نشرة التوك شو.. علاقة إنهاء حرب غزة بعودة ترامب وحل أزمة الأدوية
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تحرص "بوابة الوفد الإلكترونية" على تقديم نشرة بأهم أخبار التوك شو، وذلك ليكون مُتابعوها على علم بأهم اللقطات والتصريحات والتغطيات التلفزيونية على مدار اليوم.
أشاد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، بمجلة "وقاية"، الصادرة من وزارة الأوقاف لمواجهة المشكلات المجتمعية، لافتا إلى أن العدد الأول تناول "التفكك الأسري" الذى يعتبر من أبرز القضايا التي يجب أن يعنى بها المجتمع والدعاة في جميع أنحاء العالم الإسلامي.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
خالد الجندى: الذكاء الاصطناعى "تسونامى" تكنولوجى يجب الاستعداد له
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الرئيس الأمريكي ترامب حريص على تعزيز العلاقات مع دول الخليج، لدعم الاقتصاد الأمريكي، وبالتالي ستكون منطقة الخليج إحدى الوجهات لحل الأزمة الاقتصادية الأمريكية.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
مصطفى بكري: ترامب يسعى لتعزيز العلاقات مع دول الخليج (فيديو)
قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، إن ترامب يأخذ بعين الاعتبار دور الدول الكبرى، وأهمها مصر في تحقيق الاستقرار والسلام في الشرق الأوسط.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
خبير سياسي: ترامب يأخذ بعين الاعتبار دور مصر في تحقيق الاستقرار بالمنطقة
أكد الدكتور محفوظ رمزي، رئيس لجنة الدواء والتصنيع بنقابة الصيادلة، أن هناك انفراجة ملموسة في أزمة الدواء عما كانت عليه من شهرين، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء أصدر تعليمات مشددة لإنهاء أزمة الدواء بالكامل.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
لجنة الدواء تزف بشرى عن أزمة الأدوية الناقصة (فيديو)
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أنه من المؤكد أنه سيكون هناك دعم مطلق لإسرائيل عسكريا وسياسيا واقتصاديا، من الإدارة الأمريكية الجديدة، مشيرا إلى أنه ربما نشهد إطلاق يد إسرائيل في ارتكاب المزيد من الجرائم سواء في فلسطين أو في لبنان.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
مصطفى بكري: ترامب سيسعى لوقف الحرب وفقا لشروط إسرائيل (فيديو)
قال أحمد محارم، الكاتب والمحلل السياسي، إن الجمهور الأمريكي يشعر بخيبة أمل في إدارة بايدن خلال الـ 4 سنوات فكانت غير رشيدة، فتعاطفت بشكل كبير وغير مسبوق مع إسرائيل، ولذلك فالشارع الأمريكي كله كان يشعر أن حرب إسرائيل على غزة أفقدت مصداقية الإدارة الأمريكية، ولذلك البعض اتجه لترامب ليس حبا فيه ولكن كراهية في أداء الحزب الديمقراطي.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
كاتب صحفي: نتنياهو قد يوقف الحرب على غزة كهدية لترامب
قال عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غزث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، إن إسرائيل قررت قطع العلاقة مع الأونروا وسحب الاتفاقية الموقعة عام 1967 والتي تنص على تسهيل عمليات الأونروا في الضفة وغزة والقدس الشرقية وتمتع مؤسساتها وأفرادها بالحصانة والتسهيلات البنكية.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
متحدث "الأونروا": لو نفذت إسرائيل قرار حظرنا ستنهار العملية الإنسانية في غزة
كشف الدكتور سمير فرج، المفكر السياسي والخبير الاستراتيجي والعسكري، تفاصيل المبادرة التي أطلقتها مصر لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وإنهاء الحرب بين حركة حماس وجيش الاحتلال
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
سمير فرج يكشف عن تفاصيل مبادرة مصرية لوقف إطلاق النار في غزة
كشف خالد حسن عابدين نجل الفنان الراحل حسن عابدين الملقب بشيخ الكوميديا تفاصيل مشاركة والده في حرب فلسطين وأسره من قبل عصابة يهودية.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:أسر وحكم بالإعدام.. نجل حسن عابدين يكشف كواليس مشاركة والده بحرب فلسطين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التوك شو أخبار التوك شو غزة ترامب بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
السعودية تحظى بـأسبوع كبير في الدبلوماسية الدولية.. ما علاقة ترامب؟
سلطت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية الضوء على الحراك الدبلوماسي الدولي في العاصمة السعودية الرياض خلال الأيام الماضية، مشيرة إلى أنه قبل بضع سنوات كانت الولايات المتحدة تصف المملكة بأنها "منبوذة" بسبب انتهاكاتها لحقوق الإنسان التي تصدرت عناوين الأخبار.
