاص الوزن بشكل أسرع؟كرفس وأناناس .. وصفة خارقة للتخلص من الوزن الزائدلن تتوقع تأثيره.. زيت حبة البركة لإنقاص الوزنراندا البحيري في أزمة .. اعرف علاقة الحالة النفسية بزيادة الوزنأهمية فيتامين د للأطفال ولخسارة الوزن.. أهم البدائل والمصادرمشروب شهير يحمي من أخطر أنواع السرطان وينسف الوزنرجع صحتك قبل رمضان.. عصير الأناناس والكرنب يطرد السموم وينقص الوزنأغربها إنقاص الوزن .. اكتشف فوائد تناول الكاكاو في الشتاءهل الكوارع سر جمال صابرين؟ تعرف على تأثيرها على البشرة والوزن

النوم الكافي: إن الحصول على قسط كافٍ من النوم يُساهم في تحسين التوازن الهرموني، مما يساعد في تقليل مستويات الجريلين وزيادة مستويات اللبتين. إذا كنت تعاني من نقص النوم، فإنك قد تصبح أكثر عرضة للشعور بالجوع.

تقنيات التحكم في التوتر: تعلم تقنيات مثل التأمل أو اليوغا يمكن أن يساعد في تقليل التوتر، مما يقلل من رغبتك في تناول الطعام كوسيلة للتعامل مع القلق.

تناول وجبات متوازنة: الحفاظ على نظام غذائي متوازن يساهم في استقرار مستويات السكر في الدم ومن ثم تقليل الرغبة في تناول الأطعمة غير الصحية.

التحفيز العصبي: بعض الدراسات تشير إلى أن التمارين الرياضية قد تساهم في تحسين نشاط الدماغ في تنظيم الشهية، مما يساعد على تقليل الأكل المفرط.

مقالات مشابهة

  • الجزائر..تشابك بالأيدي على شراء سيارات
  • المعلومات الكاملة حول قمة الأهلي والزمالك في الدوري
  • هل الدماغ مسئول عن زيادة وزنك؟.. اكتشافات غير متوقعة وحلول
  • السلطات السودانية تحظر عمل مكتب قناة “الشرق” ونقابة الصحافيين تندد بالقرار وتعتبره انتهاكاً صريحاً لحرية الصحافة وحق الجمهور في الوصول إلى المعلومات
  • تغير المناخ وتحديات تنظيمية تهدد أولمبياد الشتاء 2030 في فرنسا
  • انسحاب أمريكي جديد من جهود مكافحة تغير المناخ
  • «الزراعة»: المزارع يقف عاجزًا أمام التغيرات المناخية (فيديو)
  • الزراعة: المزارع يقف عاجزًا أمام التغيرات المناخية
  • مواجهات دور ربع نهائي بطولة الكونفدرالية الأفريقية
  • عبد اللاوي يمثل أمام لجنة الانضباط