وألغى قادة الأعمال الغربيون الاستثمارات في المملكة، وتعرض المشاهير ونجوم الرياضة لانتقادات شديدة بسبب إقامتهم فعاليات هناك، وفقا لتقرير الصحيفة الذي ترجمته "عربي21".
واستدركت الصحيفة بالقول ولكن بفضل نفطها ونفوذها الإقليمي، أثبتت السعودية أنها مفيدة للغاية لإدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن لدرجة أنها لم تدفع المملكة بعيدا لفترة طويلة.
وبعد بضعة أسابيع فقط من الولاية الثانية للرئيس ترامب، الذي رعى علاقة حميمة مع المملكة عندما كان في منصبه آخر مرة، ارتفعت أسهم السعودية مرة أخرى، حتى لو لم يكن نهج ترامب تجاه المنطقة دائما على ذوق السعوديين.
هذا الأسبوع، تتركز كل الجهود الدبلوماسية في الرياض، عاصمة المملكة.
والجمعة، يجتمع الزعماء العرب للتوصل إلى اقتراح مضاد يهدف إلى إقناع ترامب بعدم ترحيل جميع سكان غزة البالغ عددهم نحو مليوني شخص إلى دول عربية، وخاصة مصر والأردن، وتحويل القطاع إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".
وفي يوم الثلاثاء، التقى كبار المسؤولين الأمريكيين والروس في الرياض لبدء محادثات حول إنهاء الحرب في أوكرانيا وإعادة العلاقات الطبيعية، وهي أولوية أخرى رئيسية للسياسة الخارجية لترامب.
وكان الوفد الروسي متمركزا في فندق ريتز كارلتون، حيث قام الحاكم الفعلي للسعودية، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ذات يوم باحتجاز مئات من رجال الأعمال الأقوياء وأفراد العائلة المالكة في مسعى مبكر لتعزيز السلطة. (قالت السعودية إنها حملة على الفساد).
هذه المرة، بحسب الصحيفة، قدمت السعودية صورة مختلفة تماما، حيث سهلت المحادثات يوم الثلاثاء بقائمة غداء من التخصصات العربية والغربية التي تضمنت "سيمفونية من المحار والروبيان والسلمون" والكنافة بالجبن، وفقا للتلفزيون الرسمي الروسي.
"بلد السلام"، هذا هو الهاشتاج المصاحب لبعض منشورات وسائل التواصل الاجتماعي حول محادثات يوم الثلاثاء من حسابات الحكومة ووسائل الإعلام الرسمية.
وكان لدى آخرين هاشتاج يصف المملكة بأنها "عاصمة القرارات العالمية".
في لقاء مع مبعوثي ترامب المختارين في الرياض ليلة الاثنين، قال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لهم: "سنكون أكثر من سعداء بالعمل معكم ومع الرئيس ترامب وإدارته. أعتقد أننا نستطيع تحقيق أشياء إيجابية، للسعودية والعديد من البلدان في جميع أنحاء العالم".
وفقا للتقرير، فقد تحدث ترامب أيضا في وقت متأخر من يوم الأربعاء في قمة استثمارية في ميامي بيتش استضافها صندوق الثروة السيادية السعودي الثري حيث أشاد بدور الرياض في المحادثات الروسية الأمريكية.
وأشار التقرير إلى أن الأسبوع الكبير للسعوديين في الدبلوماسية الدولية كان قيد الإعداد منذ فترة طويلة. لقد ضعف الزعماء التقليديون في العالم العربي، بما في ذلك مصر والعراق وسوريا، بسبب سنوات من الاضطرابات الداخلية. في عهد الأمير محمد، استغلت السعودية حجمها وثروتها ومكانتها كوصي على بعض أقدس المواقع الإسلامية لسد هذه الفجوة.
ونقل التقرير عن حسن الحسن، زميل بارز في سياسة الشرق الأوسط في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، وهي مجموعة تحليل سياسي، قولهم إن الدبلوماسية البارزة "تخدم لإظهار النفوذ العالمي للمملكة وقيادتها الإقليمية".
وأشار الحسن إلى أن تراجع النفوذ الأمريكي على الساحة العالمية سمح لـ "جهات فاعلة رشيقة" مثل السعودية بالتقدم.
قال المحللون، بما في ذلك بعض المقربين من الديوان الملكي، إن الاستراتيجية السعودية الماكرة لتنمية العلاقات خارج الولايات المتحدة خلال سنوات التوتر مع إدارة بايدن قد أتت بثمارها في المحادثات بين الولايات المتحدة وروسيا يوم الثلاثاء.
في السنوات الأخيرة، بنت السعودية روابط اقتصادية مع الصين وتجنبت الانحياز إلى أي طرف في الحرب في أوكرانيا. لقد سمح لها حيادها بالمساعدة في التوسط في تبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا وروسيا والولايات المتحدة، واستضافة كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتن والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي - على الرغم من أن زيلينسكي ألغى زيارة مقررة إلى السعودية يوم الأربعاء بسبب إحباطه من استبعاده من محادثات اليوم السابق.
وبحسب التقرير، فقد وضعت السعودية نفسها كأكبر جائزة في سعي إسرائيل إلى تطبيع العلاقات مع جيرانها العرب، مما أعطى السعوديين نفوذا للدفع نحو اتفاقية دفاع مع الولايات المتحدة. ومع تكثيف هجوم إسرائيل على غزة بعد الهجوم الذي قادته حماس في 7 أكتوبر 2023، اشترط السعوديون بشكل متزايد الصفقة على مسار نحو إقامة دولة للفلسطينيين، وهو حلم طال انتظاره لمعظم العالم العربي.
وقالت الصحيفة إن استمرار محادثاتها مع الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن التطبيع، إلى جانب حقيقة أنه من المتوقع أن تساعد في تمويل أي إعادة إعمار لغزة، يجعل السعودية خيارا طبيعيا لعقد اجتماع مع مصر والأردن والإمارات العربية المتحدة وقطر يوم الجمعة لمناقشة اقتراح إعادة الإعمار لغزة والذي يأملون أن يكون بمثابة بديل لأفكار ترامب للمنطقة.
كانت الصفقة الكبرى المقترحة بين السعودية وإسرائيل والولايات المتحدة برعاية إدارة بايدن لأول مرة. رأى الرئيس جوزيف بايدن الابن فرصة في الاتفاق على الرغم من أنه، كمرشح، أعلن السعودية "منبوذة" بسبب قصفها للمدنيين في اليمن وقتل عملاء سعوديين لجمال خاشقجي، كاتب عمود سعودي في صحيفة واشنطن بوست ومقيم في فرجينيا، بشكل بشع.
ومع ذلك، فإن ترامب، الذي كانت زيارته الأولى لدولة أجنبية في ولايته الأولى إلى السعودية، هو الذي رفع المملكة الخليجية إلى مرتبة الصديق الموثوق والشريك في الشؤون العالمية.
ونقلت الصحيفة عن حسين إبيش، الباحث البارز في معهد دول الخليج العربية في واشنطن، قوله إن "ترامب يعترف بهم كزعيم عربي. لقد أرادوا أن يعاملوا بهذه الطريقة، وتحت حكم ترامب يتم التعامل معهم بهذه الطريقة".
وقال ترامب إن المملكة اختيرت لاجتماعه المحتمل الأول مع بوتين منذ عودته إلى البيت الأبيض بسبب علاقة الرئيسين بالأمير محمد. اقترح ترامب المملكة في مكالمته الهاتفية الأسبوع الماضي مع بوتن كمكان، وفقا لدميتري بيسكوف، المتحدث باسم بوتين.
كما قال ترامب الأسبوع الماضي: "نحن نعرف ولي العهد، وأعتقد أنها ستكون مكانا جيدا جدا".
ومع ذلك، إذا منح ترامب السعودية فوزا غير مشروط باختيارها لاستضافة المحادثات الأمريكية الروسية، فإن عودته إلى البيت الأبيض قد عرضت أيضا أولوية رئيسية أخرى للأمير محمد للخطر: تأمين اتفاقية دفاع ومساعدة في تطوير برنامج نووي مدني من الولايات المتحدة في مقابل تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
وقالت الصحيفة إن طرد الفلسطينيين قسرا من غزة، كما اقترح ترامب، لن يكون جريمة حرب تنتهك القانون الدولي فحسب، وفقا للخبراء، بل سيمحو أيضا أي أمل متبقٍ في إقامة دولة فلسطينية على الأراضي الفلسطينية القائمة. يدعم الشعب السعودي بأغلبية ساحقة الدولة الفلسطينية، وأظهر الأمير محمد أنه لن يعارض رغباته: ردت الحكومة السعودية على اقتراح ترامب بإعلانها أنها لن تطبع مع إسرائيل دون إقامة دولة فلسطينية.
وقالت وزارة الخارجية السعودية في بيان لها هذا الشهر إن الشرط المسبق، الذي أصر عليه السعوديون على مدار العام الماضي، "غير قابل للتفاوض وغير قابل للتنازلات".
وقال إبيش إنه نظرا لمعارضة إسرائيل لإقامة دولة فلسطينية، فإن فرص التوصل إلى اتفاق تطبيع سعودي إسرائيلي، إلى جانب اتفاقية الدفاع السعودية الأمريكية، تبدو بعيدة بشكل متزايد، على الأقل في الأمد القريب.
ومع ذلك، ربما حصد المسؤولون السعوديون فوائد على هذه الجبهة من الوقت الذي قضوه مع كبار المسؤولين في إدارة ترامب في الرياض هذا الأسبوع.
وقال محللون سياسيون سعوديون إن تعزيز العلاقات مع ماركو روبيو وزير الخارجية الأمريكي، ومايكل والتز مستشار الأمن القومي، وخاصة ستيف ويتكوف، الصديق القديم لترامب والذي يعمل مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط، قد يساعد السعودية في تعاملاتها مع الولايات المتحدة بشأن غزة والتطبيع. وتحدث الأمير محمد مع روبيو بشأن غزة وأوكرانيا يوم الاثنين.
برز ويتكوف، الذي هو مثل رئيسه، قطب عقارات في نيويورك، كشخصية رئيسية في قلب صفقات ترامب الخارجية. لقد تجاوز مسمى وظيفته الظاهرية لحضور المحادثات الروسية الأمريكية في الرياض يوم الثلاثاء والمساعدة في تأمين إطلاق سراح مارك فوغل الأسبوع الماضي، وهو مدرس أمريكي محتجز في روسيا منذ عام 2021.
وقال سلمان الأنصاري، المحلل السعودي، إن ويتكوف "سيستمع بلا شك بعناية لما يقوله السعوديون عن غزة. على الرغم من وجود خلافات أولية بشأن غزة، أعتقد أنهم سيجدون طريقا للمضي قدما".
في كل الأحوال، وفقا للتقرير، فإن العلاقة بين البلدين لا تتوقف على التطبيع أو اتفاقية الدفاع أو الدولة الفلسطينية، وخاصة في عهد ترامب. وقد تجلى ذلك بوضوح في أواخر كانون الثاني/ يناير، عندما أخبر الأمير محمد ترامب أن السعودية تعتزم تعزيز استثماراتها وتجارتها مع الولايات المتحدة بما لا يقل عن 600 مليار دولار على مدى السنوات الأربع المقبلة.